الموسم الرياضي الحالي يعد من أطول المواسم الرياضية التي مرت على الكرة السعودية وأكثرها سخونة لكثرة الأحداث الرياضية التي حصلت فيه وكانت مثار جدل كبير في الإعلام والشارع الرياضي.
ـ قد يتساءل الكثير ماذا يجري في الوسط الرياضي..؟ الإجابة باختصار ما يحدث ظاهرة صحية للأندية واللجان والاتحاد السعودي لكرة القدم، فالكلمة الفصل في جميع هذه القضايا هي للعمل الاحترافي والبعد عن الارتجالية والترقيع فزمن الهواية والاجتهادات ولى بلا رجعة.
ـ ستشهد كرة القدم السعودية الموسم الرياضي القادم نقلة نوعية كبيرة وسنضع بإذن الله أقدامنا على الطريق الصحيح لأن ما حدث في هذا الموسم يعد درسا استفاد منه كل من له علاقة بالمنظومة الرياضية وهذا ما كنا نحتاج إليه وذلك نتيجة للعلاج بالمسكنات في الماضي وهذا مما تسبب في تراكم الأخطاء وتفاقمها يوما بعد يوم.
ـ هيكلة الاتحاد السعودي لكرة القدم خطوة جديدة في الطريق الصحيح وتغيير دماء بعض العاملين بالكوادر السعودية المؤهلة في الاتحاد ستكون ضمن أجندة القائمين على الاتحاد وأتمنى أيضا أن يكون رؤساء اللجان في الاتحاد السعودي لكرة القدم متفرغين تفرغاً كاملاً ليكون عملنا أكثر احترافية.
ـ الأندية وبعد الأحداث التي حصلت في هذا الموسم سوف تكون أكثر حرصاً وتنظيماً على سير العمل داخل أروقتها وأسوارها وسيكون للكوادر الوطنية المؤهلة نصيب الأسد في هذا التغيير الإيجابي وهذا الأمر سيصب في مصلحة كرة القدم السعودية.
نقاط سريعة
ـ الشعار الذي يحمله الإعلام الأهلاوي ( إذا لم تكن معي فأنت ضدي ) مع أنه كان من المفترض احترام الرأي والرأي الآخر وألا ينساقوا إلى أمور لا تخدم علاقة الأندية ببعضها البعض وخاصة الإعلاميين المخضرمين منهم الذين وللأسف خرجوا عن النص وأساءوا لأنفسهم قبل أن يسيئوا لغيرهم وإلا هل يوجد إنسان واع يطلب من رئيس ناد عدم حضور مباراة فريقه لأنه يدافع عن حقوق ناديه وآخر يحمل شهادة عليا ويقول ( يا كايدهم ) والآخر يتهكم ويتلاعب بالألفاظ وكأنه أفلاطون عصره ويتهم البعض بانحيازهم للفريق الشبابي لأنهم لم يوافقوا ميوله.
ـ لم يصدق الأهلاويون بأنهم حققوا الفوز على الفريق الشبابي حتى وإن كان هذا الفوز على الورق.
كلمة حق
قدم فيصل عبدالهادي عملاً رائعاً وجباراً خلال فترة عمله كأمين عام للاتحاد السعودي لكرة القدم ويجب علينا أن ننصف هذا الرجل لأنه كان يعمل في موقع حساس جداً والأضواء مسلطة عليه لهذا يجب ألا ننظر إلى سلبياته فقط ولكن يجب أن ننظر إلى إيجابياته وندعو له بالتوفيق والنجاح في حياته العملية والعائلية.
ـ قد يتساءل الكثير ماذا يجري في الوسط الرياضي..؟ الإجابة باختصار ما يحدث ظاهرة صحية للأندية واللجان والاتحاد السعودي لكرة القدم، فالكلمة الفصل في جميع هذه القضايا هي للعمل الاحترافي والبعد عن الارتجالية والترقيع فزمن الهواية والاجتهادات ولى بلا رجعة.
ـ ستشهد كرة القدم السعودية الموسم الرياضي القادم نقلة نوعية كبيرة وسنضع بإذن الله أقدامنا على الطريق الصحيح لأن ما حدث في هذا الموسم يعد درسا استفاد منه كل من له علاقة بالمنظومة الرياضية وهذا ما كنا نحتاج إليه وذلك نتيجة للعلاج بالمسكنات في الماضي وهذا مما تسبب في تراكم الأخطاء وتفاقمها يوما بعد يوم.
ـ هيكلة الاتحاد السعودي لكرة القدم خطوة جديدة في الطريق الصحيح وتغيير دماء بعض العاملين بالكوادر السعودية المؤهلة في الاتحاد ستكون ضمن أجندة القائمين على الاتحاد وأتمنى أيضا أن يكون رؤساء اللجان في الاتحاد السعودي لكرة القدم متفرغين تفرغاً كاملاً ليكون عملنا أكثر احترافية.
ـ الأندية وبعد الأحداث التي حصلت في هذا الموسم سوف تكون أكثر حرصاً وتنظيماً على سير العمل داخل أروقتها وأسوارها وسيكون للكوادر الوطنية المؤهلة نصيب الأسد في هذا التغيير الإيجابي وهذا الأمر سيصب في مصلحة كرة القدم السعودية.
نقاط سريعة
ـ الشعار الذي يحمله الإعلام الأهلاوي ( إذا لم تكن معي فأنت ضدي ) مع أنه كان من المفترض احترام الرأي والرأي الآخر وألا ينساقوا إلى أمور لا تخدم علاقة الأندية ببعضها البعض وخاصة الإعلاميين المخضرمين منهم الذين وللأسف خرجوا عن النص وأساءوا لأنفسهم قبل أن يسيئوا لغيرهم وإلا هل يوجد إنسان واع يطلب من رئيس ناد عدم حضور مباراة فريقه لأنه يدافع عن حقوق ناديه وآخر يحمل شهادة عليا ويقول ( يا كايدهم ) والآخر يتهكم ويتلاعب بالألفاظ وكأنه أفلاطون عصره ويتهم البعض بانحيازهم للفريق الشبابي لأنهم لم يوافقوا ميوله.
ـ لم يصدق الأهلاويون بأنهم حققوا الفوز على الفريق الشبابي حتى وإن كان هذا الفوز على الورق.
كلمة حق
قدم فيصل عبدالهادي عملاً رائعاً وجباراً خلال فترة عمله كأمين عام للاتحاد السعودي لكرة القدم ويجب علينا أن ننصف هذا الرجل لأنه كان يعمل في موقع حساس جداً والأضواء مسلطة عليه لهذا يجب ألا ننظر إلى سلبياته فقط ولكن يجب أن ننظر إلى إيجابياته وندعو له بالتوفيق والنجاح في حياته العملية والعائلية.