المتابع لصور لاعبي أنديتنا أثناء تنقلهم في المعسكرات الخارجية يشاهد العجب فلو ركزنا ووضعنا (زوم) على أحد اللاعبين سنجد أنه يحمل في يده جوالين أو ثلاثة جوالات ويضع سماعة الجوال في أذن وسماعة (الإيبود) في الأذن الأخرى.
زبده الموضوع غالبية لاعبي أنديتنا في الخارج محلات إكسسوارات متنقلة..!!
ـ وهذه مشكلة أوعقدة يعاني منها بعض اللاعبين العرب والدليل على ذلك ما شاهدناه في نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا من بعض لاعبي المنتخب الجزائري الشقيق من تقليعات وقصات للشعر التي لا تليق بلاعبين عرب ومسلمين بالرغم من أن هذه التظاهرة العالمية فرصة كبيرة لنقل ثقافات وأخلاقيات الشاب العربي المسلم وهذا الكلام موجه لجميع لاعبي المنتخبات العربية المشاركة في البطولات والمحافل الدولية وعلى الأقل يجب أن يكون مظهرنا لائقا وحسنا ولا نحصل على جائزة أسوء منتخب في الشكل والمظهر..!!
ـ المنتخب الأسباني الذي حقق بطولة كأس العالم بلاعبين كان مظهرهم وشكلهم داخل وخارج الملعب أكثر من رائع عدا بويول ولكن الآخرين لم يهتموا بعمل قصات وتقليعات غريبة عفا عليها الزمن وتركها الغرب ولا زلنا نحن متمسكين بها.
ـ الآن أصبح اللاعب هو القدوة المثلى للأطفال..! لذا فإنه يجب على اللاعبين أن يكونوا على قدر كبير من المسؤولية وأن يرتقوا بفكرهم وذائقتهم كما يقول (ديل كارنيجي) صاحب أكثر مبيعات كتب في العالم والمتخصص في تنمية وتطوير الذات (لن ترتقي أكثر من تفكيرك )!!
وهذا الأمر لا يتوقف على التقليعات والقصات التي لا تعتبر ظاهرة في ملاعبنا بل سلوكيات وتصرفات اللاعبين داخل وخارج الملعب التي تعد هي الأبرز وتعني الكثير للمهتمين بالأجيال القادمة.
زبده الموضوع غالبية لاعبي أنديتنا في الخارج محلات إكسسوارات متنقلة..!!
ـ وهذه مشكلة أوعقدة يعاني منها بعض اللاعبين العرب والدليل على ذلك ما شاهدناه في نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا من بعض لاعبي المنتخب الجزائري الشقيق من تقليعات وقصات للشعر التي لا تليق بلاعبين عرب ومسلمين بالرغم من أن هذه التظاهرة العالمية فرصة كبيرة لنقل ثقافات وأخلاقيات الشاب العربي المسلم وهذا الكلام موجه لجميع لاعبي المنتخبات العربية المشاركة في البطولات والمحافل الدولية وعلى الأقل يجب أن يكون مظهرنا لائقا وحسنا ولا نحصل على جائزة أسوء منتخب في الشكل والمظهر..!!
ـ المنتخب الأسباني الذي حقق بطولة كأس العالم بلاعبين كان مظهرهم وشكلهم داخل وخارج الملعب أكثر من رائع عدا بويول ولكن الآخرين لم يهتموا بعمل قصات وتقليعات غريبة عفا عليها الزمن وتركها الغرب ولا زلنا نحن متمسكين بها.
ـ الآن أصبح اللاعب هو القدوة المثلى للأطفال..! لذا فإنه يجب على اللاعبين أن يكونوا على قدر كبير من المسؤولية وأن يرتقوا بفكرهم وذائقتهم كما يقول (ديل كارنيجي) صاحب أكثر مبيعات كتب في العالم والمتخصص في تنمية وتطوير الذات (لن ترتقي أكثر من تفكيرك )!!
وهذا الأمر لا يتوقف على التقليعات والقصات التي لا تعتبر ظاهرة في ملاعبنا بل سلوكيات وتصرفات اللاعبين داخل وخارج الملعب التي تعد هي الأبرز وتعني الكثير للمهتمين بالأجيال القادمة.