أكتب هذا المقال قبل انطلاق مباراة منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم مع شقيقه المنتخب العماني ضمن التصفيات التمهيدية المؤهلة لنهائيات كأس العالم التي ستقام بإذن الله في البرازيل عام 2014م وقلوبنا تخفق مع نجوم الأخضر بأن يكونوا قد حققوا الفوز في هذه المباراة وأن كانت النتيجة عكسية لا قدر الله فأن الحياة مستمرة وهذه حال كرة القدم فوز وخسارة ولكن كلنا أمل بالله سبحانه وتعالى وفي صقورنا الخضر.
ـ انتقد بعض الزملاء المحللين والإعلاميين والذين يعدون قدوة لنا وتعلمنا منهم أبجديات الصحافة الفرحة التي صاحبت انتصار منتخبنا الوطني على منتخب تايلاند والذي كان من الصعب كبتها لأنها جاءت بعد توقف منتخبنا عن الفوز لثلاث مباريات متتالية خلال هذه التصفيات وتسجيل هدف وحيد قبل هذه المباراة ولهذا فإنه كان من الصعب لكل محب لهذا الوطن أن يكبت مشاعره وفرحته وخاصة بعد أن كسرنا هذا الحاجز النفسي والعودة للانتصارات من جديد.
ـ أعرف مدى حب هؤلاء المنتقدين لمنتخب بلادنا ولا أحد يشك في ولائهم لهذا الوطن الغالي ولكنهم ينظرون إلى أن منتخب تايلاند وبعض المنتخبات الآسيوية الأخرى مثل ( اندونيسيا وفيتنام ) ظلت كما هي لم تتغير ولكن الصحيح أن العالم بأكمله قد تغير خلال السنوات القريبة الماضية وأن الجميع يعمل كما نحن نعمل وخاصة أننا كلنا نعلم أن الكرة السعودية وصلت في وقت سابق إلى مرحلة متقدمة على المستوى الآسيوي والعالمي ولكن الآخرين نضموا صفوفهم وبدأوا يعملون ويتعاقدون مع مدربين كبار من أجل المنافسة على البطولات القارية والدولية وهذا حق مشروع للجميع.
ـ الإعلام والنقاد الرياضيون من حقهم انتقاد العمل الفني والإداري للمنتخب النقد الهادف البناء وهذا أمر مفروغ منه ولا يحتاج إلى نقاش ولكن الشيء المهم أن يكون النقد في الوقت المناسب ولا يكون قبل مباراة مهمة ومصيرية للمنتخب تحدد مسيرته في هذا المحفل العالمي وفي وقت يحتاج فيه أبناؤنا اللاعبون إلى التحفيز والمساندة وإلى الدعم الجماهيري للوقوف بجانبهم في هذه المباراة الهامة لنا جميعاً رغبة منا في تحقيق الفوز والعودة إلى نغمة الانتصارات
ـ انتقد بعض الزملاء المحللين والإعلاميين والذين يعدون قدوة لنا وتعلمنا منهم أبجديات الصحافة الفرحة التي صاحبت انتصار منتخبنا الوطني على منتخب تايلاند والذي كان من الصعب كبتها لأنها جاءت بعد توقف منتخبنا عن الفوز لثلاث مباريات متتالية خلال هذه التصفيات وتسجيل هدف وحيد قبل هذه المباراة ولهذا فإنه كان من الصعب لكل محب لهذا الوطن أن يكبت مشاعره وفرحته وخاصة بعد أن كسرنا هذا الحاجز النفسي والعودة للانتصارات من جديد.
ـ أعرف مدى حب هؤلاء المنتقدين لمنتخب بلادنا ولا أحد يشك في ولائهم لهذا الوطن الغالي ولكنهم ينظرون إلى أن منتخب تايلاند وبعض المنتخبات الآسيوية الأخرى مثل ( اندونيسيا وفيتنام ) ظلت كما هي لم تتغير ولكن الصحيح أن العالم بأكمله قد تغير خلال السنوات القريبة الماضية وأن الجميع يعمل كما نحن نعمل وخاصة أننا كلنا نعلم أن الكرة السعودية وصلت في وقت سابق إلى مرحلة متقدمة على المستوى الآسيوي والعالمي ولكن الآخرين نضموا صفوفهم وبدأوا يعملون ويتعاقدون مع مدربين كبار من أجل المنافسة على البطولات القارية والدولية وهذا حق مشروع للجميع.
ـ الإعلام والنقاد الرياضيون من حقهم انتقاد العمل الفني والإداري للمنتخب النقد الهادف البناء وهذا أمر مفروغ منه ولا يحتاج إلى نقاش ولكن الشيء المهم أن يكون النقد في الوقت المناسب ولا يكون قبل مباراة مهمة ومصيرية للمنتخب تحدد مسيرته في هذا المحفل العالمي وفي وقت يحتاج فيه أبناؤنا اللاعبون إلى التحفيز والمساندة وإلى الدعم الجماهيري للوقوف بجانبهم في هذه المباراة الهامة لنا جميعاً رغبة منا في تحقيق الفوز والعودة إلى نغمة الانتصارات