أنصفت ضربات الترجيح الفريق الشبابي الذي كان الأجدر والأفضل فنياً وميدانياً من شقيقه الفريق النصراوي الذي وجد مؤازرة جماهيرية وشرفية وإدارية غير عادية، ولكن الليث عندما يلعب النهائيات ويشاهد الكأس وهي تلمع لا يقاوم عشقه الأبدي للصعود للمنصات كبطل.
ـ الحضور المشرف والبطولات والإنجازات أصبحت عنوانا لهذا النادي الذي أصبح صديقا دائما للبطولات والنهائيات منذ ما يقارب العشرين عاماً حيث لا يمضي موسم رياضي دون أن يضيف بطولة ضمن عقد البطولات التي أحرزها أو يكون وصيفاً للبطل في الكثير من المسابقات المحلية، والفضل بعد الله سبحانه وتعالى ومن ثم للرئيس الفخري للنادي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي جعل من هذا النادي أفضل الأندية العربية والآسيوية.
ـ كسر الفريق الشبابي القاعدة المتعارف عليها قديماً (الأندية الأربعة الكبار) وخلق قاعدة جديدة في وسطنا الرياضي أطلق عليها النقاد الرياضيون المنصفون الثلاثة أندية الكبار (الهلال ـ الشباب ـ الإتحاد) لأنه فرض اسمه بكل قوة وجدارة وحفر اسمه بماء من ذهب في سجل البطولات المحلية.
ـ الجمهور الشبابي قادم وبقوة بعد أن واصل نجوم الليث تحقيق بطولاتهم وإنجازاتهم والدليل على ذلك تابعوا الحضور الجماهيري الشبابي المشرف في المباراتين الماضيتين بين فريقي الشباب والهلال وفي نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد بين فريقي الشباب والنصر وهذا مؤشر إيجابي للشبابيين، والمقبل بإذن الله سيكون أجمل يا جمهور القمر ويا نجوم الليث.
ـ أكتب هذا المقال وقلبي يخفق مع جميع ممثلي الكرة السعودية في دوري أبطال آسيا 2009 (الشباب ـ الهلال ـ الإتحاد ـ الإتفاق) تمنياتي لهم جميعاً بالتوفيق وتقديم مستويات مشرفة وخاصة أن ممثلينا يشكون من الإرهاق وضعف البرمجة وخاصة الفريق الشبابي الذي كان الضحية لهذه العام، لذا فإنني أتمنى أن يكون قد تجاوز هذه المحنة في لقائه مع الفريق الإيراني بيروزي.
رسائل خاصة
ـ الرئيس الشبابي الناجح خالد البلطان وإدارته قدموا عملا وجهدا طوال الموسم الرياضي وكان من ثمرة هذا العمل البطولات والإنجازات، فشكراً من القلب وإلى القلب لأبو الوليد وللجنود المجهولين الذين يقفون خلفه.
ـ شكراً لرجل الأعمال الناجح والخلوق عبد الرحمن الحلافي، للدور الفعال الذي قام به لإذابة الجليد في العلاقة بين إدارة نادي الشباب ونادي النصر ولإثباته أن الرياضة تجمع ولا تفرق في الوسط الرياضي.
ـ الحضور المشرف والبطولات والإنجازات أصبحت عنوانا لهذا النادي الذي أصبح صديقا دائما للبطولات والنهائيات منذ ما يقارب العشرين عاماً حيث لا يمضي موسم رياضي دون أن يضيف بطولة ضمن عقد البطولات التي أحرزها أو يكون وصيفاً للبطل في الكثير من المسابقات المحلية، والفضل بعد الله سبحانه وتعالى ومن ثم للرئيس الفخري للنادي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي جعل من هذا النادي أفضل الأندية العربية والآسيوية.
ـ كسر الفريق الشبابي القاعدة المتعارف عليها قديماً (الأندية الأربعة الكبار) وخلق قاعدة جديدة في وسطنا الرياضي أطلق عليها النقاد الرياضيون المنصفون الثلاثة أندية الكبار (الهلال ـ الشباب ـ الإتحاد) لأنه فرض اسمه بكل قوة وجدارة وحفر اسمه بماء من ذهب في سجل البطولات المحلية.
ـ الجمهور الشبابي قادم وبقوة بعد أن واصل نجوم الليث تحقيق بطولاتهم وإنجازاتهم والدليل على ذلك تابعوا الحضور الجماهيري الشبابي المشرف في المباراتين الماضيتين بين فريقي الشباب والهلال وفي نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد بين فريقي الشباب والنصر وهذا مؤشر إيجابي للشبابيين، والمقبل بإذن الله سيكون أجمل يا جمهور القمر ويا نجوم الليث.
ـ أكتب هذا المقال وقلبي يخفق مع جميع ممثلي الكرة السعودية في دوري أبطال آسيا 2009 (الشباب ـ الهلال ـ الإتحاد ـ الإتفاق) تمنياتي لهم جميعاً بالتوفيق وتقديم مستويات مشرفة وخاصة أن ممثلينا يشكون من الإرهاق وضعف البرمجة وخاصة الفريق الشبابي الذي كان الضحية لهذه العام، لذا فإنني أتمنى أن يكون قد تجاوز هذه المحنة في لقائه مع الفريق الإيراني بيروزي.
رسائل خاصة
ـ الرئيس الشبابي الناجح خالد البلطان وإدارته قدموا عملا وجهدا طوال الموسم الرياضي وكان من ثمرة هذا العمل البطولات والإنجازات، فشكراً من القلب وإلى القلب لأبو الوليد وللجنود المجهولين الذين يقفون خلفه.
ـ شكراً لرجل الأعمال الناجح والخلوق عبد الرحمن الحلافي، للدور الفعال الذي قام به لإذابة الجليد في العلاقة بين إدارة نادي الشباب ونادي النصر ولإثباته أن الرياضة تجمع ولا تفرق في الوسط الرياضي.