الجولة التي قام بها الأمير نواف بن فيصل بن فهد نائب الرئيس العام لرعاية الشباب بمرافقة وفد رفيع المستوى من الرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة الأولمبية والاتحاد السعودي لكرة القدم لعدد من الدول المتقدمة في مجال كرة القدم (فرنسا ـ إنجلترا ـ إيطاليا ـ أسبانيا ـ الأرجنتين ـ البرازيل) بالإضافة إلى المملكة المغربية الشقيقة والتقاؤه بوزراء الرياضة والشباب ورؤساء اللجان الأولمبية والاتحادات الأهلية في هذه الدول وتوقيعه عدة اتفاقيات للتعاون معهم من أجل الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم في هذا المجال ومعرفة كل ما هو جديد ـ عن قرب ـ في عالم كرة القدم والقطاع الشبابي بشكل عام.
ـ هذه الجولة الميدانية التي قام بها الأمير الشاب النشط والمتجدد نواف والتي كان الهدف منها بدء العمل الاحترافي من حيث انتهى الآخرون وخاصة مع انطلاق دوري المحترفين السعودي وبدء المرحلة الجديدة لعمل اللجنة الأولمبية المنتخبة وكذلك التنسيق مع كبار مسؤولي الرياضة والشباب في هذه الدول من أجل توفير المناخ المناسب لأنديتنا ومنتخباتنا الوطنية للعمل مع هذه الدول بكل شفافية ووضوح لارتباطنا معهم بشكل مباشر وغير مباشر في كل ما يخص الجوانب الفنية من مدربين ولاعبين وخبراء متخصصين في مجال التخطيط والإدارة والتحكيم.
ـ من أبرز فوائد هذه الزيارة الاطلاع على أحدث البرامج والخطط الخاصة بالمراحل السنية وأكاديميات كرة القدم في هذه الدول وتوقيع اتفاقية مشاركة بطل الأندية السعودية لدرجة الشباب الموسم الرياضي المقبل في بطولة ساوباولو تحت سن (19) سنة والتي تعتبر من أهم البطولات للمراحل السنية في البرازيل وتشارك فيها جميع الأندية البرازيلية وهي متابعة من قبل مكتشفي المواهب الكروية في العالم وتحظى بمتابعة كبيرة من جميع الأندية العالمية التي تحرص على استقطاب اللاعبين الشباب. وقد تكون هذه الخطوة بوابة عبور لعالم الاحتراف الخارجي للاعب السعودي.
ـ يتضح لنا من خلال هذه الجولة أيضاً أن الأمير نواف قد وضع يده على الجرح، وعرف أن كرة القدم السعودية لن تتقدم خطوة إلى الأمام إلا من خلال الاهتمام بالمراحل السنية (البراعم والناشئين والشباب) وتقوية العلاقة مع الدول المتقدمة كروياً، وهذه الخطوات الإيجابية سيكون لها الأثر البالغ في نقل كرة القدم السعودية إلى العالمية، وخاصة أن الأمير اكتسب الكثير من التجارب والخبرات وأصبح له مكانة مرموقة في الوسط الرياضي العالمي، بالإضافة إلى أنه يحظى بدعم كبير من أمير الرياضة والشباب سلطان بن فهد بن عبدالعزيز، وسيلحظ المتابع والجمهور الرياضي في المستقبل القريب نتائج هذه الجولة.
ـ هذه الجولة الميدانية التي قام بها الأمير الشاب النشط والمتجدد نواف والتي كان الهدف منها بدء العمل الاحترافي من حيث انتهى الآخرون وخاصة مع انطلاق دوري المحترفين السعودي وبدء المرحلة الجديدة لعمل اللجنة الأولمبية المنتخبة وكذلك التنسيق مع كبار مسؤولي الرياضة والشباب في هذه الدول من أجل توفير المناخ المناسب لأنديتنا ومنتخباتنا الوطنية للعمل مع هذه الدول بكل شفافية ووضوح لارتباطنا معهم بشكل مباشر وغير مباشر في كل ما يخص الجوانب الفنية من مدربين ولاعبين وخبراء متخصصين في مجال التخطيط والإدارة والتحكيم.
ـ من أبرز فوائد هذه الزيارة الاطلاع على أحدث البرامج والخطط الخاصة بالمراحل السنية وأكاديميات كرة القدم في هذه الدول وتوقيع اتفاقية مشاركة بطل الأندية السعودية لدرجة الشباب الموسم الرياضي المقبل في بطولة ساوباولو تحت سن (19) سنة والتي تعتبر من أهم البطولات للمراحل السنية في البرازيل وتشارك فيها جميع الأندية البرازيلية وهي متابعة من قبل مكتشفي المواهب الكروية في العالم وتحظى بمتابعة كبيرة من جميع الأندية العالمية التي تحرص على استقطاب اللاعبين الشباب. وقد تكون هذه الخطوة بوابة عبور لعالم الاحتراف الخارجي للاعب السعودي.
ـ يتضح لنا من خلال هذه الجولة أيضاً أن الأمير نواف قد وضع يده على الجرح، وعرف أن كرة القدم السعودية لن تتقدم خطوة إلى الأمام إلا من خلال الاهتمام بالمراحل السنية (البراعم والناشئين والشباب) وتقوية العلاقة مع الدول المتقدمة كروياً، وهذه الخطوات الإيجابية سيكون لها الأثر البالغ في نقل كرة القدم السعودية إلى العالمية، وخاصة أن الأمير اكتسب الكثير من التجارب والخبرات وأصبح له مكانة مرموقة في الوسط الرياضي العالمي، بالإضافة إلى أنه يحظى بدعم كبير من أمير الرياضة والشباب سلطان بن فهد بن عبدالعزيز، وسيلحظ المتابع والجمهور الرياضي في المستقبل القريب نتائج هذه الجولة.
