لن أنتظر حتى يفوز الأهلي في مباراته القادمة أمام الشباب في دوري الأربعة لكأس ولي العهد.. لن أبحث عن نتيجة تنصفه لأنطلق (مع الخيل) أمجد في هذا الفريق (الراقي).. بل سأعلن اليوم وبرؤية من لعب الكرة وأدرك عوامل ترويضها بأن الأهلي قادم للبطولات قريباً.. أهلي الكرة البرازيلية الممتعة رأيته في الأحساء حيث نزال الفتح وتحديداً في شوط المباراة الثاني.. ذكرني بأيام (ديدي) و(تيلي سانتانا).
عندما يكون لدى الفريق عناصر تملك القوة والسرعة والمهارة والفكر العالي يأتي الأداء (راقياً).. عاد الأهلي لتقديم الكرة البرازيلية التي تناسبه وكانت يوماً سر تميزه.
تقارب الخطوط من بعضها سهل لعب الكرات القصيرة.. وباتت الاختراقات من العمق تتم بسلاسة لتضرب التكتلات الدفاعية بلمسات سحرية على طريقة (رونالدينهو).. هكذا أراد (فارياس) وهو يقدم لنا (معتزاً) جديداً!
الطريقة التي يلعب بها أهلي (فارياس) تسهل دور اللاعبين في الملعب لأنها تمنحهم خيارات مفتوحة في التمرير من خلال الحركة الدائبة بدون كرة مع تقارب المسافات بينهم.. إنه أسلوب عملي يضمن تطبيق الأدوار الدفاعية أيضاً من خلال (الضغط السريع) على حامل الكرة.
الآن وبعد أن وفق الفريق بالتعاقد مع لاعبين برازيليين موهوبين من الطراز الرفيع، وبات يملك لاعبين محليين جاهزين في كل الخطوط سيجد هذا المدرب الكفء ما يحتاجه لرسم خططه في البطولات التي سيخوضها.
الخطوات التي انتهجتها الإدارة الأهلاوية مؤخراً بإشراف الخبير الكبير الأمير خالد بن عبد الله أعادت شيئاً من السعادة إلى هذا الجمهور الذواق الذي يعشق طعم الأداء الأهلاوي الفريد ليظل يردد على طول وفي كل الأحوال: (يا عشقنا الأول.. اللي عمره ما تحول).. ولا أملك سوى أن أردد معهم: (عجب عجب.. والأهلي طرب)!
عندما يكون لدى الفريق عناصر تملك القوة والسرعة والمهارة والفكر العالي يأتي الأداء (راقياً).. عاد الأهلي لتقديم الكرة البرازيلية التي تناسبه وكانت يوماً سر تميزه.
تقارب الخطوط من بعضها سهل لعب الكرات القصيرة.. وباتت الاختراقات من العمق تتم بسلاسة لتضرب التكتلات الدفاعية بلمسات سحرية على طريقة (رونالدينهو).. هكذا أراد (فارياس) وهو يقدم لنا (معتزاً) جديداً!
الطريقة التي يلعب بها أهلي (فارياس) تسهل دور اللاعبين في الملعب لأنها تمنحهم خيارات مفتوحة في التمرير من خلال الحركة الدائبة بدون كرة مع تقارب المسافات بينهم.. إنه أسلوب عملي يضمن تطبيق الأدوار الدفاعية أيضاً من خلال (الضغط السريع) على حامل الكرة.
الآن وبعد أن وفق الفريق بالتعاقد مع لاعبين برازيليين موهوبين من الطراز الرفيع، وبات يملك لاعبين محليين جاهزين في كل الخطوط سيجد هذا المدرب الكفء ما يحتاجه لرسم خططه في البطولات التي سيخوضها.
الخطوات التي انتهجتها الإدارة الأهلاوية مؤخراً بإشراف الخبير الكبير الأمير خالد بن عبد الله أعادت شيئاً من السعادة إلى هذا الجمهور الذواق الذي يعشق طعم الأداء الأهلاوي الفريد ليظل يردد على طول وفي كل الأحوال: (يا عشقنا الأول.. اللي عمره ما تحول).. ولا أملك سوى أن أردد معهم: (عجب عجب.. والأهلي طرب)!