أحترم وأقدر وجهة نظر الزميل الدكتور تركي العواد بشأن مقاله السابق (لا للأكاديميات) ولكنني أختلف معه في بعض ما ذكره بأن أبناءنا بحاجة إلى كرة القدم فقط لمزاولتها في المدارس والشوارع كما كان ذلك متبعاً سابقاً.
ـ كرة القدم أصبحت علما وصناعة ولها أدوات وتجهيزات لكي تخرج جيلا متكاملا من النجوم قادر على المنافسة على المراكز المتقدمة على المستوى القاري ويشارك بفعالية في البطولات العالمية.
ـ أما إذا أردنا أن نبقى كالترمومتر نصعد إلى الأعلى وننزل إلى الهاوية ونخطو خطوة ونعود إلى الوراء عشر خطوات ونعتمد على مزاجية اللاعبين ورغبة المسؤولين ـ في الأندية والاتحاد السعودي لكرة القدم ـ تحقيق نتائج وقتيه فعلينا أن نوفر أموالنا وجهدنا ونعيش زمن العمل الارتجالي ويكون شعارنا (لا للاحتراف ولا للهواية ).
ـ أتفق مع الدكتور بأن الزمن غير الزمن وأبناءنا مشغولون في البلاي ستيشن والإكس بوكس والبلاك بيري والفيس بوك ولكن الزمن لا يعود إلى الوراء لهذا علينا أن نبحث عن أساليب جديدة لمزاولة كرة القدم في الأندية والمدارس وملاعب الأحياء بدعم واهتمـام من كافة الجـهات المـعنية (الرئاسة العامة لرعاية الشباب ـ وزارة المالية ـ وزارة التربية والتعليم ـ وزارة الشئون البلدية والقروية).
ـ لذا فإننا بحاجة ماسة إلى مشروع قومي جبار تشارك فيه جميع الجهات المذكورة أعلاه كل حسب اختصاصه لممارسة كرة القدم بأسلوب يتوافق مع عصرنا الحديث كما هو مطبق في الدول المتقدمة في مجال كرة القدم فمثلاً جيل زين الدين زيدان وهنري الذي حقق بطولة كأس العالم تخرج من مدارس وأكاديميات كرة القدم في الأندية الفرنسية.
ـ هولندا تخرج في كل عام نجوما كبارا ينتشرون في جميع أنحاء أوربا ويشاركون بفعالية مع الأندية الكبار من أين بزغت نجوميتهم...؟ من فرق الحواري.. أو من مدارس محدودة الميزانية.. أو من أندية شعارها (الهرم المقلوب).
ـ قد يقول البعض إن هذا الكلام نظري وليس عمليا ولكنني أقول أيضاً إنه ليس مستحيلا متى ما توفرت الإرادة والرغبة في الوصول إلى القمة فمهر القمة والنجاح العمل الجاد.
شكراً.. أبو الوليد
جمهور ومحبو نادي الشباب كانوا في قمة السعادة ورئيس ناديهم خالد البلطان يدافع عن حقوق ناديهم بشأن تحديد الأماكن المخصصة للأندية الموسم الرياضي المقبل وجلوس الفريق المستضيف في المقاعد الشمالية حسب ما تنص عليه اللوائح والأنظمة الدولية وهذا حق والحق لا يغضب أحدا وخاصة أن إدارة النادي قد طالبت بذلك منذ فترة طويلة وليس كما قال البعض بسبب الإثارة قبل اللقاء المرتقب بين الفريقين الشقيقين الشباب والنصر وشكراً لاحترافية العمل في اللجنة الفنية.
ـ كرة القدم أصبحت علما وصناعة ولها أدوات وتجهيزات لكي تخرج جيلا متكاملا من النجوم قادر على المنافسة على المراكز المتقدمة على المستوى القاري ويشارك بفعالية في البطولات العالمية.
ـ أما إذا أردنا أن نبقى كالترمومتر نصعد إلى الأعلى وننزل إلى الهاوية ونخطو خطوة ونعود إلى الوراء عشر خطوات ونعتمد على مزاجية اللاعبين ورغبة المسؤولين ـ في الأندية والاتحاد السعودي لكرة القدم ـ تحقيق نتائج وقتيه فعلينا أن نوفر أموالنا وجهدنا ونعيش زمن العمل الارتجالي ويكون شعارنا (لا للاحتراف ولا للهواية ).
ـ أتفق مع الدكتور بأن الزمن غير الزمن وأبناءنا مشغولون في البلاي ستيشن والإكس بوكس والبلاك بيري والفيس بوك ولكن الزمن لا يعود إلى الوراء لهذا علينا أن نبحث عن أساليب جديدة لمزاولة كرة القدم في الأندية والمدارس وملاعب الأحياء بدعم واهتمـام من كافة الجـهات المـعنية (الرئاسة العامة لرعاية الشباب ـ وزارة المالية ـ وزارة التربية والتعليم ـ وزارة الشئون البلدية والقروية).
ـ لذا فإننا بحاجة ماسة إلى مشروع قومي جبار تشارك فيه جميع الجهات المذكورة أعلاه كل حسب اختصاصه لممارسة كرة القدم بأسلوب يتوافق مع عصرنا الحديث كما هو مطبق في الدول المتقدمة في مجال كرة القدم فمثلاً جيل زين الدين زيدان وهنري الذي حقق بطولة كأس العالم تخرج من مدارس وأكاديميات كرة القدم في الأندية الفرنسية.
ـ هولندا تخرج في كل عام نجوما كبارا ينتشرون في جميع أنحاء أوربا ويشاركون بفعالية مع الأندية الكبار من أين بزغت نجوميتهم...؟ من فرق الحواري.. أو من مدارس محدودة الميزانية.. أو من أندية شعارها (الهرم المقلوب).
ـ قد يقول البعض إن هذا الكلام نظري وليس عمليا ولكنني أقول أيضاً إنه ليس مستحيلا متى ما توفرت الإرادة والرغبة في الوصول إلى القمة فمهر القمة والنجاح العمل الجاد.
شكراً.. أبو الوليد
جمهور ومحبو نادي الشباب كانوا في قمة السعادة ورئيس ناديهم خالد البلطان يدافع عن حقوق ناديهم بشأن تحديد الأماكن المخصصة للأندية الموسم الرياضي المقبل وجلوس الفريق المستضيف في المقاعد الشمالية حسب ما تنص عليه اللوائح والأنظمة الدولية وهذا حق والحق لا يغضب أحدا وخاصة أن إدارة النادي قد طالبت بذلك منذ فترة طويلة وليس كما قال البعض بسبب الإثارة قبل اللقاء المرتقب بين الفريقين الشقيقين الشباب والنصر وشكراً لاحترافية العمل في اللجنة الفنية.