ليس تقليلا من نادي الحزم ولا مجاملة لرئيس نادي الشباب خالد البلطان ما يجري بين نادي الشباب ونادي الحزم من إعارة وتنقلات يعد عملا احترافيا يطبق في الأندية المحترفة الكبيرة في أوربا وأمريكا الجنوبية ولهذا أود أن أشيد بهذه الخطوة الإيجابية التي تصب في مصلحة الناديين.
ـ وما أثار هذا الموضوع هو ما يدور في الوسط الرياضي من حديث عن استياء بعض الأندية الكبيرة مثل (الهلال ـ الشباب ـ الإتحاد ـ الأهلي ـ النصرـ الاتفاق) لإعارتهم بعض لاعبيهم ـ لبعض الأندية الصغيرة أو التي تقبع في منطقة الوسط ـ وضعف المستوى الفني لهذه الأندية وتأثير ذلك على مستوى اللاعبين المعارين وعدم تحقق الفائدة الفنية من الإعارة.
ـ لهذا فإن هذه المعاناة ستكون كبيرة في المستقبل لتقليل عدد اللاعبين المحترفين في السنوات المقبلة إلى أن يصل العدد إلى (30) لاعبا وقبل أن نصل إلى هذه المرحلة يجب على الأندية الكبيرة اتخاذ خطوات عملية في هذا الموضوع الهام والحيوي بحيث تكون هناك علاقة وثيقة بينهم وبين أندية الظل والمؤخرة حتى وإن كانت من أندية الدرجة الأولى.
ـ الأندية العالمية المحترفة تساهم في دعم الأندية الصغيرة بالأجهزة الفنية الجيدة واللاعبين المحترفين (الأجانب) ويقومون بإعارة لاعبيهم لهم حتى وإن كان ذلك مجاناً من أجل تحقيق الفائدة الفنية للاعبي الأندية الكبار وهذه التجربة أصبحت واضحة للعيان في أندية الشباب مع الحزم والهلال مع الرائد والوحدة مع احترامي وتقديري لجميع هذه الأندية وأتمنى أن تفعل بشكل أفضل.
ـ وكذلك من الممكن الاستفادة من هذه الأندية بتجربة لاعبين محترفين غير سعوديين صغار في السن (فوق سن 18سنة) للأندية الكبيرة وخاصة من أفريقيا حيث يتم قيدهم وتسجيلهم لخوض غمار الدوري الممتاز أو دوري الدرجة الأولى في الأندية الصغيرة وإذا أصبح اللاعب جاهزا ينتقل إلى النادي الكبير وهذه الأمور تحتاج إلى فكر إداري وخطط مستقبلية.
ـ وما أثار هذا الموضوع هو ما يدور في الوسط الرياضي من حديث عن استياء بعض الأندية الكبيرة مثل (الهلال ـ الشباب ـ الإتحاد ـ الأهلي ـ النصرـ الاتفاق) لإعارتهم بعض لاعبيهم ـ لبعض الأندية الصغيرة أو التي تقبع في منطقة الوسط ـ وضعف المستوى الفني لهذه الأندية وتأثير ذلك على مستوى اللاعبين المعارين وعدم تحقق الفائدة الفنية من الإعارة.
ـ لهذا فإن هذه المعاناة ستكون كبيرة في المستقبل لتقليل عدد اللاعبين المحترفين في السنوات المقبلة إلى أن يصل العدد إلى (30) لاعبا وقبل أن نصل إلى هذه المرحلة يجب على الأندية الكبيرة اتخاذ خطوات عملية في هذا الموضوع الهام والحيوي بحيث تكون هناك علاقة وثيقة بينهم وبين أندية الظل والمؤخرة حتى وإن كانت من أندية الدرجة الأولى.
ـ الأندية العالمية المحترفة تساهم في دعم الأندية الصغيرة بالأجهزة الفنية الجيدة واللاعبين المحترفين (الأجانب) ويقومون بإعارة لاعبيهم لهم حتى وإن كان ذلك مجاناً من أجل تحقيق الفائدة الفنية للاعبي الأندية الكبار وهذه التجربة أصبحت واضحة للعيان في أندية الشباب مع الحزم والهلال مع الرائد والوحدة مع احترامي وتقديري لجميع هذه الأندية وأتمنى أن تفعل بشكل أفضل.
ـ وكذلك من الممكن الاستفادة من هذه الأندية بتجربة لاعبين محترفين غير سعوديين صغار في السن (فوق سن 18سنة) للأندية الكبيرة وخاصة من أفريقيا حيث يتم قيدهم وتسجيلهم لخوض غمار الدوري الممتاز أو دوري الدرجة الأولى في الأندية الصغيرة وإذا أصبح اللاعب جاهزا ينتقل إلى النادي الكبير وهذه الأمور تحتاج إلى فكر إداري وخطط مستقبلية.