الإعلام رسالة سامية.. وأمانة القلم ليست بالمسؤولية السهلة.. وتسميم أفكار الشباب بالتعصب الرياضي الممقوت لا يخدم الرياضة السعودية ولا يساهم في تطورها، خاصة أن الوسط الرياضي لا ينقصه كتابات وخربشة نحن في غنى عنها، والعتب يكون أكبر عندما تكون السقطة من كتاب مخضرمين عمرهم في عالم الصحافة تجاوز الأربعين عاماً.
حرية الكلمة في المجال الرياضي وغيره متاحة للجميع.. والكل يدلو بدلوه من خلال الإعلام المرئي والمسموع والمقروء لرفع مستوى الوعي الرياضي للمتلقي والجمهور الرياضي.. ومن أجل طرح أفكار وقضايا رياضية تخدم المصلحة العامة للرياضة وكرة القدم السعودية، ولكن أن تستغل هذه المنابر الإعلامية للتشكيك في الذمم وتضليل الرأي العام والجمهور الرياضي البسيط بأفكار غريبة تزيد من الاحتقان الجماهيري وتساعد على التعصب الرياضي غير المستحب، فهذا الأمر يجب أن يكون مرفوضاً في مجتمعنا الرياضي والإعلامي.
ـ أدخلنا القرن الحادي والعشرون عصر التكنولوجيا والتقدم العلمي السريع، وأصبح العالم قرية صغيرة ولكن للأسف لا زال بعض الكتاب لدينا يكتبون وكأنهم في القرون الوسطى وبأسلوب عفا عليه الزمن وشرب وأصبح من الماضي البعيد، ولكن يبدو أن هؤلاء الكتاب يعشقون زرع الفتنة والشك والتـأويلات في الوسط الرياضي وتمريره عبر البسطاء من الجمهور والمتابعين الرياضيين الذين يصدقون كل ما يكتب عبر الصحف.
رسائل شبابية
ـ دعم الرئيس الفخري لنادي الشباب الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز غير مستغرب، فهو صاحب الأيادي البيضاء لجميع الشبابيين، فرغم مشاغله إلا أنه لا يألو جهداً من السؤال والمتابعة لأحوال الفريق ودعمه مادياً ومعنوياً.
ـ الفريق الشبابي قدم مستوى رائعاً وأداءً مشرفاً أمام فريق بختاكور الأوزبكي في بطولة آسيا 2010 وأعاد مع شقيقه الفريق الهلالي هيبة الكرة السعودية بعد أن صدم الجمهور الرياضي بالمستويات المخيبة للآمال لفريقي الاتحاد والأهلي.. اللذين نتمنى أن يعودا إلى مستوياتهما المعهودة.
ـ الرئيس الشبابي خالد البلطان وإدارة كرة القدم بقيادة خالد المعجل ومعاونوه ساهموا بشكل كبير في تجاوز العديد من العقبات والمحن التي واجهت الفريق وخاصة إصابات بعض اللاعبين المؤثرين وكان لهم دور كبير في إعادة الروح للفريق وتجهيز البدلاء بشكل جيد، وهذا مما كان له الأثر الكبير في تحقيق هذه النتيجة الإيجابية مع فريق بختاكور.
حرية الكلمة في المجال الرياضي وغيره متاحة للجميع.. والكل يدلو بدلوه من خلال الإعلام المرئي والمسموع والمقروء لرفع مستوى الوعي الرياضي للمتلقي والجمهور الرياضي.. ومن أجل طرح أفكار وقضايا رياضية تخدم المصلحة العامة للرياضة وكرة القدم السعودية، ولكن أن تستغل هذه المنابر الإعلامية للتشكيك في الذمم وتضليل الرأي العام والجمهور الرياضي البسيط بأفكار غريبة تزيد من الاحتقان الجماهيري وتساعد على التعصب الرياضي غير المستحب، فهذا الأمر يجب أن يكون مرفوضاً في مجتمعنا الرياضي والإعلامي.
ـ أدخلنا القرن الحادي والعشرون عصر التكنولوجيا والتقدم العلمي السريع، وأصبح العالم قرية صغيرة ولكن للأسف لا زال بعض الكتاب لدينا يكتبون وكأنهم في القرون الوسطى وبأسلوب عفا عليه الزمن وشرب وأصبح من الماضي البعيد، ولكن يبدو أن هؤلاء الكتاب يعشقون زرع الفتنة والشك والتـأويلات في الوسط الرياضي وتمريره عبر البسطاء من الجمهور والمتابعين الرياضيين الذين يصدقون كل ما يكتب عبر الصحف.
رسائل شبابية
ـ دعم الرئيس الفخري لنادي الشباب الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز غير مستغرب، فهو صاحب الأيادي البيضاء لجميع الشبابيين، فرغم مشاغله إلا أنه لا يألو جهداً من السؤال والمتابعة لأحوال الفريق ودعمه مادياً ومعنوياً.
ـ الفريق الشبابي قدم مستوى رائعاً وأداءً مشرفاً أمام فريق بختاكور الأوزبكي في بطولة آسيا 2010 وأعاد مع شقيقه الفريق الهلالي هيبة الكرة السعودية بعد أن صدم الجمهور الرياضي بالمستويات المخيبة للآمال لفريقي الاتحاد والأهلي.. اللذين نتمنى أن يعودا إلى مستوياتهما المعهودة.
ـ الرئيس الشبابي خالد البلطان وإدارة كرة القدم بقيادة خالد المعجل ومعاونوه ساهموا بشكل كبير في تجاوز العديد من العقبات والمحن التي واجهت الفريق وخاصة إصابات بعض اللاعبين المؤثرين وكان لهم دور كبير في إعادة الروح للفريق وتجهيز البدلاء بشكل جيد، وهذا مما كان له الأثر الكبير في تحقيق هذه النتيجة الإيجابية مع فريق بختاكور.