تذكرت هذا المثل العربي عندما التقيت عصام الخميس رئيس اتحاد التربية البدنية في وزارة التربية والتعليم الذي نقل تمنيات ورغبات الوزير في تطوير الرياضة المدرسية وهي بشرى للتربويين وللرياضيين، وقد نقل الخميس خلال كلمته في افتتاح الدورة بمنطقة القصيم طموحات الوزارة ممثلة بوزيرها المتفتح والمدرك لأهمية الرياضة في الناشئة وهذا يجعلنا نكون أكثر تفاؤلاً في أن تسهم وزارة التربية والتعليم في إيجاد جيل رياضي منطلق من المدارس يحمل الفكر السليم والعلم والعقلية والروح الرياضية والأخلاق الرفيعة حاملاً شعارات التنافس الشريف والمحبة وقوة الانتماء الصادق للوطن والحب للقيادة وولاة الأمر وألا تكون المهارة والموهبة الكروية سبباً في ابتعاده عن دراسته ومستقبله وطموحه.
ـ في افتتاحية الدورة المدرسية للبراعم في منطقة القصيم دلالات كبيرة عن التطور الهائل لتعليم القصيم الذي يشهد نجاحات رائعة ومتميزة بفضل الله ثم بالجهود الكبيرة لقائد ربانها مدير تعليمها "فهد الأحمد" من أجل الارتقاء بالإدارة في جميع المجالات حتى صارت مضرباً للمثل في تنويع النشاطات وتحسين الأداء وتحقيق المكتسبات ونقل المجتمع إلى أفضل المستويات التربوية وقد كان افتتاح الدورة متميزا ونجاح فعالياتها والتغطية الإعلامية الكبيرة دليل أكيد على ما تتمتع به هذه الإدارة من رجال مخلصين وكوادر تستحق الثناء والتقدير ونجاح إدارة تعليم القصيم في احتضان هذه الدورة امتداد لنجاحات متواصلة.. ليس في النشاطات اللامنهجية فقط بل حتى التميز الكبير في المجمعات التعليمية والمدارس المجهزة بأحسن الأدوات والتفوق المستمر أيضا في المشاركات الدولية ولعل أهم ما تتميز به إدارة التعليم بالقصيم التركيز على الجوانب الإنسانية والاجتماعية ومساعدة الفقراء والمحتاجين حيث أولى مدير التعليم فهد الأحمد اهتمامه الشخصي ومتابعته الدقيقة بإنشاء صناديق وجماعات لهذا الغرض، كما أن البيئة التربوية المتميزة التي أوجدها في المدارس حولتها إلى أماكن تربوية تزرع المحبة والأخوة وحب الوطن في نفوس الناشئة والقضاء على الأفكار الهدامة والإرهابية وتنتج الأجيال المتميزة والسواعد القوية التي تنهض بالوطن إلى أفضل المستويات.
ـ النجاح الكبير الذي تحقق في الدورة المدرسية دليل على العمل الكبير والجهد المبذول من إدارة تعليم القصيم.
ـ في افتتاحية الدورة المدرسية للبراعم في منطقة القصيم دلالات كبيرة عن التطور الهائل لتعليم القصيم الذي يشهد نجاحات رائعة ومتميزة بفضل الله ثم بالجهود الكبيرة لقائد ربانها مدير تعليمها "فهد الأحمد" من أجل الارتقاء بالإدارة في جميع المجالات حتى صارت مضرباً للمثل في تنويع النشاطات وتحسين الأداء وتحقيق المكتسبات ونقل المجتمع إلى أفضل المستويات التربوية وقد كان افتتاح الدورة متميزا ونجاح فعالياتها والتغطية الإعلامية الكبيرة دليل أكيد على ما تتمتع به هذه الإدارة من رجال مخلصين وكوادر تستحق الثناء والتقدير ونجاح إدارة تعليم القصيم في احتضان هذه الدورة امتداد لنجاحات متواصلة.. ليس في النشاطات اللامنهجية فقط بل حتى التميز الكبير في المجمعات التعليمية والمدارس المجهزة بأحسن الأدوات والتفوق المستمر أيضا في المشاركات الدولية ولعل أهم ما تتميز به إدارة التعليم بالقصيم التركيز على الجوانب الإنسانية والاجتماعية ومساعدة الفقراء والمحتاجين حيث أولى مدير التعليم فهد الأحمد اهتمامه الشخصي ومتابعته الدقيقة بإنشاء صناديق وجماعات لهذا الغرض، كما أن البيئة التربوية المتميزة التي أوجدها في المدارس حولتها إلى أماكن تربوية تزرع المحبة والأخوة وحب الوطن في نفوس الناشئة والقضاء على الأفكار الهدامة والإرهابية وتنتج الأجيال المتميزة والسواعد القوية التي تنهض بالوطن إلى أفضل المستويات.
ـ النجاح الكبير الذي تحقق في الدورة المدرسية دليل على العمل الكبير والجهد المبذول من إدارة تعليم القصيم.