البطولات التي تحققها الأندية الكبيرة لا تأتي فقط من خلال عمل وتخطيط جيد ولاعبين مميزين وأجهزة فنية وإدارية على مستوى عال من الوعي والفهم الرياضي ودعم مالي وشرفي كبير بل هنالك أسباب وعوامل رئيسية تساعد هذه الأندية على تحقيق البطولات والإنجازات ومن خلال تجربة شخصية لعدة سنوات في نادي الشباب واطلاع مباشر لأحوال أنديتنا الرياضية اكتشفت الكثير من الأمور والخبايا داخل أسوار الأندية.
ـ وأقرب مثال على أن البطولات لا تأتي من فراغ ما يقدمه نادي الشباب من أعمال إنسانية وخدمات جليلة للمجتمع السعودي لاهتمامه غير العادي بالأنشطة الثقافية والاجتماعية والترفيهية من خلال برنامج معد طوال الموسم الرياضي وسوف أستعرض لكم بشكل مختصر بعض هذه البرامج والأنشطة التي قامت بها اللجنة الثقافية والاجتماعية بالنادي الموسم الرياضي الماضي.
ـ مسابقة ومعرض أتركوه الخاص بالتدخين ومهرجان نادي الشباب الثقافي الوطني الثاني وحملة النادي الوطنية للتبرع بالدم ومسرحية غابة الأرقام ومهرجان ذوي الاحتياجات الخاصة بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة ومحاضرة للشيخ / سليمان الحبيلان ومعايدة الأطفال المرضى بمستشفى مجمع الرياض الطبي ومهرجان الربيع للأيتام ودورة التفكير الإبداعي للمدرب عبدالعزيز الخنين ودعوة الأيتام للإفطار في كل رمضان ومسرحية سنان في مكتبة الغابة والقائمة تطول ولا يتسع المجال لذكرها...
ـ نادي الشباب يحتضن خلال إجازة الصيف وللمرة الثالثة على التوالي المركز الصيفي لذوي الاحتياجات الخاصة ( توحد ـ طيف توحد ـ متلازمة داون ـ فكري ـ متعدد العوق ـ مكفوفون ـ صم... ) ووصل عدد المشتركين في المركز لهذا العام (160) مستفيدا يشرف عليهم ميدانياً أساتذة متخصصون بالاحتياجات الخاصة وعلى رأسهم مدير المركز حسين القحطاني.
ـ تخيلوا تأثير هذا المركز على أهالي المعاقين ودعاء أمهاتهم وآبائهم للنادي والقائمين عليه وأثر هذا العمل الإنساني عند الله سبحانه وتعالى في الدنيا والآخرة ولهذا أقولها نيابة عن كل أم وأب وأخ لطفل معاق شكراً من القلب للرئيس الفخري للنادي الأمير / خالد بن سلطان بن عبدالعزيز وللرئيس الشبابي / خالد البلطان الذي أعطى مساحة من الإبداع والعمل الإنساني لرئيس اللجنة الثقافية والاجتماعية والمشرف العام على المركز الصيفي الدكتور / فهد العليان وللمبدع والمتألق الذي يعمل خلف الكواليس بكل تفان وإخلاص نائب المشرف العام على المركز الصيفي راشد الشعلان وبعد هذا هل عرفتم سرا من أسرار تحقيق البطولات.
ـ وأقرب مثال على أن البطولات لا تأتي من فراغ ما يقدمه نادي الشباب من أعمال إنسانية وخدمات جليلة للمجتمع السعودي لاهتمامه غير العادي بالأنشطة الثقافية والاجتماعية والترفيهية من خلال برنامج معد طوال الموسم الرياضي وسوف أستعرض لكم بشكل مختصر بعض هذه البرامج والأنشطة التي قامت بها اللجنة الثقافية والاجتماعية بالنادي الموسم الرياضي الماضي.
ـ مسابقة ومعرض أتركوه الخاص بالتدخين ومهرجان نادي الشباب الثقافي الوطني الثاني وحملة النادي الوطنية للتبرع بالدم ومسرحية غابة الأرقام ومهرجان ذوي الاحتياجات الخاصة بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة ومحاضرة للشيخ / سليمان الحبيلان ومعايدة الأطفال المرضى بمستشفى مجمع الرياض الطبي ومهرجان الربيع للأيتام ودورة التفكير الإبداعي للمدرب عبدالعزيز الخنين ودعوة الأيتام للإفطار في كل رمضان ومسرحية سنان في مكتبة الغابة والقائمة تطول ولا يتسع المجال لذكرها...
ـ نادي الشباب يحتضن خلال إجازة الصيف وللمرة الثالثة على التوالي المركز الصيفي لذوي الاحتياجات الخاصة ( توحد ـ طيف توحد ـ متلازمة داون ـ فكري ـ متعدد العوق ـ مكفوفون ـ صم... ) ووصل عدد المشتركين في المركز لهذا العام (160) مستفيدا يشرف عليهم ميدانياً أساتذة متخصصون بالاحتياجات الخاصة وعلى رأسهم مدير المركز حسين القحطاني.
ـ تخيلوا تأثير هذا المركز على أهالي المعاقين ودعاء أمهاتهم وآبائهم للنادي والقائمين عليه وأثر هذا العمل الإنساني عند الله سبحانه وتعالى في الدنيا والآخرة ولهذا أقولها نيابة عن كل أم وأب وأخ لطفل معاق شكراً من القلب للرئيس الفخري للنادي الأمير / خالد بن سلطان بن عبدالعزيز وللرئيس الشبابي / خالد البلطان الذي أعطى مساحة من الإبداع والعمل الإنساني لرئيس اللجنة الثقافية والاجتماعية والمشرف العام على المركز الصيفي الدكتور / فهد العليان وللمبدع والمتألق الذي يعمل خلف الكواليس بكل تفان وإخلاص نائب المشرف العام على المركز الصيفي راشد الشعلان وبعد هذا هل عرفتم سرا من أسرار تحقيق البطولات.
