خسارة الفريق الشبابي مباراتين متتاليتين أمام فريقي الرائد والتعاون في دوري زين السعودي كانت صدمة للجمهور الشبابي ولمتابعي الكرة السعودية، ولأن الجميع لم يعهد من الفريق الشبابي المستوى غير اللائق بهذا الفريق العملاق.
ـ ظهرت على السطح العديد من التساؤلات وكان من أبرزها عدم استلام اللاعبين لرواتبهم منذ أربعة أشهر وهذا الأمر غير صحيح فلم يتبق للاعبين سوى شهر واحد بينما أندية أخرى لم يستلم لاعبوهم رواتبهم منذ عدة أشهر.
ـ أيضا هناك من رأي أن اللاعبين يريدون إسقاط المدرب الأورجواني فوساتي لتدريباته القاسية وهذا التفسير خاطئ لأن لاعبي الفريق الشبابي معجبون بأسلوب وفكر المدرب العالمي فوساتي.
ـ والبعض قال إن الإدارة الشبابية مقصرة مع الفريق ولكن الجميع شاهد ورأى بأم عينيه ما تقوم به الإدارة الشبابية من عمل احترافي لإعداد وتهيئة الفريق لخوض غمار دوري زين والاستعداد للبطولة الآسيوية، حيث وفرت كل سبل ووسائل النجاح للفريق (معسكر خارجي ـ مدرب عالمي ـ جهاز فني متمكن ـ لاعبين محترفين على مستوى عال ـ جهاز طبي جيد ـ إدارة كرة تمتلك الخبرة ).
ـ الإدارة الشبابية بقيادة المبدع والمتزن خالد البلطان تعاملت مع الهزة التي تعرض لها الفريق بحكمة وحنكة إدارية وعدم التسرع في اتخاذ القرار وهذا هو بداية العلاج الصحيح.
ـ الفريق الشبابي وغيره من الفرق الكبيرة في العالم بحاجة ماسة إلى صدمة تعيد للفريق توازنه خاصة أن الفريق لم يتوقف عن حصد البطولات منذ عام 1411 وكان آخر هذه البطولات بطولة النخبة التي أقيمت في مدينة أبها حتى وإن كانت بطولة ودية ولكن الفرق المشاركة فيها كانت قوية جداً.
ـ نعم هناك أسباب لهبوط مستوى الفريق وقد يكون عدم تجانس لاعبي الفريق لدخول عناصر جديدة فيه أو عدم استيعاب اللاعبين لطريقة المدرب الجديدة وكذلك لا نغفل هبوط مستوى بعض اللاعبين المؤثرين في الفريق وهذا أمر طبيعي في عالم كرة القدم.
ـ مشوار الدوري لا زال طويلاً، وعدد الفرق المشاركة أصبح (14) بدلاً من (12)، وستحدث الكثير من المفاجآت غير المتوقعة للكثير من الفرق لأن المستويات متقاربة جداً.
ـ الليث الأبيض سيعود إلى مكانه الطبيعي وسيكشر عن أنيابه في المباريات المقبلة.. وما حصل من إخفاق في المباريات السابقة يعتبر (كبوة جواد) لما يحتويه فريق نادي الشباب من عناصر ونجوم مميزة يراهن عليهم أي مدرب أو ناقد رياضي فني.
ـ الفريق الشبابي بحاجة ماسة إلى التركيز على البطولة الآسيوية لأنها من أهم الأهداف التي تسعى إليها الإدارة الشبابية من أجل تحقيق اللقب والمشاركة في بطولة أندية العالم، وهذا بإذن الله ليس ببعيد على فريق مرصع بالنجوم.
ـ للأسف بعض مسؤولي الأندية وكتاب الغفلة استغلوا خسارة الشباب وحاولوا تجاهله وكأنه غير موجود على الكرة الأرضية.. لذا فليضحك الشامتون لأنهم لن يجدوا الفرصة سانحة لهم في الأيام المقبلة.
ـ ظهرت على السطح العديد من التساؤلات وكان من أبرزها عدم استلام اللاعبين لرواتبهم منذ أربعة أشهر وهذا الأمر غير صحيح فلم يتبق للاعبين سوى شهر واحد بينما أندية أخرى لم يستلم لاعبوهم رواتبهم منذ عدة أشهر.
ـ أيضا هناك من رأي أن اللاعبين يريدون إسقاط المدرب الأورجواني فوساتي لتدريباته القاسية وهذا التفسير خاطئ لأن لاعبي الفريق الشبابي معجبون بأسلوب وفكر المدرب العالمي فوساتي.
ـ والبعض قال إن الإدارة الشبابية مقصرة مع الفريق ولكن الجميع شاهد ورأى بأم عينيه ما تقوم به الإدارة الشبابية من عمل احترافي لإعداد وتهيئة الفريق لخوض غمار دوري زين والاستعداد للبطولة الآسيوية، حيث وفرت كل سبل ووسائل النجاح للفريق (معسكر خارجي ـ مدرب عالمي ـ جهاز فني متمكن ـ لاعبين محترفين على مستوى عال ـ جهاز طبي جيد ـ إدارة كرة تمتلك الخبرة ).
ـ الإدارة الشبابية بقيادة المبدع والمتزن خالد البلطان تعاملت مع الهزة التي تعرض لها الفريق بحكمة وحنكة إدارية وعدم التسرع في اتخاذ القرار وهذا هو بداية العلاج الصحيح.
ـ الفريق الشبابي وغيره من الفرق الكبيرة في العالم بحاجة ماسة إلى صدمة تعيد للفريق توازنه خاصة أن الفريق لم يتوقف عن حصد البطولات منذ عام 1411 وكان آخر هذه البطولات بطولة النخبة التي أقيمت في مدينة أبها حتى وإن كانت بطولة ودية ولكن الفرق المشاركة فيها كانت قوية جداً.
ـ نعم هناك أسباب لهبوط مستوى الفريق وقد يكون عدم تجانس لاعبي الفريق لدخول عناصر جديدة فيه أو عدم استيعاب اللاعبين لطريقة المدرب الجديدة وكذلك لا نغفل هبوط مستوى بعض اللاعبين المؤثرين في الفريق وهذا أمر طبيعي في عالم كرة القدم.
ـ مشوار الدوري لا زال طويلاً، وعدد الفرق المشاركة أصبح (14) بدلاً من (12)، وستحدث الكثير من المفاجآت غير المتوقعة للكثير من الفرق لأن المستويات متقاربة جداً.
ـ الليث الأبيض سيعود إلى مكانه الطبيعي وسيكشر عن أنيابه في المباريات المقبلة.. وما حصل من إخفاق في المباريات السابقة يعتبر (كبوة جواد) لما يحتويه فريق نادي الشباب من عناصر ونجوم مميزة يراهن عليهم أي مدرب أو ناقد رياضي فني.
ـ الفريق الشبابي بحاجة ماسة إلى التركيز على البطولة الآسيوية لأنها من أهم الأهداف التي تسعى إليها الإدارة الشبابية من أجل تحقيق اللقب والمشاركة في بطولة أندية العالم، وهذا بإذن الله ليس ببعيد على فريق مرصع بالنجوم.
ـ للأسف بعض مسؤولي الأندية وكتاب الغفلة استغلوا خسارة الشباب وحاولوا تجاهله وكأنه غير موجود على الكرة الأرضية.. لذا فليضحك الشامتون لأنهم لن يجدوا الفرصة سانحة لهم في الأيام المقبلة.