إن ما تقدمه مؤسسة الملك خالد الخيرية يستحق الدعم والاهتمام, لم لا وهي تدعم وتسعى لتفعيل الجانب الاجتماعي والخيري غير الربحي من خلال ما تقدمه وتوفره من منح وتمويل لازم لبرامج التدريب وبناء القدرات ودعم مشاريع تنمية المجتمع المحلي لإحداث أثر إيجابي في حياة الناس (كما جاء حول التعريف بالمؤسسة) وهي الآن باتت على نقلة نوعية من خلال إطلاقها منحة (أكيومن فند) العالمية لبرامج الريادة الاجتماعية بالسعودية, وهي بلاشك أي المؤسسة تخطو خطوة هامة نحو إعداد شباب وشابات للعمل في هذا الجانب ولكن على مستوى وأفق أبعد من المحلية وبالتالي فإن الفائدة من هذه التجربة ستكون أعم وأشمل وتصب في مصلحة البلد على المستوى البعيد .
ولاشك أن وقوف المدير العام لمؤسسة الملك خالد الخيرية الأميرة البندري بنت عبدالرحمن الفيصل خلف هذا المشروع الريادي سيمنحه النجاح ـ إن شاء الله.
ـ كنت قد أشرت في مقال سابق قريب إلى أهمية وجود الأخصائي النفسي (إلزامي) في الأندية وخاصة المنتمية لدوري زين السعودي للمحترفين لكرة القدم, نظراً لأهمية ذلك كعامل مساعد في تطوير أداء اللاعب الذهني وإعداده الإعداد الأمثل لخوض غمار المنافسات وخاصة الخارجية حتى جاء تأكيد الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد بالاستعانة بالطبيب النفسي في حال رفض أي لاعب المشاركة مع الأخضر وخاصة إذا أصيب بـ(فوبيا) الخوف أو غير ذلك لمعرفة العوائق التي تحول بينه وبين أداء الواجب الوطني وبالتالي تحصل مساعدة اللاعب وإخراجه من الحالة النفسية التي قد تواجهه.
كم تمنيت ومازلت أتمنى أن يقر ذلك رسمياً بالنسبة للأندية وهناك أمثلة ناجحة في هذا الشأن لعل تجربة الأهلي الأخيرة وخروجه من مأزق الهزائم المتتالية دليل حي على ذلك حيث تذوق أخيرا طعم الفوز على الوحدة.
ـ قرأت طرحاً جميلا في الزميلة صحيفة (الرياض), وكان ذلك تحقيقاً صحفياً حمل عنوان: ثقافة (ما لي علاقة) المسؤولية تموت جبانة!
الحقيقة أن الطرح شدني لواقع مؤلم ألا وهو عدم تحمل المسؤولية من الغالبية حين وقوع خطأ ما, أما لماذا؟ فربما لعدم غرس الشجاعة في الذات منذ الصغر وعدم حب المبادرة وتحمل المسؤولية في حالة الفشل, بطبيعة الحال النفس البشرية تحب التفرد بينما يد الله مع الجماعة والتغيير ولو بأضعف الإيمان ألا وهو القلب مطلب ضروري.
عذب الكلام
للشاعر: ياسر التويجري
يحسب معايير الرقي والحضارة
ممكن تكون أمير لو مانتب أمير
الهم وإحساس الفشل والمرارة
خلاني اكتب شي عن ما كتب غير
ولاشك أن وقوف المدير العام لمؤسسة الملك خالد الخيرية الأميرة البندري بنت عبدالرحمن الفيصل خلف هذا المشروع الريادي سيمنحه النجاح ـ إن شاء الله.
ـ كنت قد أشرت في مقال سابق قريب إلى أهمية وجود الأخصائي النفسي (إلزامي) في الأندية وخاصة المنتمية لدوري زين السعودي للمحترفين لكرة القدم, نظراً لأهمية ذلك كعامل مساعد في تطوير أداء اللاعب الذهني وإعداده الإعداد الأمثل لخوض غمار المنافسات وخاصة الخارجية حتى جاء تأكيد الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد بالاستعانة بالطبيب النفسي في حال رفض أي لاعب المشاركة مع الأخضر وخاصة إذا أصيب بـ(فوبيا) الخوف أو غير ذلك لمعرفة العوائق التي تحول بينه وبين أداء الواجب الوطني وبالتالي تحصل مساعدة اللاعب وإخراجه من الحالة النفسية التي قد تواجهه.
كم تمنيت ومازلت أتمنى أن يقر ذلك رسمياً بالنسبة للأندية وهناك أمثلة ناجحة في هذا الشأن لعل تجربة الأهلي الأخيرة وخروجه من مأزق الهزائم المتتالية دليل حي على ذلك حيث تذوق أخيرا طعم الفوز على الوحدة.
ـ قرأت طرحاً جميلا في الزميلة صحيفة (الرياض), وكان ذلك تحقيقاً صحفياً حمل عنوان: ثقافة (ما لي علاقة) المسؤولية تموت جبانة!
الحقيقة أن الطرح شدني لواقع مؤلم ألا وهو عدم تحمل المسؤولية من الغالبية حين وقوع خطأ ما, أما لماذا؟ فربما لعدم غرس الشجاعة في الذات منذ الصغر وعدم حب المبادرة وتحمل المسؤولية في حالة الفشل, بطبيعة الحال النفس البشرية تحب التفرد بينما يد الله مع الجماعة والتغيير ولو بأضعف الإيمان ألا وهو القلب مطلب ضروري.
عذب الكلام
للشاعر: ياسر التويجري
يحسب معايير الرقي والحضارة
ممكن تكون أمير لو مانتب أمير
الهم وإحساس الفشل والمرارة
خلاني اكتب شي عن ما كتب غير
