أعلن الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل بن فهد خلال شهر رمضان المبارك عن العديد من التغييرات والخطوات الإيجابية التي ستشهدها ملاعبنا في الموسم الرياضي المقبل، من أبرزها البوابات الإلكترونية والمقاعد المرقمة والمطاعم والبوفيهات والمقاعد والخدمات المخصصة للاحتياجات الخاصة التي سيبدأ بها في ملاعب الرياض وجدة والدمام.
ـ توقفت كثيراً عند خبر التوقيع مع شركة أرامكس لتطوير المرافق الرياضية وخدمة الاحتياجات الخاصة في المدن الرئيسية (الرياض ـ جدة ـ الدمام) لأنني شاهدت على أرض الواقع المعاناة التي يواجهها أخواننا ذوو الاحتياجات الخاصة لمتابعة مباريات كرة القدم في ملاعبنا وخاصة أماكن جلوسهم القريبة من أرضية الملعب دون تقديم أي خدمات إنسانية لهم من قبل إدارات الملاعب إلا من خلال الاجتهادات الشخصية.
ـ الفكرة الرائعة التي أقدمت عليها شركة أرامكس لخدمة الاحتياجات الخاصة في ملاعبنا فكرة رائدة وخطوة إيجابية توحي للمتابع الرياضي أن بعض شركاتنا لديهم توجه إنساني واجتماعي ويسعون لتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية بأسلوب حضاري، والمفرح أن هذه المبادرة الإنسانية جاءت في شهر رمضان المبارك.
ـ الشركات الكبرى والبنوك السعودية بدأت بتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية أسوة بالشركات الكبرى في جميع دول العالم، واستحدثوا إدارة متخصصة في هذا المجال للمساهمة في تطوير المستوى الثقافي والتعليمي والاقتصادي والبيئي للمجتمع السعودي.
ـ لهذا فإنني أدعو الشركات الكبرى والبنوك بأن تحذو حذو شركة أرامكس، وتكون لهم إسهامات واضحة وملموسة في مجال الرياضة والشباب، بالرغم من أنني أعرف أن بعض الشركات الكبرى مثل أرامكو تقدم خدمات إنسانية واجتماعية وتعليمية للمجتمع السعودي.
ـ ولكنني أتمنى أن يكون لها ولغيرها من الشركات الكبرى دور إيجابي في المجال الرياضي، كأن أن يتم تبنى بعض الألعاب الفردية أو بعض نجوم ألعاب القوى خلال فترة استعداداتهم ومعسكراتهم الطويلة، أو يكون لهم دور فعال لتطوير بيئة الملاعب السعودية أو غيرها من الأفكار الإيجابية.
وكل عام وأنتم بألف خير.
ـ توقفت كثيراً عند خبر التوقيع مع شركة أرامكس لتطوير المرافق الرياضية وخدمة الاحتياجات الخاصة في المدن الرئيسية (الرياض ـ جدة ـ الدمام) لأنني شاهدت على أرض الواقع المعاناة التي يواجهها أخواننا ذوو الاحتياجات الخاصة لمتابعة مباريات كرة القدم في ملاعبنا وخاصة أماكن جلوسهم القريبة من أرضية الملعب دون تقديم أي خدمات إنسانية لهم من قبل إدارات الملاعب إلا من خلال الاجتهادات الشخصية.
ـ الفكرة الرائعة التي أقدمت عليها شركة أرامكس لخدمة الاحتياجات الخاصة في ملاعبنا فكرة رائدة وخطوة إيجابية توحي للمتابع الرياضي أن بعض شركاتنا لديهم توجه إنساني واجتماعي ويسعون لتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية بأسلوب حضاري، والمفرح أن هذه المبادرة الإنسانية جاءت في شهر رمضان المبارك.
ـ الشركات الكبرى والبنوك السعودية بدأت بتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية أسوة بالشركات الكبرى في جميع دول العالم، واستحدثوا إدارة متخصصة في هذا المجال للمساهمة في تطوير المستوى الثقافي والتعليمي والاقتصادي والبيئي للمجتمع السعودي.
ـ لهذا فإنني أدعو الشركات الكبرى والبنوك بأن تحذو حذو شركة أرامكس، وتكون لهم إسهامات واضحة وملموسة في مجال الرياضة والشباب، بالرغم من أنني أعرف أن بعض الشركات الكبرى مثل أرامكو تقدم خدمات إنسانية واجتماعية وتعليمية للمجتمع السعودي.
ـ ولكنني أتمنى أن يكون لها ولغيرها من الشركات الكبرى دور إيجابي في المجال الرياضي، كأن أن يتم تبنى بعض الألعاب الفردية أو بعض نجوم ألعاب القوى خلال فترة استعداداتهم ومعسكراتهم الطويلة، أو يكون لهم دور فعال لتطوير بيئة الملاعب السعودية أو غيرها من الأفكار الإيجابية.
وكل عام وأنتم بألف خير.