القرار التاريخي الذي أصدره أمير الرياضة والشباب سلطان بن فهد بن عبدالعزيز بتكليف نائبه الأمير نواف بن فيصل بن فهد بضرورة تشكيل لجنة للتطوير لدراسة أسباب هبوط مستوى المنتخب الأول لكرة القدم وما سبقها من تعثر للمنتخبات السنية قرار يصب في مصلحة كرة القدم السعودية، لأنه سيعيد الأمور لنصابها بهدوء وروية، بعيداً عن تصفية الحسابات وتحميل المدرب واللاعبين والإداريين المسؤولية، وهذا أكبر دليل على حكمة القيادة الرياضية السعودية.
ـ ولا بد أن نشيد أيضاً بشجاعة الأمير نواف بن فيصل بن فهد، لاعتذاره للجماهير الرياضية ـ عبر القناة الرياضية الثالثة ـ لعدم التأهل للمرة الخامسة ووعده لهم بالتصحيح، وهذا مما ساهم في التخفيف من غضب الشارع الرياضي وتفاؤله باتخاذ خطوات إيجابية والاستفادة من درس عدم الـتأهل والمصارحة مع النفس لجميع العاملين في الوسط الرياضي، فالجميع شركاء في النجاح وفي الفشل (اتحاد ـ أندية ـ إعلام رياضي).
ـ ولهذا فإنني أتمنى أن تكون ضمن أجندة لجنة التطوير خطة عمل تتناسب مع وضع كرة القدم السعودية الحالي، مع ملاحظة أن اللاعب السعودي موهوب بالفطرة ولكنه يفتقد لأساسيات كرة القدم، وكذلك نحتاج كمجتمع رياضي لأن نتحلى بالصبر وعدم استعجال النتائج، لذا فإنني أرى أننا بحاجة ماسة لثلاث خطط مستقبلية لرفع مستوى كرة القدم قي بلادنا.
ـ الخطة الأولى قصيرة المدى وتتضمن برنامج الإعداد لبطولة كأس الخليج وكأس آسيا المقبلة والثانية خطة عمل متوسطة المدى تتضمن برنامجا متكاملا للمنتخب الأول يخوض فيه مباريات ودية دولية مع منتخبات قويه للإعداد للتصفيات التمهيدية المؤهلة لنهائيات كأس العالم لعام 2014 والخطة الثالثة طويلة المدى ويتم التركيز فيها على المدارس والأكاديميات ـ للبراعم والناشئين ـ داخل أسوار الأندية لتكوين جيل قادم قادر على تحقيق نتائج إيجابية ومستويات مشرفة في نهائيات كأس العالم لعام 2018.
ـ ولا بد أن نشيد أيضاً بشجاعة الأمير نواف بن فيصل بن فهد، لاعتذاره للجماهير الرياضية ـ عبر القناة الرياضية الثالثة ـ لعدم التأهل للمرة الخامسة ووعده لهم بالتصحيح، وهذا مما ساهم في التخفيف من غضب الشارع الرياضي وتفاؤله باتخاذ خطوات إيجابية والاستفادة من درس عدم الـتأهل والمصارحة مع النفس لجميع العاملين في الوسط الرياضي، فالجميع شركاء في النجاح وفي الفشل (اتحاد ـ أندية ـ إعلام رياضي).
ـ ولهذا فإنني أتمنى أن تكون ضمن أجندة لجنة التطوير خطة عمل تتناسب مع وضع كرة القدم السعودية الحالي، مع ملاحظة أن اللاعب السعودي موهوب بالفطرة ولكنه يفتقد لأساسيات كرة القدم، وكذلك نحتاج كمجتمع رياضي لأن نتحلى بالصبر وعدم استعجال النتائج، لذا فإنني أرى أننا بحاجة ماسة لثلاث خطط مستقبلية لرفع مستوى كرة القدم قي بلادنا.
ـ الخطة الأولى قصيرة المدى وتتضمن برنامج الإعداد لبطولة كأس الخليج وكأس آسيا المقبلة والثانية خطة عمل متوسطة المدى تتضمن برنامجا متكاملا للمنتخب الأول يخوض فيه مباريات ودية دولية مع منتخبات قويه للإعداد للتصفيات التمهيدية المؤهلة لنهائيات كأس العالم لعام 2014 والخطة الثالثة طويلة المدى ويتم التركيز فيها على المدارس والأكاديميات ـ للبراعم والناشئين ـ داخل أسوار الأندية لتكوين جيل قادم قادر على تحقيق نتائج إيجابية ومستويات مشرفة في نهائيات كأس العالم لعام 2018.