يعيش العالم لإسلامي اليوم السبت فرحة كبرى بقدوم شهر رمضان المبارك , ولعلها فرصة مواتية لفتح صفحة جديدة مع الآخرين وتصفية النفوس.
ـ رمضان غيرني, شعار صاحب الكثير خلال الأعوام الماضية , ولم لايكون شعارا بل هدفا للبقية خلال الشهر الكريم.
ـ فرصه جديدة للوصول إلى الجمعيات الخيرية وتقديم الصدقة حتى لو بشق تمرة.
ـ الجمعيات الخيرية في أمس الحاجة للدعم المادي وحتى المعنوي فالالتفات إلى جمعية الأطفال المعاقين وجمعية إنسان لرعاية الأيتام وبقية الجمعيات الخيرية واجب ديني ومن ثم وطني وإنساني.
ـ شهر رمضان فرصة سانحة لتقديم ماتجود به النفس تجاه المحتاجين, والأجر لاشك مضاعف في هذا الشهر والذي يتسابق فيه أهل الخير في مختلف الاتجاهات.

رد... مع باقة ورد
ـ الأخ خالد السعيد- الرياض
شكرا من القلب على إطرائك حول مقال (أحمر...بالخط العريض) وهذا واجبنا جميعا.
ـ الأخ فهد زيدان- جده
أتمنى أن أكون دائما وأبدا عند حسن الظن.
ـ الأخ محمد الخالدي- الرياض
يبقى (التايب) لاعبا كبيرا إلا أني ضد اللعب الفردي فالكرة الحديثة تعتمد على اللعب الجماعي وهذا ديدن فريق الشباب في السنوات الأخيرة.
ـ الإخوة والأخوات الذين تفاعلوا مع كتاباتي(المتواضعة) بأسماء مستعارة عذرا لعدم الرد وللجميع مبارك عليكم الشهر الكريم وأدعو الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال.

عذب الكلام
لمهندس الكلمة الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن:
أنا بدوي. ثوبي على المتن مشقوق
ومثل الجبال السمر صبري ثباتي
ومثل النخيل خلقت أنا وهامتي فوق
ما عتدت أنا احني قامتي إلا فصلاتي