بقدر ما شعرت بالأسى والحسرة كغيري من أبناء هذا الوطن لعدم التأهل مباشرة لنهائيات كأس العالم في جنوب إفريقيا للتعادل السلبي مع المنتخب الكوري الشمالي وللمستوى غير المرضي لجميع الرياضيين والدخول في حسابات الملحقين مع المنتخب البحريني الشقيق ومن ثم المنتخب النيوزلندي.
ـ إلا أنني شعرت بالفخر والاعتزاز بالخطوات الإيجابية التي تسير عليها كرة القدم السعودية وأكبر دليل على ذلك التوقيع مع شركة (زين) للاتصالات لرعاية دوري المحترفين (دوري زين السعودي) والمؤشر الإيجابي لذلك الاختلاف الذي حصل بين شركتي الاتصالات ( STC ـ موبايلي) مع هيئة دوري المحترفين لأن هذا العقد (المنتج) جديد على مجتمعنا الرياضي.
ـ ودخولهم في نقاش مع هيئة دوري المحترفين فيما يخص بعض بنود عقودهم مع الأندية وهذا الأمر ـ الاختلاف والنقاش ـ يعتبر ظاهرة صحية ينبئ عن مستقبل مشرق للاستثمار الرياضي في مجال كرة القدم ولدوري (زين السعودي) في المرحلة الثانية والذي سيساهم بإذن الله في رفع قيمة هذا الدوري وسينعكس ذلك على تقدم وتطور كرة القدم السعودية.
ـ وستكون أولى الخطوات الإيجابية لهذا العقد ـ الموسم الرياضي المقبل ـ إعداد وتجهيز ملاعب كرة القدم السعودية لتتوافق مع متطلبات دوري الأندية المحترفة وأهم هذه الخطوات الإيجابية البدء بتطبيق نظام الدخول عبر البوابات الإلكترونية ومتابعة المباريات على كراسي مريحة ومرقمة.
ـ وستتاح الفرصة للجماهير الرياضية لشراء تذاكر المباريات عبر عدة نقاط للبيع وأبرزها (الإنترنت والجوال) وستجهز المراكز الإعلامية في الملاعب بأحدث الأجهزة الحديثة والمتطورة وسيتم تصميم وإنتاج وتسويق منتجات تحمل شعار الأندية مع شعار الدوري ويوزع الدخل على الأندية وسيتم رفع مستوى الأمن والسلامة والخدمات العامة في ملاعبنا.. وغيره من البرامج التطويرية التي لا يتسع المجال لذكرها.
ـ لهذا فإنني أدعوا الجماهير الرياضية إلى التحلي بالصبر والتفاؤل بمستقبل مشرق لكرة القدم السعودية لأننا نشاهد حراكاً رياضياً غير عادي ويجب ألا تؤثر علينا نتيجة مباراة أو الدخول في حسابات الملحق وحتى لو لم نتأهل (لا قدر الله) لهذه النهائيات لن تكون نهاية العالم لأننا ولله الحمد نسير في الطريق الصحيح وبخطى ثابتة وهذا ما كان ينقصنا سابقاً.
ـ إلا أنني شعرت بالفخر والاعتزاز بالخطوات الإيجابية التي تسير عليها كرة القدم السعودية وأكبر دليل على ذلك التوقيع مع شركة (زين) للاتصالات لرعاية دوري المحترفين (دوري زين السعودي) والمؤشر الإيجابي لذلك الاختلاف الذي حصل بين شركتي الاتصالات ( STC ـ موبايلي) مع هيئة دوري المحترفين لأن هذا العقد (المنتج) جديد على مجتمعنا الرياضي.
ـ ودخولهم في نقاش مع هيئة دوري المحترفين فيما يخص بعض بنود عقودهم مع الأندية وهذا الأمر ـ الاختلاف والنقاش ـ يعتبر ظاهرة صحية ينبئ عن مستقبل مشرق للاستثمار الرياضي في مجال كرة القدم ولدوري (زين السعودي) في المرحلة الثانية والذي سيساهم بإذن الله في رفع قيمة هذا الدوري وسينعكس ذلك على تقدم وتطور كرة القدم السعودية.
ـ وستكون أولى الخطوات الإيجابية لهذا العقد ـ الموسم الرياضي المقبل ـ إعداد وتجهيز ملاعب كرة القدم السعودية لتتوافق مع متطلبات دوري الأندية المحترفة وأهم هذه الخطوات الإيجابية البدء بتطبيق نظام الدخول عبر البوابات الإلكترونية ومتابعة المباريات على كراسي مريحة ومرقمة.
ـ وستتاح الفرصة للجماهير الرياضية لشراء تذاكر المباريات عبر عدة نقاط للبيع وأبرزها (الإنترنت والجوال) وستجهز المراكز الإعلامية في الملاعب بأحدث الأجهزة الحديثة والمتطورة وسيتم تصميم وإنتاج وتسويق منتجات تحمل شعار الأندية مع شعار الدوري ويوزع الدخل على الأندية وسيتم رفع مستوى الأمن والسلامة والخدمات العامة في ملاعبنا.. وغيره من البرامج التطويرية التي لا يتسع المجال لذكرها.
ـ لهذا فإنني أدعوا الجماهير الرياضية إلى التحلي بالصبر والتفاؤل بمستقبل مشرق لكرة القدم السعودية لأننا نشاهد حراكاً رياضياً غير عادي ويجب ألا تؤثر علينا نتيجة مباراة أو الدخول في حسابات الملحق وحتى لو لم نتأهل (لا قدر الله) لهذه النهائيات لن تكون نهاية العالم لأننا ولله الحمد نسير في الطريق الصحيح وبخطى ثابتة وهذا ما كان ينقصنا سابقاً.