بينما الإعلام والشارع الرياضي مشغولان خلال الأيام الماضية بمباراة منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم مع المنتخب التايلندي ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال البرازيل عام 2014 والذي خرج من هذه المباراة بالتعادل السلبي.
ـ تنظم إدارة شئون المنتخبات ممثلة بالاتحاد السعودي لكرة القدم وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم مشروع منتخبات البراعم 2022 الذي يهدف إلى اكتشاف مواهب ونجوم المستقبل لكرة القدم السعودية للأعمار (دون 10 سنوات ـ دون 12 سنة ـ دون 14سنة).
ـ بدأ في هذا المشروع اعتباراً من يوم السبت الماضي في مدينة الأحساء والذي يشارك فيه طلاب مدارس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وسيستمر المهرجان إلى يوم الخميس القادم وستتواصل هذه الفعاليات في سبع مناطق أخرى وهي (الرياض ـ جدة ـ مكة ـ الدمام ـ القصيم ـ المدينة المنورة ـ جازان) وذلك وفق برنامج زمني محدد تصل فترة كل مهرجان لأسبوع واحد.
ـ الحياة مستمرة وعجلة التطور لن تتوقف المهم أن يكون هناك عمل وأهداف ورؤية مستقبلية ولهذا يجب أن يكون شعارنا التفاؤل بمستقبل مشرق لكرة القدم السعودية فهذا المشروع الجبار يدل على فكر عال ومتقدم في مجال كرة القدم وهذه مؤشرات إيجابية بأن المشرف على منتخبات البراعم الكابتن خمبس الزهراني ومعاونيه من أبناء هذا الوطن الغالي قد بدأوا الخطوات الصحيحة لتطوير كرة القدم السعودية.
ـ نعود للمنتخب الأول لكرة القدم الذي انتهى لقاؤه مع المنتخب التايلندي بالتعادل ويظل الأمل في الله سبحانه وتعالى وفي نجوم الأخضر على أرض الوطن وخاصة أننا سوف نلتقي بمنتخبي تايلند وعمان على أرضنا وبين جماهيرنا وهذا الأمر نقطة إيجابية إذا تم استغلالها بشكل جيد.
ـ يجب علينا كإعلام وجماهير ألا نستعجل في حكمنا على المدرب ريكارد الذي يحتاج إلى وقت كاف للحكم عليه والمنطق والعقل يقول أن نعطي المدرب الفرصة لكي يعرف أكثر الكرة السعودية.
ـ تنظم إدارة شئون المنتخبات ممثلة بالاتحاد السعودي لكرة القدم وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم مشروع منتخبات البراعم 2022 الذي يهدف إلى اكتشاف مواهب ونجوم المستقبل لكرة القدم السعودية للأعمار (دون 10 سنوات ـ دون 12 سنة ـ دون 14سنة).
ـ بدأ في هذا المشروع اعتباراً من يوم السبت الماضي في مدينة الأحساء والذي يشارك فيه طلاب مدارس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وسيستمر المهرجان إلى يوم الخميس القادم وستتواصل هذه الفعاليات في سبع مناطق أخرى وهي (الرياض ـ جدة ـ مكة ـ الدمام ـ القصيم ـ المدينة المنورة ـ جازان) وذلك وفق برنامج زمني محدد تصل فترة كل مهرجان لأسبوع واحد.
ـ الحياة مستمرة وعجلة التطور لن تتوقف المهم أن يكون هناك عمل وأهداف ورؤية مستقبلية ولهذا يجب أن يكون شعارنا التفاؤل بمستقبل مشرق لكرة القدم السعودية فهذا المشروع الجبار يدل على فكر عال ومتقدم في مجال كرة القدم وهذه مؤشرات إيجابية بأن المشرف على منتخبات البراعم الكابتن خمبس الزهراني ومعاونيه من أبناء هذا الوطن الغالي قد بدأوا الخطوات الصحيحة لتطوير كرة القدم السعودية.
ـ نعود للمنتخب الأول لكرة القدم الذي انتهى لقاؤه مع المنتخب التايلندي بالتعادل ويظل الأمل في الله سبحانه وتعالى وفي نجوم الأخضر على أرض الوطن وخاصة أننا سوف نلتقي بمنتخبي تايلند وعمان على أرضنا وبين جماهيرنا وهذا الأمر نقطة إيجابية إذا تم استغلالها بشكل جيد.
ـ يجب علينا كإعلام وجماهير ألا نستعجل في حكمنا على المدرب ريكارد الذي يحتاج إلى وقت كاف للحكم عليه والمنطق والعقل يقول أن نعطي المدرب الفرصة لكي يعرف أكثر الكرة السعودية.