ودع حامل لقب كأس العالم لعام2006 (إيطاليا) ووصيفه (فرنسا) ودعا مونديال جنوب أفريقيا 2010 وسط مفارقات عجيبة غريبة!
خرج الفرنسيون أولا بعد أن قادتهم (يد هنري) إلى المونديال !
فجاءت (كارثة أنيلكا) ولحق بهم الإيطاليون بعد إصابة حارسهم الأول ونصف الفريق (بوفون)
لم يشفع لـ(الطليان) قوة دوريهم الذي يعج بالمحترفين الأجانب ! بينما يأتي الدوري الفرنسي الأضعف وبالتالي فإن اللاعبين المميزين يلعبون خارج الحدود , وكانت الفضائح تلاحق بعض لاعبي فرنسا المؤثرين والتي عجلت بالخروج المر نظرا لأن محاكمة اللاعبين مازالت قائمة على إثر فضائح (..............)
لذا خسر المونديال الأفريقي (حامل اللقب ووصيفه) مبكرا والخروج المبكر من الأدوار التمهيدية أشبه بـ(وصمة عار) في حق تاريخ ومسيرة المنتخبين مع المونديال ولطالما أن الكرة تعطي لمن يحترمها فقد خسر الاثنان هذا الاحترام .
ـ في المقابل أكدت الكرة الآسيوية حضورها وتطورها وواصل منتخب كوريا الجنوبية ونظيره اليابان تقديم العروض الجيدة والتي من خلالها وصل الفريقان إلى الدور الثاني ولا أبالغ إن قلت إن أحدهم وربما الاثنان سيصلون إلى ما هو أبعد من ذلك .
لم لا وغالبية لاعبيهم يتعاطون فن ومتعة الكرة من خلال الاحتراف الخارجي الحقيقي .

أيضا قد .. وقد
الجزائر كان بالإمكان أكثر مما كان وقد يكون عامل الخبرة خذل الجيل الجديد , ولكن الوصول للمونديال يعد حافزا لأربع سنوات مقبلة حافلة بالإنجاز الأفريقي (المنتظر) وربما الوصول إلى مونديال2014مجددا.
ـ لأنها الـmbc يظل الاختلاف في وجهات النظر قائما حول برنامج (أصداء العالم ) الذي يقدمه الزميل مصطفى الآغا .
ـ إنجلترا ,إسبانيا,الأرجنتين والبرازيل الأقرب لدور نصف النهائي .
ـ وترجل أخيرا (عميد لاعبي العالم) حارس مرمى الهلال(الدولي السابق) محمد الدعيع عن الذود عن مرمى الهلال وأعلن اعتزاله الكرة (رسميا) بعد رحلة حافلة بالإنجازات مع الكرة السعودية سواء مع ناديه الهلال أو مع منتخب بلاده وعلى مختلف الأصعدة, شخصيا أتمنى أن يستفاد من خدمات الدعيع بعد اعتزاله سواء مع نادية أو مع المنتخب فالأجيال القادمة تحتاج لدعم وخبرة الدعيع الفنية .
ـ صيف كرسي رئاسة نادي الاتحاد (فوق صفيح ساخن)

نصفي الآخر
إنتي الخسرانه.. مو أنا
إنتي أنانيه ..وأنا وفي
تدعي الحب ..وإنتي له ماتعرفي