المدرب الهولندي هيدنيك حقق نتائج غير مسبوقة للمنتخبات الآسيوية مع كوريا الجنوبية في نهائيات كأس العالم عام 2002، وقلب موازين الثقافة الرياضية لدى الأستراليين وبرع في وضع إستراتيجية لتطوير كرة القدم في هذه البلد وأصبحت من الألعاب صاحبة الشعبية في أستراليا، وبعد ذلك انتقل لتدريب المنتخب الروسي وأعاد لهذا المنتخب هيبته وقوته في بطولة كأس الأمم الأوروبية، وحالياً استعان به نادي تشيلسي الإنجليزي لتصحيح أوضاعه الفنية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد النتائج المخيبة للآمال مع المدرب البرازيلي لويس فيليب سكولاري.
ـ ملاعبنا غنية بالمواهب ومناجم من ذهب واسألوا المدربين الكبار الذين دربوا أنديتنا ومنتخباتنا وكذلك تحدثوا مع النقاد والجمهور الخليجي عن كرة القدم السعودية الذين يتفاجؤون في كل موسم رياضي بنجوم ولاعبين جدد غير عاديين في مهاراتهم وأدائهم الفني الرائع لهذا فإنني متفائل بشأن مستقبل كرة القدم السعودية وعدم تأهلنا ليس نهاية المطاف إذا لم نتأهل ولكن السؤال الذي يطرح نفسه متى نضع أقدامنا على الطريق الصحيح؟
ـ منتخبنا الوطني الأول بحاجة ماسة لمدرب خبير بمواصفات هدنيك الهولندي يرسم لنا خطة عمل لتطوير كرة القدم السعودية ويضع إستراتيجية كاملة وشاملة عن الخطوات العلمية التي يجب أن نسير عليها ولعدة سنوات لأنديتنا ومنتخباتنا الوطنية لجميع المراحل وأنا من خلال هذا المنبر أراهن على وصول الكرة السعودية للعالمية من أجل المنافسة وليس من أجل المشاركة.
ـ نعم أقولها وبكل أمانة.. وبكل شجاعة.. وبكل ثقة.. طموحنا أكبر من الـتأهل لأننا نمتلك الكثير والكثير من الإمكانيات (الملاعب ـ المنشآت ـ المال ـ المواهب ـ الجمهورـ الإعلام) ولكن للأسف نفتقد فقط إلى التخطيط لأن عملنا غير احترافي وأنديتنا تدار بأسلوب وعمل ارتجالي يعني المسألة (ترقيع في ترقيع) لهذا توقفنا وسبقتنا دول ليس لها تاريخ في عالم كرة القدم.
ـ ملاعبنا غنية بالمواهب ومناجم من ذهب واسألوا المدربين الكبار الذين دربوا أنديتنا ومنتخباتنا وكذلك تحدثوا مع النقاد والجمهور الخليجي عن كرة القدم السعودية الذين يتفاجؤون في كل موسم رياضي بنجوم ولاعبين جدد غير عاديين في مهاراتهم وأدائهم الفني الرائع لهذا فإنني متفائل بشأن مستقبل كرة القدم السعودية وعدم تأهلنا ليس نهاية المطاف إذا لم نتأهل ولكن السؤال الذي يطرح نفسه متى نضع أقدامنا على الطريق الصحيح؟
ـ منتخبنا الوطني الأول بحاجة ماسة لمدرب خبير بمواصفات هدنيك الهولندي يرسم لنا خطة عمل لتطوير كرة القدم السعودية ويضع إستراتيجية كاملة وشاملة عن الخطوات العلمية التي يجب أن نسير عليها ولعدة سنوات لأنديتنا ومنتخباتنا الوطنية لجميع المراحل وأنا من خلال هذا المنبر أراهن على وصول الكرة السعودية للعالمية من أجل المنافسة وليس من أجل المشاركة.
ـ نعم أقولها وبكل أمانة.. وبكل شجاعة.. وبكل ثقة.. طموحنا أكبر من الـتأهل لأننا نمتلك الكثير والكثير من الإمكانيات (الملاعب ـ المنشآت ـ المال ـ المواهب ـ الجمهورـ الإعلام) ولكن للأسف نفتقد فقط إلى التخطيط لأن عملنا غير احترافي وأنديتنا تدار بأسلوب وعمل ارتجالي يعني المسألة (ترقيع في ترقيع) لهذا توقفنا وسبقتنا دول ليس لها تاريخ في عالم كرة القدم.