أقولها وبكل أسف وحرقه في الوسط الرياضي دائماً ما نقدم النظرة السوداوية والتفكير السلبي قبل التفكير الإيجابي ونطلق الشائعات والأخبار الكاذبة لمجرد أننا نختلف في الميول وكأن النادي المنافس من كوكب آخر، وتخرج من أفواهنا كلمات غير لائقة بناد شقيق يلعب له أخي وقريبي وجاري ويشجعه الكثير من أصدقائي وأحبائي وغيرهم...
ـ أتمنى من أعماق قلبي أن أكون مخطئاً في كل ما يسطره قلمي عن هذا الموضوع، ولكن وآه من كلمة لكن... تجلس مع مجموعة كبيرة ومتعددة من شرائح المجتمع وتستمع إلى آراء وأفكار غريبة جداً بطولات لم تحقق إلا بالتحكيم وحكام مرتشون ومسؤولون يعملون بكل أمانة وإخلاص يطالهم التشكيك في الذمم ويصل الأمر إلى السب واللعن والنعت بأسوأ وأقبح الألفاظ.
ـ المستغرب أن يكون من بين هؤلاء بعض الكتاب والصحفيين الذين كنا نقرأ لهم ونحن صغار ونعتبرهم قدوة لنا ولكننا نفاجأ بأنهم يكتبون ويفكرون مثل الجمهور الرياضي المتعصب ولهذا أصبح القارئ البسيط يتجه مباشرة إلى الجانب السلبي لكل قرار أو عقاب يقع على لاعبينا وأنديتنا وننظر إلى هذا القرار أنه استقصاد وتبدأ الأسطوانة المعتادة (يبغون يعطلون نادينا وفيه ناس تحفر ورانا) وغيره من الكلام غير اللائق.
ـ مع أن الدور الرئيس لهؤلاء الكتاب وغيرهم رفع مستوى الوعي الرياضي لدى القراء والمتابعين الرياضيين وليس النزول إلى مستوى بعض جمهور المدرجات غير الواعي لأن الوضع الحالي لا يسر عدوا ولا صديقا فالرياضة منافسة شريفة تنتهي بانتهاء المباراة ولهذا نحن بحاجة ماسة إلى إعلام رياضي يرتقي بفكرنا الرياضي ويساعدنا على تجاوز هذه الحالة التي يمر بها الشارع الرياضي.
ـ وبدون مجاملة كنت سعيداً جداً بالتغير الذي طرأ على برنامج المساء الرياضي في القناة الرياضية ووجود ضيوف أكفاء وعلى مستوى عال من العلم والأدب ويجيدون فن الحوار الذي افتقدناه كثيراً من بعض ضيوف هذا البرنامج وغيره من البرامج الحوارية.
ـ أتمنى من أعماق قلبي أن أكون مخطئاً في كل ما يسطره قلمي عن هذا الموضوع، ولكن وآه من كلمة لكن... تجلس مع مجموعة كبيرة ومتعددة من شرائح المجتمع وتستمع إلى آراء وأفكار غريبة جداً بطولات لم تحقق إلا بالتحكيم وحكام مرتشون ومسؤولون يعملون بكل أمانة وإخلاص يطالهم التشكيك في الذمم ويصل الأمر إلى السب واللعن والنعت بأسوأ وأقبح الألفاظ.
ـ المستغرب أن يكون من بين هؤلاء بعض الكتاب والصحفيين الذين كنا نقرأ لهم ونحن صغار ونعتبرهم قدوة لنا ولكننا نفاجأ بأنهم يكتبون ويفكرون مثل الجمهور الرياضي المتعصب ولهذا أصبح القارئ البسيط يتجه مباشرة إلى الجانب السلبي لكل قرار أو عقاب يقع على لاعبينا وأنديتنا وننظر إلى هذا القرار أنه استقصاد وتبدأ الأسطوانة المعتادة (يبغون يعطلون نادينا وفيه ناس تحفر ورانا) وغيره من الكلام غير اللائق.
ـ مع أن الدور الرئيس لهؤلاء الكتاب وغيرهم رفع مستوى الوعي الرياضي لدى القراء والمتابعين الرياضيين وليس النزول إلى مستوى بعض جمهور المدرجات غير الواعي لأن الوضع الحالي لا يسر عدوا ولا صديقا فالرياضة منافسة شريفة تنتهي بانتهاء المباراة ولهذا نحن بحاجة ماسة إلى إعلام رياضي يرتقي بفكرنا الرياضي ويساعدنا على تجاوز هذه الحالة التي يمر بها الشارع الرياضي.
ـ وبدون مجاملة كنت سعيداً جداً بالتغير الذي طرأ على برنامج المساء الرياضي في القناة الرياضية ووجود ضيوف أكفاء وعلى مستوى عال من العلم والأدب ويجيدون فن الحوار الذي افتقدناه كثيراً من بعض ضيوف هذا البرنامج وغيره من البرامج الحوارية.