اعـتدنا أن يكون المدرب الوطني مدرب طوارئ ولا يعرف الجمهور الرياضي عنه إلا أنه مدرب فزعة إلى درجة أن غالبية الشباب يطلق عليه النكت والتعليقات الساخرة في البلاك بيري ولا يعرف الكثير منا أن لدينا عددا كبيرا من المدربين الوطنيين الذين يحملون مؤهلات علمية متقدمة في مجال التدريب.
ـ المدرب الوطني لم يأخذ حقه في أنديتنا بالرغم من أنه وجد التقدير والاهتمام من القيادة الرياضية ولكن المحك الحقيقي للمدرب الوطني هو ممارسة العمل في الميدان ولكن لا حياة لمن تنادي والمشكلة والمعاناة ليست على مستوى الأندية المحترفة بل أندية الدرجة الأولى والثانية والثالثة الذين يحضرون أنصاف المدربين غير السعوديين وغالبيتهم من الإخوة التوانسه ويأتي من بعدهم الأشقاء المصريون وغيرهم.. بالرغم من أن البعض منهم لا يحمل مؤهلات أو شهادات تخوله لتدريب فرق الحواري مع احترامي وتقديري للقارئ الكريم.
ـ المدربون الوطنيون يصل عددهم تقريباً إلى 835 مدربا منهم من يحمل شهادات متقدمة وهي (A) وعددهم 28 مدربا ومنهم من يحمل شهادة (B) وعددهم 120 مدربا ومنهم أيضاً من يحمل شهادة (C) وعددهم 176 مدربا وكذلك 64 مدرب مراحل سنية ومدربو لياقة 210 ومدربو حراس 168 ومدربو كرة قدم صالات 27 ومدربي كرة قدم شاطئيه 42.
ـ من يعمل من هؤلاء المدربين السعوديين في أنديتنا قد يصل عددهم إلى 300 مدرب تقريباً، والمدربون غير السعوديين الذين يعملون داخل أروقة أنديتنا( المحترفة ـ الدرجة الأولى ـ الدرجة الثانية ـ الدرجة الثالثة) يصل عددهم تقريباً 1000 مدرب ويتنقلون في ربوع بلادنا من ناد إلى آخر وبرواتب جيدة وبدل سكن ومميزات أخرى تكلف الأندية محدودة الإمكانيات.
ـ نحن نشكو من البطالة بشكل عام عند العديد من الشباب، والمدربون جزء من هذا المجتمع ولديهم أسر وأبناء وهم مؤهلون حسب الشهادات الموضحة أعلاه للانخراط في العمل داخل أنديتنا لجميع المراحل السنية فهم أولى بالعمل من المدربين غير السعوديين ورواتبهم المتواضعة لا تكلف الأندية وتساهم في توفير حياة كريمة لأسر وأبناء هؤلاء المدربين.
ـ ولهذا فإنني أوجه رسالة للأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب أن ينظر في أمر المدربين الوطنيين من حيث الاعتماد عليهم كمديرين فنيين ومدربي لياقه ومدربي حراس لأندية الدرجة الثانية والثالثة وأن يكونوا ضمن الكادر الفني في المراحـل السـنية (البراعم والناشئين والشباب والأولمبي) في الأندية المحترفة والدرجة الأولى.
نقاط سريعة
ـ شكر خاص للكابتن محمد الخراشي لاهتمامه ودعمه للمدربين الوطنيين والذي يعتبرهم مثل أبنائه.
ـ أتمنى ألا يتم الموافقة على تعيين مدرب غير سعودي في أنديتنا إلا بعد أن يتم الاطلاع على شهاداته العلميه الخاصة بالتدريب.
ـ ألف سلامة لك يا عبده عطيف وإن شاء الله تعود للملاعب والإبداع بعد شفائك بإذن الله.
ـ المدرب الوطني لم يأخذ حقه في أنديتنا بالرغم من أنه وجد التقدير والاهتمام من القيادة الرياضية ولكن المحك الحقيقي للمدرب الوطني هو ممارسة العمل في الميدان ولكن لا حياة لمن تنادي والمشكلة والمعاناة ليست على مستوى الأندية المحترفة بل أندية الدرجة الأولى والثانية والثالثة الذين يحضرون أنصاف المدربين غير السعوديين وغالبيتهم من الإخوة التوانسه ويأتي من بعدهم الأشقاء المصريون وغيرهم.. بالرغم من أن البعض منهم لا يحمل مؤهلات أو شهادات تخوله لتدريب فرق الحواري مع احترامي وتقديري للقارئ الكريم.
ـ المدربون الوطنيون يصل عددهم تقريباً إلى 835 مدربا منهم من يحمل شهادات متقدمة وهي (A) وعددهم 28 مدربا ومنهم من يحمل شهادة (B) وعددهم 120 مدربا ومنهم أيضاً من يحمل شهادة (C) وعددهم 176 مدربا وكذلك 64 مدرب مراحل سنية ومدربو لياقة 210 ومدربو حراس 168 ومدربو كرة قدم صالات 27 ومدربي كرة قدم شاطئيه 42.
ـ من يعمل من هؤلاء المدربين السعوديين في أنديتنا قد يصل عددهم إلى 300 مدرب تقريباً، والمدربون غير السعوديين الذين يعملون داخل أروقة أنديتنا( المحترفة ـ الدرجة الأولى ـ الدرجة الثانية ـ الدرجة الثالثة) يصل عددهم تقريباً 1000 مدرب ويتنقلون في ربوع بلادنا من ناد إلى آخر وبرواتب جيدة وبدل سكن ومميزات أخرى تكلف الأندية محدودة الإمكانيات.
ـ نحن نشكو من البطالة بشكل عام عند العديد من الشباب، والمدربون جزء من هذا المجتمع ولديهم أسر وأبناء وهم مؤهلون حسب الشهادات الموضحة أعلاه للانخراط في العمل داخل أنديتنا لجميع المراحل السنية فهم أولى بالعمل من المدربين غير السعوديين ورواتبهم المتواضعة لا تكلف الأندية وتساهم في توفير حياة كريمة لأسر وأبناء هؤلاء المدربين.
ـ ولهذا فإنني أوجه رسالة للأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب أن ينظر في أمر المدربين الوطنيين من حيث الاعتماد عليهم كمديرين فنيين ومدربي لياقه ومدربي حراس لأندية الدرجة الثانية والثالثة وأن يكونوا ضمن الكادر الفني في المراحـل السـنية (البراعم والناشئين والشباب والأولمبي) في الأندية المحترفة والدرجة الأولى.
نقاط سريعة
ـ شكر خاص للكابتن محمد الخراشي لاهتمامه ودعمه للمدربين الوطنيين والذي يعتبرهم مثل أبنائه.
ـ أتمنى ألا يتم الموافقة على تعيين مدرب غير سعودي في أنديتنا إلا بعد أن يتم الاطلاع على شهاداته العلميه الخاصة بالتدريب.
ـ ألف سلامة لك يا عبده عطيف وإن شاء الله تعود للملاعب والإبداع بعد شفائك بإذن الله.