حقق الفريق الشبابي بطولة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين ثلاث مرات متتالية بمسماها الجديد في الأعوام (1411 ـ 1412 ـ 1413)، ومع انطلاق بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأنديـة الأبطال المـوسم الريـاضي الماضــي ـ النسخة الأولى ـ حقق فريق الليث الأبيض بطولتها واحتفظ أيضاً بهذا اللقب لهذا الموسم الرياضي للسنة الثانية على التوالي، وبهذا يكون تخصص الفريق الشبابي البطولات الغالية وهذا شرف عظيم وكبير لإدارة ولاعبي وجماهير الشباب.
ـ أعاد الفريق الشبابي سيناريو العام الماضي مع الفريق الاتحادي ولكن بشكل مختلف، حيث قسا نجومه على خصمهم العنيد عميد الأندية السعودية برباعية تاريخية ـ ولا أجمل ولا أروع، وأصبح الفريق الشبابي حديث الشارع الرياضي بعد أن قدم نجومه مستوى رائعاً ورفيعاً شرف الكرة السعودية، وحققوا اللقب الغالي على قلوب الجميع للمرة الثانية على التوالي.
ـ وقد يتساءل الكثير من النقاد والجمهور الرياضي ـ البعيدين عن البيت الشبابي ـ عن سر الانتصارات الشبابية والمستويات الرائعة التي يقدمها نجوم الليث، والإجابة واضحة للعيان إنه الاستقرار الإداري الذي يعيشه النادي النموذجي في ظل دعم واهتمام ومتابعة الرئيس الفخري للكيان الشبابي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي يذلل كافة الصعاب التي تواجه إدارته ولاعبيه.
ـ ولا أحد ينكر الدور الفعال الذي يقوم به أعضاء شرف النادي في دعم مسيرته وأبرزهم الخبير الرياضي المعروف الأمير خالد بن سعد، والأمير عبدالرحمن بن تركي بن عبدالعزيز، والأمراء فهد وعبدالله وسلمان أبناء الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز لوقوفهم الدائم والمستمر مع النادي رغم ارتباطاتهم ومشاغلهم، ولكن تظل قلوبهم جميعاً تخفق مع كل نجاحات لهذا النادي الذي أصبح مصدر فخر واعتزاز لكل منتم له.
ـ الرئيس الشبابي الناجح خالد البلطان ترجم كل هذا الدعم والاهتمام على الواقع وساهم بذكائه وفطنته وعمله الدؤوب في تكوين فريق الأحلام الشبابي.
ـ أعاد الفريق الشبابي سيناريو العام الماضي مع الفريق الاتحادي ولكن بشكل مختلف، حيث قسا نجومه على خصمهم العنيد عميد الأندية السعودية برباعية تاريخية ـ ولا أجمل ولا أروع، وأصبح الفريق الشبابي حديث الشارع الرياضي بعد أن قدم نجومه مستوى رائعاً ورفيعاً شرف الكرة السعودية، وحققوا اللقب الغالي على قلوب الجميع للمرة الثانية على التوالي.
ـ وقد يتساءل الكثير من النقاد والجمهور الرياضي ـ البعيدين عن البيت الشبابي ـ عن سر الانتصارات الشبابية والمستويات الرائعة التي يقدمها نجوم الليث، والإجابة واضحة للعيان إنه الاستقرار الإداري الذي يعيشه النادي النموذجي في ظل دعم واهتمام ومتابعة الرئيس الفخري للكيان الشبابي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي يذلل كافة الصعاب التي تواجه إدارته ولاعبيه.
ـ ولا أحد ينكر الدور الفعال الذي يقوم به أعضاء شرف النادي في دعم مسيرته وأبرزهم الخبير الرياضي المعروف الأمير خالد بن سعد، والأمير عبدالرحمن بن تركي بن عبدالعزيز، والأمراء فهد وعبدالله وسلمان أبناء الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز لوقوفهم الدائم والمستمر مع النادي رغم ارتباطاتهم ومشاغلهم، ولكن تظل قلوبهم جميعاً تخفق مع كل نجاحات لهذا النادي الذي أصبح مصدر فخر واعتزاز لكل منتم له.
ـ الرئيس الشبابي الناجح خالد البلطان ترجم كل هذا الدعم والاهتمام على الواقع وساهم بذكائه وفطنته وعمله الدؤوب في تكوين فريق الأحلام الشبابي.
