يوم الأربعاء 12ـ11ـ1431 الموافق 20ـ10ـ2010 يعتبر يوما تاريخيا للكرة السعودية حيث يلتقي فريقا الشباب والهلال السعوديان مع فريقي سويجنام الكوري وذوب آهان الإيراني في لقاء دور الأربعة لبطولة دوري أبطال آسيا للأندية لعام 2010.
ـ الجمهور الرياضي الواعي يترقب لقائي الفريقين ويتمنى لهما الفوز وتحقيق نتائج إيجابية تؤهلهما للوصول إلى نهائي البطولة القارية في مدينة طوكيو اليابانية.
ـ جمهور الزعيم سوف يكون عند الموعد وسيملأ مدرجات درة الملاعب وسيساند فريقه المرصع بالنجوم ويزفه إلى النهائي الآسيوي بإذن الله مع شقيقه الليث الأبيض.
ـ التركيز وعدم التسرع والاندفاع والقراءة الفنية الجيدة للفريقين المنافسين من قبل مدربي الفريقين والتعامل مع أحداث المباراة والتهيئة النفسية الجيدة لهاتين المباراتين يجب أن تكون العنوان الرئيس لبداية المباراة لفريقي الشباب والهلال.
ـ نكون أو لا نكون حملة قام بها بعض الجمهور الهلالي لدعم الفريق في هذه المباراة المصيرية، ولكن أسطورة الكرة السعودية سامي الجابر غير شعار هذه الحملة بقوله نكون أو نكون لرغبته في رفع الروح المعنوية للاعبي الفريق الهلالي ورفضه لمبدأ التفكير بالخسارة والبعد عن الروح الانهزامية حيث لا بديل عن الفوز اليوم.
ـ البطولات الآسيوية تفوقت على البطولات الأفريقية وبمراحل عديدة وخير شاهد على ذلك المستوى الفني الضعيف لمباراتي (الذهاب والإياب) لفريقي الأهلي المصري والترجي التونسي وما شاهدناه من عك كروي لا يرتقي لمستوى الفريقين وسوء التنظيم داخل الملعب ووجود أعداد كبيرة من المنظمين وغيرهم..! في المضمار خارج المستطيل الأخضر وكأنك في شارع مع احترامي وتقديري للاتحاد الأفريقي لكرة القدم.
ـ تابعوا بطولة دوري آسيا والتنظيم والإعداد المسبق للمباريات داخل وخارج الملعـب والدقة في العمل أثناء سير المباريات وعدم التحرك ـ للعاملين والمنظمين ورجال الأمن ومسؤولي الأندية والإعلاميين والمصورين ـ داخل الملعب إلا بالبطاقات التي تسمح لهم بالتنقل في الأماكن المخصصة لهم كما هو متبع في البطولات العالمية.
ـ الإشادة بالعمل الجبار الذي قامت به هيئة دوري المحترفين من قبل الاتحادين الدولي والآسيوي دليل كبير على أننا وضعنا أقدامنا على الطريق الصحيح وأننا بدأنا خطوة الألف ميل ولكن بقي دور الأندية في تطوير أسلوب العمل والسير جنبا إلى جنب مع هيئة دوري المحترفين وكذلك الإعلام الرياضي السعودي يجب أن يتفاعل مع كل ما هو إيجابي بدلاً من البحث عن السلبيات وإثارتها في الوسط الرياضي.
ـ الجمهور الرياضي الواعي يترقب لقائي الفريقين ويتمنى لهما الفوز وتحقيق نتائج إيجابية تؤهلهما للوصول إلى نهائي البطولة القارية في مدينة طوكيو اليابانية.
ـ جمهور الزعيم سوف يكون عند الموعد وسيملأ مدرجات درة الملاعب وسيساند فريقه المرصع بالنجوم ويزفه إلى النهائي الآسيوي بإذن الله مع شقيقه الليث الأبيض.
ـ التركيز وعدم التسرع والاندفاع والقراءة الفنية الجيدة للفريقين المنافسين من قبل مدربي الفريقين والتعامل مع أحداث المباراة والتهيئة النفسية الجيدة لهاتين المباراتين يجب أن تكون العنوان الرئيس لبداية المباراة لفريقي الشباب والهلال.
ـ نكون أو لا نكون حملة قام بها بعض الجمهور الهلالي لدعم الفريق في هذه المباراة المصيرية، ولكن أسطورة الكرة السعودية سامي الجابر غير شعار هذه الحملة بقوله نكون أو نكون لرغبته في رفع الروح المعنوية للاعبي الفريق الهلالي ورفضه لمبدأ التفكير بالخسارة والبعد عن الروح الانهزامية حيث لا بديل عن الفوز اليوم.
ـ البطولات الآسيوية تفوقت على البطولات الأفريقية وبمراحل عديدة وخير شاهد على ذلك المستوى الفني الضعيف لمباراتي (الذهاب والإياب) لفريقي الأهلي المصري والترجي التونسي وما شاهدناه من عك كروي لا يرتقي لمستوى الفريقين وسوء التنظيم داخل الملعب ووجود أعداد كبيرة من المنظمين وغيرهم..! في المضمار خارج المستطيل الأخضر وكأنك في شارع مع احترامي وتقديري للاتحاد الأفريقي لكرة القدم.
ـ تابعوا بطولة دوري آسيا والتنظيم والإعداد المسبق للمباريات داخل وخارج الملعـب والدقة في العمل أثناء سير المباريات وعدم التحرك ـ للعاملين والمنظمين ورجال الأمن ومسؤولي الأندية والإعلاميين والمصورين ـ داخل الملعب إلا بالبطاقات التي تسمح لهم بالتنقل في الأماكن المخصصة لهم كما هو متبع في البطولات العالمية.
ـ الإشادة بالعمل الجبار الذي قامت به هيئة دوري المحترفين من قبل الاتحادين الدولي والآسيوي دليل كبير على أننا وضعنا أقدامنا على الطريق الصحيح وأننا بدأنا خطوة الألف ميل ولكن بقي دور الأندية في تطوير أسلوب العمل والسير جنبا إلى جنب مع هيئة دوري المحترفين وكذلك الإعلام الرياضي السعودي يجب أن يتفاعل مع كل ما هو إيجابي بدلاً من البحث عن السلبيات وإثارتها في الوسط الرياضي.