شاء من شاء وأبى من أبى حصل نادي الهلال السعودي على لقب نادي القرن في القارة الآسيوية, جاء اللقب والتتويج للنادي الأول في آسيا الحاصد لألقاب عدة وعلى مختلف الأصعدة.
ـ عجبت لأصحاب القلوب المريضة, التتويج والاستحقاق يأتي من الخارج والتشكيك والتكذيب يأتي من الداخل.
ـ عجبت لأقلام تكتب بحبر الكراهية, لا أبالغ إن وصفتها بالمسيئة للمنجز الوطني.
ـ الغير احتفلوا بالمركز الثاني وحتى العاشر وعلى مستوى وطنهم وهنا باتت العقول تبحث عن بصيص من التشكيك والتكذيب والمراوغة مع رئيس الاتحاد الآسيوي.
ـ جاءت التهنئة باللقب من القيادة الرياضية العليا وعلى رأسها الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل بن فهد فما عساهم أن يقولوا بعد ذلك؟
- الزعيم بات زعيما لأكبر قارة في العالم وحارسه محمد الدعيع عميدا للاعبين, افرح يا وطن فالإنجاز يسجل باسمك أولاً.
- أعتقد أن هذا الإنجاز يكفى إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد لأن مجرد التفكير في تحقيق مثل هكذا حلم يتطلب 100 عام مقبلة!
خذلت نفسك ياعبدالغني
خسر قائد النصر (الدولي) حسين عبدالغني معركته مع لاعب الهلال (الدولي) أحمد الفريدي خارج الملعب حتى وإن كان قد كسبها داخله حينما انتهت بالصلح والغرامة!
عبدالغني خسر ذاته في الصراع مع ذاته وجانب الخير ونصرة ودعم الأعمال الخيرية حينما منح المنظمين الموافقة للمشاركة مع زميله الفريدي في تدشين ألبوم (أجامل) للمنشد الرائع سمير البشيري حيث خذل الجميع ولم يحضر!
وقبل ذلك خذل نفسه حينما أعلن عن حضوره الحفل عبر وسائل الإعلام وأن الواجب الديني والاجتماعي والإنساني يحتم عليه أن يدعم هذه الأنشطة.. ولكن!
غاب عبدالغني وغابت معه المصداقية وحضر الفريدي ومعه النجم لاعب الشباب (الدولي) عبده عطيف.
حينما شاهدت مقعد عبدالغني خاليا تذكرت الرائع وصاحب المبادرات في هذا الجانب الدولي (السابق) نواف التمياط والذي دائما ما يبحث عن مثل هذه المناسبات قبل أن يبحث عنه المنظمين.
عذب الكلام
لـ(دايم السيف) الأمير الشاعر خالد الفيصل:
يا مدور الهين ترى الكايد أحلى
اسأل مغني كايدات الطروق
ـ عجبت لأصحاب القلوب المريضة, التتويج والاستحقاق يأتي من الخارج والتشكيك والتكذيب يأتي من الداخل.
ـ عجبت لأقلام تكتب بحبر الكراهية, لا أبالغ إن وصفتها بالمسيئة للمنجز الوطني.
ـ الغير احتفلوا بالمركز الثاني وحتى العاشر وعلى مستوى وطنهم وهنا باتت العقول تبحث عن بصيص من التشكيك والتكذيب والمراوغة مع رئيس الاتحاد الآسيوي.
ـ جاءت التهنئة باللقب من القيادة الرياضية العليا وعلى رأسها الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل بن فهد فما عساهم أن يقولوا بعد ذلك؟
- الزعيم بات زعيما لأكبر قارة في العالم وحارسه محمد الدعيع عميدا للاعبين, افرح يا وطن فالإنجاز يسجل باسمك أولاً.
- أعتقد أن هذا الإنجاز يكفى إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد لأن مجرد التفكير في تحقيق مثل هكذا حلم يتطلب 100 عام مقبلة!
خذلت نفسك ياعبدالغني
خسر قائد النصر (الدولي) حسين عبدالغني معركته مع لاعب الهلال (الدولي) أحمد الفريدي خارج الملعب حتى وإن كان قد كسبها داخله حينما انتهت بالصلح والغرامة!
عبدالغني خسر ذاته في الصراع مع ذاته وجانب الخير ونصرة ودعم الأعمال الخيرية حينما منح المنظمين الموافقة للمشاركة مع زميله الفريدي في تدشين ألبوم (أجامل) للمنشد الرائع سمير البشيري حيث خذل الجميع ولم يحضر!
وقبل ذلك خذل نفسه حينما أعلن عن حضوره الحفل عبر وسائل الإعلام وأن الواجب الديني والاجتماعي والإنساني يحتم عليه أن يدعم هذه الأنشطة.. ولكن!
غاب عبدالغني وغابت معه المصداقية وحضر الفريدي ومعه النجم لاعب الشباب (الدولي) عبده عطيف.
حينما شاهدت مقعد عبدالغني خاليا تذكرت الرائع وصاحب المبادرات في هذا الجانب الدولي (السابق) نواف التمياط والذي دائما ما يبحث عن مثل هذه المناسبات قبل أن يبحث عنه المنظمين.
عذب الكلام
لـ(دايم السيف) الأمير الشاعر خالد الفيصل:
يا مدور الهين ترى الكايد أحلى
اسأل مغني كايدات الطروق
