لم أنصب نفسي محاميا لنادي الشباب لأن بطولاته وإنجازاته خلال السنوات القريبة الماضية وبالتحديد منذ عام 1408 هي الوسيلة الأولى للدفاع عن هذا النادي النموذجي حيث حصد الأخضر واليابس وفي زمن قياسي بطولات محلية وخليجية وعربية وآسيوية وأصبح ضلعاً ثابتاً في البطولات المحلية الكبرى مع فريقي الهلال والاتحاد وألغى داخل المستطيل الأخضر مقولة الأربعة الأندية الكبار.
ـ بالإضافة إلى أن نادي الشباب أول ناد تأسس في المنطقة الوسطى وكان ذلك في عام 1367ولهذا أصبح له شعبية وجماهيرية كبيرة في تلك الفترة في مدينة الرياض بشهادة شيخ الرياضيين عبدالرحمن بن سعيد الذي ذكر في أحد حواراته الصحفية في الشـقيقة جـريدة الريـاض أن 80 % من جمهور كرة القدم في مدينة الرياض كانوا يشجعون نادي الشباب في تلك الفترة والباقي يشجعون نادي الهلال.
ـ وقدم نادي الشباب لكرة القدم السعودية نجوما كبارا يشار لهم بالبنان وكان من أبرزهم إبراهيم تحسين ومحمد المغنم ( الصاروخ ) وخالد سرور وخالد المعجل ونايف مرزوق ونواف خميس ومساعد السويلم وغيرهم ومن الجيل الذهبي النجم العالمي سعيد العويران صاحب أجمل الأهداف في تاريخ نهائيات كأس العالم والنجم والقائد الذهبي فؤاد أنور والذي حقق أول هدف للاعب سعودي في نهائيات كأس العالم أمام المنتخب الهولندي عام 1994.
ـ والمهاجم الفذ والهداف الخطير فهد المهلل والذي كان له دور بارز ومؤثر لتأهلنا لنهائيات كأس العالم عامي (94 ـ 98) وعبدالرحمن الرومي وعواد العنزي وصالح الداود وسالم سرور وسعود السمار وخالد الزيد وعبدالعزيز الرزقان والشيحان ومرزوق العتيبي والقائمة تطول حتى نصل لنجومنا الحاليين أحمد عطيف وعبده عطيف وناصر الشمراني هداف الدوري لسنتين متتاليتين وحارس المنتخب الأمين وليد عبدالله ونايف قاضي وحسن معاذ وعبدالله شهيل وزيد المولد وعبدالعزيز السعران وفيصل السلطان.
ـ ناد يمتلك هذا التاريخ الناصع البياض وحقق العديد من البطولات وقدم للكرة السعودية وللمنتخب السعودي هؤلاء النجوم ألا يستحق أن يكون أحد أضلاع الأندية الكبار وخاصة أن الساحة تتسع للجميع ( الميدان يا حميدان ) ومن الظلم أن يقارن هذا النادي بأندية غابت عن البطولات الكبرى خمسة وعشرين عاما أو خمسة عشر عاماً.
ـ وللأسف خرج علينا بعض كتاب الغفلة المتعصبين لأنديتهم بمقالات لا تعد ولا تحصى وفيها هجوم شخصي على رئيس نادي الشباب خالد البلطان وقفز على الحقائق لإخفاء فشل أنديتهم وأدخل البعض منهم الأمن الصناعي وحراس الأمن وشركات الصيانة من شدة حرقته وحقده على الشباب ولا توجد جريدة سعودية إلا وكتب فيها عن موضوع الأندية الثلاثة الكبار ولم يتبق له إلا الكتابة على الجدران ولكن هذه الزوبعة كشفت لنا أن نادي الشباب كبير برجاله وأن المتربصين كثر ويا قلب لاتحزن.
ـ بالإضافة إلى أن نادي الشباب أول ناد تأسس في المنطقة الوسطى وكان ذلك في عام 1367ولهذا أصبح له شعبية وجماهيرية كبيرة في تلك الفترة في مدينة الرياض بشهادة شيخ الرياضيين عبدالرحمن بن سعيد الذي ذكر في أحد حواراته الصحفية في الشـقيقة جـريدة الريـاض أن 80 % من جمهور كرة القدم في مدينة الرياض كانوا يشجعون نادي الشباب في تلك الفترة والباقي يشجعون نادي الهلال.
ـ وقدم نادي الشباب لكرة القدم السعودية نجوما كبارا يشار لهم بالبنان وكان من أبرزهم إبراهيم تحسين ومحمد المغنم ( الصاروخ ) وخالد سرور وخالد المعجل ونايف مرزوق ونواف خميس ومساعد السويلم وغيرهم ومن الجيل الذهبي النجم العالمي سعيد العويران صاحب أجمل الأهداف في تاريخ نهائيات كأس العالم والنجم والقائد الذهبي فؤاد أنور والذي حقق أول هدف للاعب سعودي في نهائيات كأس العالم أمام المنتخب الهولندي عام 1994.
ـ والمهاجم الفذ والهداف الخطير فهد المهلل والذي كان له دور بارز ومؤثر لتأهلنا لنهائيات كأس العالم عامي (94 ـ 98) وعبدالرحمن الرومي وعواد العنزي وصالح الداود وسالم سرور وسعود السمار وخالد الزيد وعبدالعزيز الرزقان والشيحان ومرزوق العتيبي والقائمة تطول حتى نصل لنجومنا الحاليين أحمد عطيف وعبده عطيف وناصر الشمراني هداف الدوري لسنتين متتاليتين وحارس المنتخب الأمين وليد عبدالله ونايف قاضي وحسن معاذ وعبدالله شهيل وزيد المولد وعبدالعزيز السعران وفيصل السلطان.
ـ ناد يمتلك هذا التاريخ الناصع البياض وحقق العديد من البطولات وقدم للكرة السعودية وللمنتخب السعودي هؤلاء النجوم ألا يستحق أن يكون أحد أضلاع الأندية الكبار وخاصة أن الساحة تتسع للجميع ( الميدان يا حميدان ) ومن الظلم أن يقارن هذا النادي بأندية غابت عن البطولات الكبرى خمسة وعشرين عاما أو خمسة عشر عاماً.
ـ وللأسف خرج علينا بعض كتاب الغفلة المتعصبين لأنديتهم بمقالات لا تعد ولا تحصى وفيها هجوم شخصي على رئيس نادي الشباب خالد البلطان وقفز على الحقائق لإخفاء فشل أنديتهم وأدخل البعض منهم الأمن الصناعي وحراس الأمن وشركات الصيانة من شدة حرقته وحقده على الشباب ولا توجد جريدة سعودية إلا وكتب فيها عن موضوع الأندية الثلاثة الكبار ولم يتبق له إلا الكتابة على الجدران ولكن هذه الزوبعة كشفت لنا أن نادي الشباب كبير برجاله وأن المتربصين كثر ويا قلب لاتحزن.