جمال الاتحاد تمثل برئيسه جمال أبو عمارة الذي استطاع أن يقبل التحدي ويحقق للعميد الصدارة منذ البداية ومن ثم بطولة غالية وثمينة وحدث تاريخي لن تنساه الجماهير الاتحادية خاصة وأيضاً الجماهير السعودية حينما سجل إنجاز أول دوري للمحترفين باسم الاتحاد ذلك الفريق الذي غاب سنوات عن البطولات حتى نست جماهيره العريضة طعم الفوز والبطولات ومن ثم عاد نادياً يشرف الاتحاديين في المقارعة المحلية ويشرف الوطن حينما يشارك خارجياً وينقل المتعة والإثارة أينما حل أو ارتحل بوجود هذه القاعدة الجماهيرية العريضة التي تلاحقه في كل مكان وتعطي نجومه الوقود الحقيقي لتقديم المزيد من العطاء والإبداع لناديهم (نادي الوطن) أو للمنتخب السعودي حينما يضع نور وهزازي وأسامة بصمات التفوق وإعلان الانتصار من فم الأسد.
واعتقادي الشخصي أن الاتحاد كان بالأمس مؤهلاً من جميع النواحي الفنية والنفسية لتجاوز عقبة الهلال الذي قاتل لاعبوه لقلب المعادلة لكن (عزيز) رفض إلا أن يزعزع فريقه بحركة عشوائية تستحق من الإدارة الهلالية التوقف عندها والنظر فيها.
وزادت عندها جميع القوى لمصلحة الاتحاد الذي لم يعط أي فرصة أو مجال للهلال لزعزعة الفرح الاتحادي.
وإذا أردنا أن نتحدث عن الاتحاد تاريخياً فلابد من الإشارة إلى أهم عنصر من عناصر التغيير في أركان هذا الكيان وهو عضو شرفه المتميز والفاعل (منصور البلوي) الذي كتبه التاريخ بماء من ذهب ولا أعتقد أن اتحادياً يحمل عقلاً وقلباً وروحاً منصفة سوف ينسى لهذا الرجل وقفاته وتضحياته وإخلاصه وعطاءه وهو الرجل الذي غيّر موازين القوة في الاتحاد وأعاده عنصراً مهماً من عناصر الارتباط بالبطولات المحلية والخارجية ووجود مثل البلوي في الأندية السعودية هو مكسب كبير جداً فهو يدعم الاحتراف ويعطي إثارة جميلة تتسم بالأخلاق الرفيعة التي لا تمس بالآخرين فهو يعطي ويقدم ويدعم في ناديه دون أن يعترض أو يحارب أو يسيء لأي شخص يختلف معه وهناك أشخاص آخرون يحاربون ويقاتلون ويعملون ليل نهار من أجل خدمة فريقهم وتذليل الصعاب وتجاوز المشاكل لجميع اللاعبين ومن أبرز هؤلاء (حامد البلوي) مدير الفريق الاتحادي الجندي المجهول الذي يعمل بعيداً عن الأضواء ورغم ذلك لم يسلم للأسف الشديد من انتقادات بعض المحسوبين التي لم تكن منصفة لهذا الرجل الذي يجد ثقة كبيرة من المسؤولين في الإدارة الاتحادية وأيضا من أعضاء الشرف الاتحاديين وكسب ثقة الجماهير الاتحادية وهكذا يكون العمل الجماعي نواة للإبداع والتألق إذا تجاوز الأشخاص أهواءهم الشخصية ورغباتهم الذاتية وعملوا من أجل الكيان.
واعتقادي الشخصي أن الاتحاد كان بالأمس مؤهلاً من جميع النواحي الفنية والنفسية لتجاوز عقبة الهلال الذي قاتل لاعبوه لقلب المعادلة لكن (عزيز) رفض إلا أن يزعزع فريقه بحركة عشوائية تستحق من الإدارة الهلالية التوقف عندها والنظر فيها.
وزادت عندها جميع القوى لمصلحة الاتحاد الذي لم يعط أي فرصة أو مجال للهلال لزعزعة الفرح الاتحادي.
وإذا أردنا أن نتحدث عن الاتحاد تاريخياً فلابد من الإشارة إلى أهم عنصر من عناصر التغيير في أركان هذا الكيان وهو عضو شرفه المتميز والفاعل (منصور البلوي) الذي كتبه التاريخ بماء من ذهب ولا أعتقد أن اتحادياً يحمل عقلاً وقلباً وروحاً منصفة سوف ينسى لهذا الرجل وقفاته وتضحياته وإخلاصه وعطاءه وهو الرجل الذي غيّر موازين القوة في الاتحاد وأعاده عنصراً مهماً من عناصر الارتباط بالبطولات المحلية والخارجية ووجود مثل البلوي في الأندية السعودية هو مكسب كبير جداً فهو يدعم الاحتراف ويعطي إثارة جميلة تتسم بالأخلاق الرفيعة التي لا تمس بالآخرين فهو يعطي ويقدم ويدعم في ناديه دون أن يعترض أو يحارب أو يسيء لأي شخص يختلف معه وهناك أشخاص آخرون يحاربون ويقاتلون ويعملون ليل نهار من أجل خدمة فريقهم وتذليل الصعاب وتجاوز المشاكل لجميع اللاعبين ومن أبرز هؤلاء (حامد البلوي) مدير الفريق الاتحادي الجندي المجهول الذي يعمل بعيداً عن الأضواء ورغم ذلك لم يسلم للأسف الشديد من انتقادات بعض المحسوبين التي لم تكن منصفة لهذا الرجل الذي يجد ثقة كبيرة من المسؤولين في الإدارة الاتحادية وأيضا من أعضاء الشرف الاتحاديين وكسب ثقة الجماهير الاتحادية وهكذا يكون العمل الجماعي نواة للإبداع والتألق إذا تجاوز الأشخاص أهواءهم الشخصية ورغباتهم الذاتية وعملوا من أجل الكيان.