خسر منتخبنا للناشئين بطولة كأس الخليج؛ وفي بداية انطلاقة بطولة كأس آسيا للشباب خسرنا من منتخب الصين بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
ـ منذ عدة سنوات ونحن نعاني من ضعف مستويات منتخباتنا للمراحل السنية (الناشئين ـ الشباب)؛ والدليل أننا لم نحقق نتائج إيجابية في البطولات الخليجية والقارية ولم نستطع أن نتأهل لبطولات كأس العالم لهذه الفئات السنية.
ـ المنتخب الإندونيسي أحرجنا في البطولة الآسيوية الماضية.. لم نتأهل لنهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا ولم نقدم مستوى مرضي للجمهور السعودي.
ـ أنديتنا تخسر ملايين الريالات والدولارات وظهر لنا اليورو في السنوات الأخيرة ولكن لاجديد؛ نتقدم خطوة ونعود للوراء عدة خطوات بسبب العمل الارتجالي والترقيع الذي لم يعد ينفع في عصر التكنولوجيا والتقدم العلمي.
ـ أنديتنا تحضر أفضل المدربين في العالم للفريق الأول ولكن العلة هي العلة مكانك راوح؛ توقفنا عند مرحلة معينة ولم نعد نستطيع أن نواجه المنافسين إلا بسلاح الموهبة الفطرية للاعب السعودي والقتالية التي لم تعد تجدي نفعاً في زمن أصبحت فيه كرة القدم صناعة.
ـ نتحدث عن المراحل السنية (البراعم ـ الناشئين ـ الشباب) في الإعلام وفي أنديتنا وفي اتحاد كرة القدم باستحياء.. ثم نعود ونبحث عن النتائج والبطولات الوقتية ونفرح بنجاحات مؤقتة لنسعد جماهيرنا ومحبينا؛ ولا نصحو من أحلامنا الوردية إلا عندما نشارك في البطولات القارية والعالمية.
ـ لن نواصل الركض والمنافسة على البطولات القارية والعالمية إلا بإجبار أنديتنا بالاهتمام بالمراحل السنية (البراعم والناشئين والشباب) بأي أسلوب أو طريقة مقبولة من الجميع؛ عدا ذلك فإنه هدر للوقت والمال والجهد.
ـ لكننا نتطلع لما أكده الأمير نواف بن فيصل بن فهد في مداخلته التلفزيونية (القناة الرياضية السعودية) عن دراسة أسباب إهمال المراحل السنية في الأندية والطريقة المثالية لإجبارهم بالاهتمام بها؛ ولهذا أتمنى أن ترى هذه الدراسة النور قريبا.
دعم شرفي كبير
الدعم الشرفي الكبير الذي يجده الفريق الشبابي وبعيداً عن الصخب الإعلامي يؤكد أن رجال الشباب قريبون من النادي متى ما دعت الحاجة إليهم؛ وأقرب مثال على ذلك تكفل الأميرخالد بن سعد بقيمة تذاكر الجمهور الشبابي وروابط ومشجعي الأندية الأخرى الراغبين في حضور مباراة الذهاب مع فريق سوينجنام الكوري في درة الملاعب؛ وأيضاً كان الأمير عبد الله بن خالد بن سلطان متابعاً لكل صغيرة وكبيرة في تمارين الفريق خلال الأيام القريبة الماضية ـ دعماً منه للاعبي الفريق ولإدارة النادي بقيادة الرئيس الشبابي الرائع والمبدع خالد البلطان.
ـ منذ عدة سنوات ونحن نعاني من ضعف مستويات منتخباتنا للمراحل السنية (الناشئين ـ الشباب)؛ والدليل أننا لم نحقق نتائج إيجابية في البطولات الخليجية والقارية ولم نستطع أن نتأهل لبطولات كأس العالم لهذه الفئات السنية.
ـ المنتخب الإندونيسي أحرجنا في البطولة الآسيوية الماضية.. لم نتأهل لنهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا ولم نقدم مستوى مرضي للجمهور السعودي.
ـ أنديتنا تخسر ملايين الريالات والدولارات وظهر لنا اليورو في السنوات الأخيرة ولكن لاجديد؛ نتقدم خطوة ونعود للوراء عدة خطوات بسبب العمل الارتجالي والترقيع الذي لم يعد ينفع في عصر التكنولوجيا والتقدم العلمي.
ـ أنديتنا تحضر أفضل المدربين في العالم للفريق الأول ولكن العلة هي العلة مكانك راوح؛ توقفنا عند مرحلة معينة ولم نعد نستطيع أن نواجه المنافسين إلا بسلاح الموهبة الفطرية للاعب السعودي والقتالية التي لم تعد تجدي نفعاً في زمن أصبحت فيه كرة القدم صناعة.
ـ نتحدث عن المراحل السنية (البراعم ـ الناشئين ـ الشباب) في الإعلام وفي أنديتنا وفي اتحاد كرة القدم باستحياء.. ثم نعود ونبحث عن النتائج والبطولات الوقتية ونفرح بنجاحات مؤقتة لنسعد جماهيرنا ومحبينا؛ ولا نصحو من أحلامنا الوردية إلا عندما نشارك في البطولات القارية والعالمية.
ـ لن نواصل الركض والمنافسة على البطولات القارية والعالمية إلا بإجبار أنديتنا بالاهتمام بالمراحل السنية (البراعم والناشئين والشباب) بأي أسلوب أو طريقة مقبولة من الجميع؛ عدا ذلك فإنه هدر للوقت والمال والجهد.
ـ لكننا نتطلع لما أكده الأمير نواف بن فيصل بن فهد في مداخلته التلفزيونية (القناة الرياضية السعودية) عن دراسة أسباب إهمال المراحل السنية في الأندية والطريقة المثالية لإجبارهم بالاهتمام بها؛ ولهذا أتمنى أن ترى هذه الدراسة النور قريبا.
دعم شرفي كبير
الدعم الشرفي الكبير الذي يجده الفريق الشبابي وبعيداً عن الصخب الإعلامي يؤكد أن رجال الشباب قريبون من النادي متى ما دعت الحاجة إليهم؛ وأقرب مثال على ذلك تكفل الأميرخالد بن سعد بقيمة تذاكر الجمهور الشبابي وروابط ومشجعي الأندية الأخرى الراغبين في حضور مباراة الذهاب مع فريق سوينجنام الكوري في درة الملاعب؛ وأيضاً كان الأمير عبد الله بن خالد بن سلطان متابعاً لكل صغيرة وكبيرة في تمارين الفريق خلال الأيام القريبة الماضية ـ دعماً منه للاعبي الفريق ولإدارة النادي بقيادة الرئيس الشبابي الرائع والمبدع خالد البلطان.
