من شاهد تصريحات الأخوة في نادي النصر بعد مباراتي التعاون والشباب يعتقد أن الفريق النصراوي ظلم من التحكيم بالرغم من أنهم أكثر من استفاد من قرارات الحكام في هاتين المباراتين ولكنهم يتوارون عن أخطائهم بشماعة التحكيم.
ـ ضربة الجزاء التي احتسبها حكم المباراة عبد الرحمن العمري لفريق الشباب كان من المفترض أن تعاد لدخول أكثر من لاعب نصرواي منطقة الثمانية عشرة (الصندوق) أثناء تنفيذها من قبل اللاعب ناصر الشمراني ولكن لا حياة لمن تنادي.
ـ هنالك ضربة جزاء واضحة للفريق الشبابي عندما ضربت الكرة يد اللاعب النصرواي محمد عيد وتغير مجرى الكرة ولكن كالعادة تغيب الشجاعة عن الحكم السعودي ولا يجرؤ على احتساب ضربتي جزاء في مباراة واحدة.
ـ كان الحكم منفعلا ضد لاعبي الفريق الشبابي وأخذ يوزع الكروت يمينا ويسارا معتقداً أنه سيضبط المباراة بهذه الكروت وهذه من سلبيات الحكم السعودي.
ـ اعترض النصراويون بعد المباراة وقالوا إن لاعبهم المصارع الروماني بيتري لا يستحق الكارت الأحمر والجميع شاهد اللاعب وهو يوجه ضربة قاضية على ظهر اللاعب الشبابي عبدالعزيز السعران.
ـ يعتقد النصراويون أنهم سيعيدون نصرهم السابق بالتصاريح الرنانة وكثرة الاحتجاجات وبالصوت الإعلامي ـ ولهذا فإنني أقترح على القنوات الرياضية مضاعفة وقت بثها لاستيعاب أكبر قدر من المداخلات النصراوية ـ وهم بذلك مخطئون فالعمل بصمت وتحقيق النتائج الإيجابية هي الطريق للبطولات وعليهم أن يستفيدوا من تجربة الأندية الكبار الهلال والشباب والاتحاد.
ـ الفريق الشبابي يلعب مباريات دوري زين وتفكيره منصب تجاه تشومبوك الكوري في دور الثمانية ضمن بطولة دوري أبطال آسيا بعد عيد الفطر المبارك مباشرة ولهذا حرصت الإدارة الشبابية والجهاز الطبي على تجهيز اللاعبين المصابين وتأهيلهم للبطولة القارية.
ـ الاستفتاء الذي أجرته شركة (أبسوس) أنصفت نادي الشباب بحصوله على المركز الخامس بعد معاناة كبيرة مع الإعلام الرياضي الذي لم ينصف الليث منذ زمن طويل ولكن على نياتكم ترزقون علماً بأن غالبية جمهور الشباب حالياً من الشباب الصغار دون سن (16) سنة وهذا العمر لم يشمله الاستفتاء.
ـ تطالب الجماهير الشبابية مخرجي مبارياتهم المنقولة سواء على قناة الجزيرة الرياضية أو على القناة الرياضية السعودية بألا يتجاهلوا الجمهور الشبابي في جميع الملاعب التي تقام فيها المباريات سواء داخل أو خارج مدينة الرياض وخاصة أن الكثير من الجمهور الشبابي يحضر ويؤازر فريقه ويتفاجأ بتغييبهم وتسليط الكاميرات على جمهور الفريق المنافس حتى ولو كانت النتيجة إيجابية للفريق الشبابي.
ـ ضربة الجزاء التي احتسبها حكم المباراة عبد الرحمن العمري لفريق الشباب كان من المفترض أن تعاد لدخول أكثر من لاعب نصرواي منطقة الثمانية عشرة (الصندوق) أثناء تنفيذها من قبل اللاعب ناصر الشمراني ولكن لا حياة لمن تنادي.
ـ هنالك ضربة جزاء واضحة للفريق الشبابي عندما ضربت الكرة يد اللاعب النصرواي محمد عيد وتغير مجرى الكرة ولكن كالعادة تغيب الشجاعة عن الحكم السعودي ولا يجرؤ على احتساب ضربتي جزاء في مباراة واحدة.
ـ كان الحكم منفعلا ضد لاعبي الفريق الشبابي وأخذ يوزع الكروت يمينا ويسارا معتقداً أنه سيضبط المباراة بهذه الكروت وهذه من سلبيات الحكم السعودي.
ـ اعترض النصراويون بعد المباراة وقالوا إن لاعبهم المصارع الروماني بيتري لا يستحق الكارت الأحمر والجميع شاهد اللاعب وهو يوجه ضربة قاضية على ظهر اللاعب الشبابي عبدالعزيز السعران.
ـ يعتقد النصراويون أنهم سيعيدون نصرهم السابق بالتصاريح الرنانة وكثرة الاحتجاجات وبالصوت الإعلامي ـ ولهذا فإنني أقترح على القنوات الرياضية مضاعفة وقت بثها لاستيعاب أكبر قدر من المداخلات النصراوية ـ وهم بذلك مخطئون فالعمل بصمت وتحقيق النتائج الإيجابية هي الطريق للبطولات وعليهم أن يستفيدوا من تجربة الأندية الكبار الهلال والشباب والاتحاد.
ـ الفريق الشبابي يلعب مباريات دوري زين وتفكيره منصب تجاه تشومبوك الكوري في دور الثمانية ضمن بطولة دوري أبطال آسيا بعد عيد الفطر المبارك مباشرة ولهذا حرصت الإدارة الشبابية والجهاز الطبي على تجهيز اللاعبين المصابين وتأهيلهم للبطولة القارية.
ـ الاستفتاء الذي أجرته شركة (أبسوس) أنصفت نادي الشباب بحصوله على المركز الخامس بعد معاناة كبيرة مع الإعلام الرياضي الذي لم ينصف الليث منذ زمن طويل ولكن على نياتكم ترزقون علماً بأن غالبية جمهور الشباب حالياً من الشباب الصغار دون سن (16) سنة وهذا العمر لم يشمله الاستفتاء.
ـ تطالب الجماهير الشبابية مخرجي مبارياتهم المنقولة سواء على قناة الجزيرة الرياضية أو على القناة الرياضية السعودية بألا يتجاهلوا الجمهور الشبابي في جميع الملاعب التي تقام فيها المباريات سواء داخل أو خارج مدينة الرياض وخاصة أن الكثير من الجمهور الشبابي يحضر ويؤازر فريقه ويتفاجأ بتغييبهم وتسليط الكاميرات على جمهور الفريق المنافس حتى ولو كانت النتيجة إيجابية للفريق الشبابي.