ندعو للسعودة في كل مجالات العمل سواء كانت في القطاع الحكومي أو في القطاع الخاص، وهذا الموضوع الحيوي والهام لجميع شرائح المجتمع السعودي تدعمه حكومتنا الرشيدة بقيادة والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله ورعاه-.
ـ يتم الاستعانة بالحكام غير السعوديين، وتقع أخطاء كوارثية، والجميع يلتزم الصمت وخاصة من رؤساء ومسؤولي الأندية، ونفترض حسن النية لأخطائهم؛ ويرتكب حكامنا أخطاء بسيطة وغير مؤثرة في نتائج المباريات، وتظهر علينا التصريحات غير المقبولة على أبنائنا الحكام ونفترض سوء النية للحكم السعودي وهذا الأمر كارثة تهدد التحكيم المحلي.
ـ الأخطاء التحكيمية واردة في كل مباراة من مباريات كرة القدم وهذا الأمر سر من أسرار حلاوة ومتعة كرة القدم، والمتعارف عليه أن الحكم الجيد هو الأقل أخطاء في قراراته أثناء سير المباراة والجميع يعلم أن لجنة الحكام اتخذت خطوة إيجابية خلال هذا الموسم الرياضي وهي مناقشة أخطاء الحكام ومعالجتها بعد كل جولة من جولات دوري زين السعودي وبحضور رجال الإعلام.. والمجال مفتوح لحضور مسؤولي الأندية وهذا الأمر إيجابي ويصب في مصلحة تطور التحكيم السعودي.
ـ والأمر الآخر الذي يحزّ في النفس أيضاً أن يقوم بالتعليق التلفزيوني على المباريات المهمة سواء في دوري زين السعودي أو في مباريات كأس ولي العهد -حفظه الله ورعاه- معلقين خليجيين وكأن الساحة والقدرات السعودية في هذا المجال قد اختفت ولا يوجد معلق سعودي قادر على التعليق على هذه المباريات الهامة، مع احترامي وتقديري للمعلقين الخليجين الأشقاء؛ ولكن هذا حق من حقوق أبناء هذا الوطن الغالي.
متفرقات
ـ الإعلام والجمهور الرياضي السعودي وخاصة في المنطقة الشرقية مطالب بالوقوف والمؤازرة في الملعب وخارجه لمنتخبنا الأولمبي في المباراة الهامة والمصيرية مع المنتخب الكوري الجنوبي في مشواره الأولمبي.
ـ تأهل الفريق الاتفاقي لنهائي كأس ولي العهد مع شقيقه الفريق الهلالي تتويج للمستويات الرائعة الذي يقدمها الفريق الاتفاقي منذ انطلاق الموسم الرياضي الحالي بقيادة الرئيس الخلوق عبدالعزيز الدوسري.
ـ لا أدري ما هو سر التشنج الإعلامي الأهلاوي تجاه الفريق الشبابي؟.. حيث تركوا كل شيء وتناسوا فرحتهم بالمستويات الرائعة التي يقدمها فريقهم وتفرغوا للتشمت في الفريق والإدارة الشبابية، وتناسوا أن هذه كرة القدم يوم لك ويوم عليك..!!.
ـ يتم الاستعانة بالحكام غير السعوديين، وتقع أخطاء كوارثية، والجميع يلتزم الصمت وخاصة من رؤساء ومسؤولي الأندية، ونفترض حسن النية لأخطائهم؛ ويرتكب حكامنا أخطاء بسيطة وغير مؤثرة في نتائج المباريات، وتظهر علينا التصريحات غير المقبولة على أبنائنا الحكام ونفترض سوء النية للحكم السعودي وهذا الأمر كارثة تهدد التحكيم المحلي.
ـ الأخطاء التحكيمية واردة في كل مباراة من مباريات كرة القدم وهذا الأمر سر من أسرار حلاوة ومتعة كرة القدم، والمتعارف عليه أن الحكم الجيد هو الأقل أخطاء في قراراته أثناء سير المباراة والجميع يعلم أن لجنة الحكام اتخذت خطوة إيجابية خلال هذا الموسم الرياضي وهي مناقشة أخطاء الحكام ومعالجتها بعد كل جولة من جولات دوري زين السعودي وبحضور رجال الإعلام.. والمجال مفتوح لحضور مسؤولي الأندية وهذا الأمر إيجابي ويصب في مصلحة تطور التحكيم السعودي.
ـ والأمر الآخر الذي يحزّ في النفس أيضاً أن يقوم بالتعليق التلفزيوني على المباريات المهمة سواء في دوري زين السعودي أو في مباريات كأس ولي العهد -حفظه الله ورعاه- معلقين خليجيين وكأن الساحة والقدرات السعودية في هذا المجال قد اختفت ولا يوجد معلق سعودي قادر على التعليق على هذه المباريات الهامة، مع احترامي وتقديري للمعلقين الخليجين الأشقاء؛ ولكن هذا حق من حقوق أبناء هذا الوطن الغالي.
متفرقات
ـ الإعلام والجمهور الرياضي السعودي وخاصة في المنطقة الشرقية مطالب بالوقوف والمؤازرة في الملعب وخارجه لمنتخبنا الأولمبي في المباراة الهامة والمصيرية مع المنتخب الكوري الجنوبي في مشواره الأولمبي.
ـ تأهل الفريق الاتفاقي لنهائي كأس ولي العهد مع شقيقه الفريق الهلالي تتويج للمستويات الرائعة الذي يقدمها الفريق الاتفاقي منذ انطلاق الموسم الرياضي الحالي بقيادة الرئيس الخلوق عبدالعزيز الدوسري.
ـ لا أدري ما هو سر التشنج الإعلامي الأهلاوي تجاه الفريق الشبابي؟.. حيث تركوا كل شيء وتناسوا فرحتهم بالمستويات الرائعة التي يقدمها فريقهم وتفرغوا للتشمت في الفريق والإدارة الشبابية، وتناسوا أن هذه كرة القدم يوم لك ويوم عليك..!!.
