اتخذ الاتحاد السعودي لكرة القدم خطوات إيجابية تصب في مصلحة مستقبل كرة القدم السعودية بتوجيه واهتمام من الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير ـ نواف بن فيصل بن فهد وخاصة على مستوى المنتخبات السنية ( الناشئين والشباب ) والدليل على ذلك التأهل لنهائيات كأس العالم للشباب التي ستقام في كولومبيا.
ـ ومشاركة منتخب الشباب مواليد 1993م الحالية في البطولة العربية للشباب لهذه الفئة العمرية التي تقام في المملكة المغربية الشقيقة بمشاركة عشر منتخبات عربية والتي قدم فيها هذا المنتخب الشاب مستويات رائعة شرف بها الكرة السعودية طمأن بها الجماهير السعودية بأن كرة القدم السعودية بألف خير وبقيادة جهاز فني رائع وقدير وعلى رأسهم المدرب الوطني القديرـ فيصل البدين ومساعده خليل المهنا ومدرب الحراس المتميز ـ منصور القاسم.
ـ ومشاركة منتخبنا للناشئين في البطولة العربية للناشئين التي تقام في عروس البحر الأحمر جدة وتحت إشراف المدرب الوطني ـ عمر باخشوين ومساعديه ـ أحمد الحاج وعبدالله المهيدب ومدرب الحراس ـ تركي السلطان الذين حققوا نتائج إيجابية في هذه البطولة التي لا زالت متواصلة.
ـ هذا الجهد والعمل على مستوى المنتخبات الوطنية يجب أن يقابله عمل احترافي واهتمام من قبل الأندية من خلال الاهتمام بالمراحل السنية وبمدارس كرة القدم للبراعم لأن المنظومة لا بد أن تكون متكاملة بين الأندية والمنتخبات فالعمل الجيد والمثمر على مستوى المراحل السنية في الأندية تصب نتائجه لمصلحة المنتخبات الوطنية.
ـ ولا نقلل من قيمة الجهد والعمل الجبار الذي تقوم به الأندية ولكننا نطالب بالمزيد من الاهتمام بهذه الفئات العمرية التي تحتاج إلى رعاية واهتمام أكثر.
ـ ومشاركة منتخب الشباب مواليد 1993م الحالية في البطولة العربية للشباب لهذه الفئة العمرية التي تقام في المملكة المغربية الشقيقة بمشاركة عشر منتخبات عربية والتي قدم فيها هذا المنتخب الشاب مستويات رائعة شرف بها الكرة السعودية طمأن بها الجماهير السعودية بأن كرة القدم السعودية بألف خير وبقيادة جهاز فني رائع وقدير وعلى رأسهم المدرب الوطني القديرـ فيصل البدين ومساعده خليل المهنا ومدرب الحراس المتميز ـ منصور القاسم.
ـ ومشاركة منتخبنا للناشئين في البطولة العربية للناشئين التي تقام في عروس البحر الأحمر جدة وتحت إشراف المدرب الوطني ـ عمر باخشوين ومساعديه ـ أحمد الحاج وعبدالله المهيدب ومدرب الحراس ـ تركي السلطان الذين حققوا نتائج إيجابية في هذه البطولة التي لا زالت متواصلة.
ـ هذا الجهد والعمل على مستوى المنتخبات الوطنية يجب أن يقابله عمل احترافي واهتمام من قبل الأندية من خلال الاهتمام بالمراحل السنية وبمدارس كرة القدم للبراعم لأن المنظومة لا بد أن تكون متكاملة بين الأندية والمنتخبات فالعمل الجيد والمثمر على مستوى المراحل السنية في الأندية تصب نتائجه لمصلحة المنتخبات الوطنية.
ـ ولا نقلل من قيمة الجهد والعمل الجبار الذي تقوم به الأندية ولكننا نطالب بالمزيد من الاهتمام بهذه الفئات العمرية التي تحتاج إلى رعاية واهتمام أكثر.
