أبارك لأمير الرياضة والشباب سلطان بن فهد بن عبدالعزيز ولنائبه الأمير نواف بن فيصل بن فهد تدشين مشروع الصقر الأولمبي السعودي من أجل إعداد أبطالنا للتأهل للدورة الأولمبية التي ستقام في لندن عام 2012 وبإشراف فني مباشر من الخبير الرياضي ستيف روش مدير تطوير الأداء الرياضي في اللجنة الأولمبية السعودية.
ـ ويتضمن هذا المشروع خططاً وبرامج لرفع مستوى أداء الرياضي السعودي في جميع الألعاب المختلفة ويقدم حوافز مادية مغرية للاعبين المتأهلين لهذا الأولمبياد العالمي والمشاركين فيه الذين يحققون ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية وتعد هذه الخطوة غير مسبوقة على مستوى الوطن العربي لهذا فإن مرددوها سيكون إيجابيا مستقبلاً على أبطالنا وألعابنا المختلفة.
ـ أتمنى أن نستفيد من هذا المشروع الجبار لوضع خطة متكاملة لتطوير ورفع مستوى كرة القدم السعودية وأن تكون خطة العمل على عدة مراحل قصيرة المدى لنهائيات كأس العالم 2014 وطويلة المدى للمنافسة على المراكز المتقدمة في نهائيات كأس العالم 2018.
ـ لأننا نمتلك الإمكانيات المادية والبشرية والمنشآت الرياضية الحديثة والمتكاملة ولكن وللأسف نفتقد إلى التخطيط للمستقبل سواء على مستوى الأندية أو على مستوى المنتخبات الوطنية لهذا فإنني أجدها فرصة مناسبة أن يكون لدينا مشروع لكرة القدم مشابه ( للصقر الأولمبي السعودي) من أجل المنافسة في المحافل الدولية بدلاً من المشاركة فقط دون تحقيق نتائج إيجابية.
ـ وإن كنا قد وضعنا أقدامنا على الطريق الصحيح بالبدء بدوري للمحترفين واتخذنا خطوات إيجابية خلال الموسم الرياضي الماضي كان لها الأثر الواضح على مستوى أنديتنا ومنتخباتنا الوطنية والذي أتمنى أن يتوجه منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بالتأهل لنهائيات كأس العالم المقبلة التي ستقام في جنوب إفريقيا ولكن طموحنا كسعوديين المنافسة بقوة في المحافل الدولية.
ـ ويتضمن هذا المشروع خططاً وبرامج لرفع مستوى أداء الرياضي السعودي في جميع الألعاب المختلفة ويقدم حوافز مادية مغرية للاعبين المتأهلين لهذا الأولمبياد العالمي والمشاركين فيه الذين يحققون ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية وتعد هذه الخطوة غير مسبوقة على مستوى الوطن العربي لهذا فإن مرددوها سيكون إيجابيا مستقبلاً على أبطالنا وألعابنا المختلفة.
ـ أتمنى أن نستفيد من هذا المشروع الجبار لوضع خطة متكاملة لتطوير ورفع مستوى كرة القدم السعودية وأن تكون خطة العمل على عدة مراحل قصيرة المدى لنهائيات كأس العالم 2014 وطويلة المدى للمنافسة على المراكز المتقدمة في نهائيات كأس العالم 2018.
ـ لأننا نمتلك الإمكانيات المادية والبشرية والمنشآت الرياضية الحديثة والمتكاملة ولكن وللأسف نفتقد إلى التخطيط للمستقبل سواء على مستوى الأندية أو على مستوى المنتخبات الوطنية لهذا فإنني أجدها فرصة مناسبة أن يكون لدينا مشروع لكرة القدم مشابه ( للصقر الأولمبي السعودي) من أجل المنافسة في المحافل الدولية بدلاً من المشاركة فقط دون تحقيق نتائج إيجابية.
ـ وإن كنا قد وضعنا أقدامنا على الطريق الصحيح بالبدء بدوري للمحترفين واتخذنا خطوات إيجابية خلال الموسم الرياضي الماضي كان لها الأثر الواضح على مستوى أنديتنا ومنتخباتنا الوطنية والذي أتمنى أن يتوجه منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بالتأهل لنهائيات كأس العالم المقبلة التي ستقام في جنوب إفريقيا ولكن طموحنا كسعوديين المنافسة بقوة في المحافل الدولية.
