على الرغم من كون الرائد الأقرب لتحقيق البقاء مقارنة بأبها والوطني إلا أن الخوف والقلق وأحياناً اليأس ينتاب محبيه وعشاقه والذين دائما يتطلعون للأفضل، وقد يكون سبب هذا الخوف تذبذب مستوى الفريق وعدم قدرته على إرضاء الجماهير الغاضبة والتي لم تجد حلاً لما تحمله من استفسارات حول تخطبات المدرب أنطونيو سوى اقتحام التدريب ومساءلة المدرب عن أخطائه المتكررة والغريبة والتي لا يقع فيها مدرب مبتدئ فضلاً عن سوء قراءته للمباريات وأحداثها.. فماذا يمكن أن يخدم الفريق حينما يُخرج لاعباً في مركز الظهير ويشرك زميله بنفس المركز وفي لقاء نجران السابق وقع المدرب بأخطاء كبيرة ولم يستطع تعديل النتيجة بعد أن تقدم نجران بهدفين وزاد "الطين بلة" حينما أخرج الشيحان وكان الأجدر الإبقاء عليه واللعب بمهاجمين هما كابي والشيحان مدعمين بالكلثم وسينا من منطقة الوسط ومساندة ظهيري الجنب وبهذه الطريقة يستطيع محاصرة الخصم من جميع الجهات وتشكيل قوة ضغط عليه وهذه الأخطاء البسيطة تحتاج إلى مناقشة من قبل إدارة الكرة أو إحضار بعض المنتمين للنادي والذين لديهم فهم في الأمور الفنية بمناقشة المدرب لعل ذلك أن يساعده في اكتشاف الأخطاء التي وقع فيها.
ـ الفريق افتقد خدمات طارق وعبدالرحمن الشريف وهما ثنائي له دور بارز في توازن الفريق وعلى المدرب القضاء على مشكلتين كبيرتين هما ضعف خط الدفاع وارتباكه وعدم وجود لاعبين في منطقة الوسط لديهم القدرة على الدفاع وقطع الكرات قبل وصولها للدفاع وقد شاهدنا كيف أن الهجمات السهلة تتحول إلى خطرة وتصل للمرمى بسرعة وهذه السلبيات لم تكن موجودة في قيادة المدرب محمد الدو الذي كان إلغاء عقده قراراً خاطئاً يتحمله الجميع وليس إدارة النادي وحدها والتي لاقت ضغوطاً قوية بعد خسارة الوطني لإقالته.
ـ الرائد اليوم سيلعب لقاءً حاسماً وخطف الثلاث نقاط من أمام الأهلي سيعطي الفريق راحة نفسية وأماناً أكثر يعيد للأجواء الرائدية فرحتها بعد أن فقدتها لفترة طويلة ويضع بنقاط الأهلي يده بقوة على سلم البقاء والأمان والرائد عرف تاريخيا بأنه صاحب المواقف الصعبة والحاسمة وهذا ما يجعلني أكثر تفاؤلا بعيدا عن حسابات الأمور الفنية خاصة أن المباراة ستلعب على أرضه وبين جماهيره التي أجزم أنها ستملأ المدرجات هتافاً وتصفيقاً وستبث الروح والحماس في لاعبيها الذين سيبحثون جادين عن إرضاء جماهيرهم وإعادة البسمة على شفاههم وعدم التفريط بفرصة تاريخية للبقاء سنة أخرى ستكون امتداداً لسنوات مقبلة بعد أن حظي الرائد بهديتين كبيرتين ستجعل منه نادياً كبيراً ينافس على البطولات... وهما عضو الشرف الفاعل فهد المطوع، ومكرمة المنشآت الرياضية..
هذه المعادلة إذا تحققت مع البقاء فانتظروا الرائد نادياً منافساً على البطولات وليس على حلم البقاء فقط.
ـ الفريق افتقد خدمات طارق وعبدالرحمن الشريف وهما ثنائي له دور بارز في توازن الفريق وعلى المدرب القضاء على مشكلتين كبيرتين هما ضعف خط الدفاع وارتباكه وعدم وجود لاعبين في منطقة الوسط لديهم القدرة على الدفاع وقطع الكرات قبل وصولها للدفاع وقد شاهدنا كيف أن الهجمات السهلة تتحول إلى خطرة وتصل للمرمى بسرعة وهذه السلبيات لم تكن موجودة في قيادة المدرب محمد الدو الذي كان إلغاء عقده قراراً خاطئاً يتحمله الجميع وليس إدارة النادي وحدها والتي لاقت ضغوطاً قوية بعد خسارة الوطني لإقالته.
ـ الرائد اليوم سيلعب لقاءً حاسماً وخطف الثلاث نقاط من أمام الأهلي سيعطي الفريق راحة نفسية وأماناً أكثر يعيد للأجواء الرائدية فرحتها بعد أن فقدتها لفترة طويلة ويضع بنقاط الأهلي يده بقوة على سلم البقاء والأمان والرائد عرف تاريخيا بأنه صاحب المواقف الصعبة والحاسمة وهذا ما يجعلني أكثر تفاؤلا بعيدا عن حسابات الأمور الفنية خاصة أن المباراة ستلعب على أرضه وبين جماهيره التي أجزم أنها ستملأ المدرجات هتافاً وتصفيقاً وستبث الروح والحماس في لاعبيها الذين سيبحثون جادين عن إرضاء جماهيرهم وإعادة البسمة على شفاههم وعدم التفريط بفرصة تاريخية للبقاء سنة أخرى ستكون امتداداً لسنوات مقبلة بعد أن حظي الرائد بهديتين كبيرتين ستجعل منه نادياً كبيراً ينافس على البطولات... وهما عضو الشرف الفاعل فهد المطوع، ومكرمة المنشآت الرياضية..
هذه المعادلة إذا تحققت مع البقاء فانتظروا الرائد نادياً منافساً على البطولات وليس على حلم البقاء فقط.