يردد الكثير من الجمهور الشبابي في المنتديات وفي المجالس العامرة بالرياضيين أن بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال بطولتهم وأنها لن تخرج من البيت الشبابي وأن هذا الكأس مكانه الطبيعي متحف النادي الأنيق وأضم صوتي لصوت الجماهير الشبابية أن الفريق الشبابي بعد عودة لاعبيه المصابين وبالأخص العقل المفكر والدينمو المحرك لنجوم الليث الأبيض النجم الجماهيري عبده عطيف الذي اتضحت لمساته السحرية ودوره القيادي في مباراة العين الإماراتي في بطولة الأندية الآسيوية.
ـ ولكن يجب أن يعرف لاعبو الفريق الشبابي أن البطولة لا تأتي إلا بالعرق والجهد داخل المستطيل الأخضر فكل الأندية تعمل ولديها طموح أن تحقق هذه البطولة وتخطف اللقب الغالي من أمام أعين الشبابيين لكي يلغوا احتكارهم لهذه البطولة التي حققوها لموسمين متتالين منذ انطلاقها بمسماها الجديد، ولكن الليث الأبيض لن يتنازل عن تربعه على عرش هذه البطولة التي تعد هي الأغلى على قلوبنا لأنها تحمل اسم ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ الجمهور الشبابي غير راض عن مستوى الفريق أمام شقيقه الفريق الوحداوي حيث لم يظهر الفريق بمستواه الحقيقي عكس فريق الوحدة الذي قدم مباراة ومستوى عاليا في مباراته الأولى في الرياض وإن كان قد خسر المباراة بنتيجة واحد صفر ولهذا فإن المهمة في المباراة المقبلة في مكة المكرمة لن تكون سهلة على الفريق الشبابي وإذا ما أرادوا مواصلة مشوارهم في هذه البطولة على اللاعبين أن يكونوا أكثر جدية وحرصا على تحقيق نتيجة إيجابية في هذه المباراة.
ـ الفريق الشبابي عانى كثيراً هذا الموسم من كثرة الإصابات وإرهاق بعض اللاعبين لقلة الخيارات ولعدم إراحة بعض اللاعبين بسبب الإصابات وهذا ما جعل مستوى الفريق متذبذبا من مباراة إلى أخرى وإن كان الجهاز الطبي يعمل ليل نهار لتجهيز اللاعبين المصابين وخاصة أن الفريق يشارك في البطولة الآسيوية وفي البطولات المحلية وبدون توقف ولكن لازال الفريق الشبابي يقدم مستويات جيدة بدعم واهتمام ومتابعة مستمرة من رئيس مجلس إدارة النادي خالد البلطان.
الخليجية وابن همام...!
أحداث مباراة النصر السعودي والوصل الإماراتي وتخبطات اللجنة التنظيمية لبطولة الأندية الخليجية أثبتت أن محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم سبقنا بمراحل عديدة من ناحية الفكر والعقلية الاحترافية وبعده في العمل عن العاطفة وكشفت لنا أن بعض إخواننا وأشقائنا في الخليج مع احترامي وتقديري للجميع لا زالوا يتحدثون في الإعلام الرياضي بفكر دورة الخليج الثانية ولكن أفضل الحلول المستقبلية مشاركة بطل دوري الدرجة الأولى في المواسم الرياضية المقبلة في بطولة الأندية الخليجية وسلامتكم .
ـ ولكن يجب أن يعرف لاعبو الفريق الشبابي أن البطولة لا تأتي إلا بالعرق والجهد داخل المستطيل الأخضر فكل الأندية تعمل ولديها طموح أن تحقق هذه البطولة وتخطف اللقب الغالي من أمام أعين الشبابيين لكي يلغوا احتكارهم لهذه البطولة التي حققوها لموسمين متتالين منذ انطلاقها بمسماها الجديد، ولكن الليث الأبيض لن يتنازل عن تربعه على عرش هذه البطولة التي تعد هي الأغلى على قلوبنا لأنها تحمل اسم ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ الجمهور الشبابي غير راض عن مستوى الفريق أمام شقيقه الفريق الوحداوي حيث لم يظهر الفريق بمستواه الحقيقي عكس فريق الوحدة الذي قدم مباراة ومستوى عاليا في مباراته الأولى في الرياض وإن كان قد خسر المباراة بنتيجة واحد صفر ولهذا فإن المهمة في المباراة المقبلة في مكة المكرمة لن تكون سهلة على الفريق الشبابي وإذا ما أرادوا مواصلة مشوارهم في هذه البطولة على اللاعبين أن يكونوا أكثر جدية وحرصا على تحقيق نتيجة إيجابية في هذه المباراة.
ـ الفريق الشبابي عانى كثيراً هذا الموسم من كثرة الإصابات وإرهاق بعض اللاعبين لقلة الخيارات ولعدم إراحة بعض اللاعبين بسبب الإصابات وهذا ما جعل مستوى الفريق متذبذبا من مباراة إلى أخرى وإن كان الجهاز الطبي يعمل ليل نهار لتجهيز اللاعبين المصابين وخاصة أن الفريق يشارك في البطولة الآسيوية وفي البطولات المحلية وبدون توقف ولكن لازال الفريق الشبابي يقدم مستويات جيدة بدعم واهتمام ومتابعة مستمرة من رئيس مجلس إدارة النادي خالد البلطان.
الخليجية وابن همام...!
أحداث مباراة النصر السعودي والوصل الإماراتي وتخبطات اللجنة التنظيمية لبطولة الأندية الخليجية أثبتت أن محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم سبقنا بمراحل عديدة من ناحية الفكر والعقلية الاحترافية وبعده في العمل عن العاطفة وكشفت لنا أن بعض إخواننا وأشقائنا في الخليج مع احترامي وتقديري للجميع لا زالوا يتحدثون في الإعلام الرياضي بفكر دورة الخليج الثانية ولكن أفضل الحلول المستقبلية مشاركة بطل دوري الدرجة الأولى في المواسم الرياضية المقبلة في بطولة الأندية الخليجية وسلامتكم .
