الموسم الرياضي الحالي شارف على الانتهاء والذي انطلق فيه دوري المحترفين السعودي بثوبه الجديد، ولا شك أن البداية في أي مشروع أو عمل جديد سيشوبه الكثير من الأخطاء والملاحظات، ولكن النجاح حليف من يستفيد من أخطاء الماضي وخاصة (الأندية ـ هيئة دوري المحترفين ـ لجان الإتحاد السعودي لكرة القدم).
ـ وقعت الأندية في الكثير الأخطاء التي لا يتسع المجال لذكرها جميعاً لدخولها عالم الاحتراف الحقيقي، وهذا أمر طبيعي، وكان من أبرز هذه الأخطاء من وجهة نظري الشخصية كمتابع وناقد رياضي سوء اختيار اللاعبين غير السعوديين وعدم استفادة بعض الأندية من اللاعب المحترف الرابع الآسيوي بشكل جيد والتعاقد مع مدربين غير أكفاء والاعتماد الكلي على السماسرة والوسطاء.
ـ هيئة دوري المحترفين قامت بعمل جبار ورائع خلال السنة الأولى حيث دعمت الأندية فنياً وإدارياً ومالياً، ولكن الجمهور الرياضي يتطلع من الهيئة للكثير من العمل والجهد للموسم الرياضي المقبل بأن يكون التنظيم لدوري المحترفين بشكل أفضل، وأن نستفيد من تجربة الدول التي سبقتنا في هذا المجال، وخاصة أن رئيس هيئة دوري المحترفين الأمير نواف بن فيصل قد وقع اتفاقيات كثيرة مع بعض الدول المتقدمة في هذا المجال خلال جولته الماضية.
ـ لجان الإتحاد السعودي لكرة القدم بحاجة ماسة إلى عمل كثير وخاصة لجنة المسابقات لكثرة التأجيل والتوقفات للدوري واللجنة الفنية التي تحتاج إلى الدخول في عالم التقنية الحديثة، وهذا الأمر أصبح ملحاً وضرورياً بسبب الأحداث التي صاحبت دوري الدرجة الأولى، ولجنة الاحتراف يجب أن تكون لوائحها وأنظمتها تتوافق مع أنظمة ولوائح الإتحاد الدولي لكرة القدم، ولجنة الانضباط يجب أن تستفيد من تجارب السنوات الماضية.
أنصفوا هذا اللاعب
أحمد عطيف سطع نجمه في ملاعبنا السعودية، قدم مستويات عالية ورفيعة منذ ثلاثة مواسم رياضية، وللأسف نتجاهله ولا نقدم له الدعم المعنوي الكبير وهو الذي أصبح العامود الفقري للمنتخب ولناديه، ولكن كل ما أتمناه أن يكون له نصيب في جائزة (الرياضية موبايلي) كأفضل لاعب سعودي لهذا الموسم الرياضي، وأن ننصف هذا اللاعب الذي قدم الكثير من الجهد والعرق داخل المستطيل الأخضر.
ـ وقعت الأندية في الكثير الأخطاء التي لا يتسع المجال لذكرها جميعاً لدخولها عالم الاحتراف الحقيقي، وهذا أمر طبيعي، وكان من أبرز هذه الأخطاء من وجهة نظري الشخصية كمتابع وناقد رياضي سوء اختيار اللاعبين غير السعوديين وعدم استفادة بعض الأندية من اللاعب المحترف الرابع الآسيوي بشكل جيد والتعاقد مع مدربين غير أكفاء والاعتماد الكلي على السماسرة والوسطاء.
ـ هيئة دوري المحترفين قامت بعمل جبار ورائع خلال السنة الأولى حيث دعمت الأندية فنياً وإدارياً ومالياً، ولكن الجمهور الرياضي يتطلع من الهيئة للكثير من العمل والجهد للموسم الرياضي المقبل بأن يكون التنظيم لدوري المحترفين بشكل أفضل، وأن نستفيد من تجربة الدول التي سبقتنا في هذا المجال، وخاصة أن رئيس هيئة دوري المحترفين الأمير نواف بن فيصل قد وقع اتفاقيات كثيرة مع بعض الدول المتقدمة في هذا المجال خلال جولته الماضية.
ـ لجان الإتحاد السعودي لكرة القدم بحاجة ماسة إلى عمل كثير وخاصة لجنة المسابقات لكثرة التأجيل والتوقفات للدوري واللجنة الفنية التي تحتاج إلى الدخول في عالم التقنية الحديثة، وهذا الأمر أصبح ملحاً وضرورياً بسبب الأحداث التي صاحبت دوري الدرجة الأولى، ولجنة الاحتراف يجب أن تكون لوائحها وأنظمتها تتوافق مع أنظمة ولوائح الإتحاد الدولي لكرة القدم، ولجنة الانضباط يجب أن تستفيد من تجارب السنوات الماضية.
أنصفوا هذا اللاعب
أحمد عطيف سطع نجمه في ملاعبنا السعودية، قدم مستويات عالية ورفيعة منذ ثلاثة مواسم رياضية، وللأسف نتجاهله ولا نقدم له الدعم المعنوي الكبير وهو الذي أصبح العامود الفقري للمنتخب ولناديه، ولكن كل ما أتمناه أن يكون له نصيب في جائزة (الرياضية موبايلي) كأفضل لاعب سعودي لهذا الموسم الرياضي، وأن ننصف هذا اللاعب الذي قدم الكثير من الجهد والعرق داخل المستطيل الأخضر.