في الوقت الذي كان الإعلام الرياضي الخليجي والسعودي بكل فئاته المرئي والمقروء والمسموع يتفاعل مع بطولة خليجي (19) وتأهل المنتخب السعودي لنهائي البطولة مع المنتخب العماني كونه الحدث الأبرز والأهم على الصعيدين المحلي والخليجي ظلت تلك القناة تتفاعل مع قضية اللاعب عيسى المحياني وتبحث بكل السبل عن إثارة القضية بطريقة لا تخدم مصلحة الكرة السعودية وتتجاهل بشكل غريب فوز المنتخب السعودي على المنتخب الكويتي وتأهله للمباراة النهائية!!
- هذا الموقف الغريب لا يمكن أن يرضي المسؤولين في تلك القناة وهم الذين عرفوا بمواقفهم الداعمة للكرة السعودية خصوصاً وأن الحدث كبير جداً ويهم كل الجماهير السعودية التي تدرك أن المنتخب هو الأساس الذي ينبغي أن تتابعه القناة الناقلة حتى لو كانت لم تبذل جهودها في سبيل شراء حقوق النقل لمباريات خليجي (19).
تصوروا أن تلك القناة رغم أنها المحتكرة لمباريات المسابقات السعودية لكرة القدم تتجاهل المنتخب السعودي ولا تتفاعل مع إنجاز يسجل باسم الوطن وتفرغت لموضوع يمكن أن يعطي الجزء الأول القليل من الحلقة!!.
- مشكلة كبيرة أن يتم تجاهل فوز منتخب الوطن وهو الذي يهم كل الشرائح في المملكة العربية السعودية والاكتفاء بخبر مقتضب وعلى استحياء وكأن المنتخب الذي فاز على الكويت وتأهل إلى نهائي البطولة منتخب جزر (الواق واق).
- أعرف تماماً أن أصحاب هذه القناة الرائدة المشهود لهم بالمواقف الإيجابية مع الكرة السعودية لا يرضيهم ما حدث ولا يمكن أن يسكتوا على أولئك الذين (غلبَوا) الإثارة المصطنعة على حساب منتخب الوطن، وأدرك أن القائمين على الرياضة السعودية لن يدعوا هذا الأمر يمر مرور الكرام ومحاسبة المتسبب الذي حوَّل القناة إلى مهاترات تسيىء للكرة السعودية!!
- إذا كان الاتحاديون يبحثون عن مزيد من الإنجازات والبطولات فإن عليهم أولاً العودة إلى نهجهم القديم والاستفادة من كل الآراء الشرفية التي تملك القدرة على إبداء ملاحظاتها بكل شفافية ووضوح.
ولنتذكر سوياً كيف كان الاتحاد يعاني كثيراً قبل عام 1417هـ وكيف تحول إلى فريق بطل تعود الصعود إلى منصات التتويج حتى أضحى الفريق الثابت حضوراً في الإنجازات وغيره المتحركون وهو ما سجل في تلك الفترة لرجال أوفياء فاعلين وداعمين!!
- إذا كنا انتقدنا الرأي الذي طرحه المدرب أحمد العجلان واتهامه للنجم السعودي خالد عزيز.. فإننا يجب أن نحاسب من شجعه ولمعه واستضافه في قناة محسوبة على الكرة السعودية..
- الوحداوي الصميم محمد الجودي أيد بقوة منح الفرصة للاعب عيسى المحياني فرصة الانتقال والاستفادة من مبلغ الصفقة لدعم الوحدة بالعناصر الشابة خصوصاً واللاعب لا يرغب البقاء في الوحدة..
- من أصعب المواقف ألماً أن تشعر وتلمس وتتأكد أن من ساندتهم ووقفت معهم في أصعب المواقف وعززت ثقة الناس فيهم أنهم أول من يخذلونك في أبسط المواقف ويبيعون كل شيء من أجل مصالحهم (فعلاً الفلوس تغير بعض النفوس!!).
- هذا الموقف الغريب لا يمكن أن يرضي المسؤولين في تلك القناة وهم الذين عرفوا بمواقفهم الداعمة للكرة السعودية خصوصاً وأن الحدث كبير جداً ويهم كل الجماهير السعودية التي تدرك أن المنتخب هو الأساس الذي ينبغي أن تتابعه القناة الناقلة حتى لو كانت لم تبذل جهودها في سبيل شراء حقوق النقل لمباريات خليجي (19).
تصوروا أن تلك القناة رغم أنها المحتكرة لمباريات المسابقات السعودية لكرة القدم تتجاهل المنتخب السعودي ولا تتفاعل مع إنجاز يسجل باسم الوطن وتفرغت لموضوع يمكن أن يعطي الجزء الأول القليل من الحلقة!!.
- مشكلة كبيرة أن يتم تجاهل فوز منتخب الوطن وهو الذي يهم كل الشرائح في المملكة العربية السعودية والاكتفاء بخبر مقتضب وعلى استحياء وكأن المنتخب الذي فاز على الكويت وتأهل إلى نهائي البطولة منتخب جزر (الواق واق).
- أعرف تماماً أن أصحاب هذه القناة الرائدة المشهود لهم بالمواقف الإيجابية مع الكرة السعودية لا يرضيهم ما حدث ولا يمكن أن يسكتوا على أولئك الذين (غلبَوا) الإثارة المصطنعة على حساب منتخب الوطن، وأدرك أن القائمين على الرياضة السعودية لن يدعوا هذا الأمر يمر مرور الكرام ومحاسبة المتسبب الذي حوَّل القناة إلى مهاترات تسيىء للكرة السعودية!!
- إذا كان الاتحاديون يبحثون عن مزيد من الإنجازات والبطولات فإن عليهم أولاً العودة إلى نهجهم القديم والاستفادة من كل الآراء الشرفية التي تملك القدرة على إبداء ملاحظاتها بكل شفافية ووضوح.
ولنتذكر سوياً كيف كان الاتحاد يعاني كثيراً قبل عام 1417هـ وكيف تحول إلى فريق بطل تعود الصعود إلى منصات التتويج حتى أضحى الفريق الثابت حضوراً في الإنجازات وغيره المتحركون وهو ما سجل في تلك الفترة لرجال أوفياء فاعلين وداعمين!!
- إذا كنا انتقدنا الرأي الذي طرحه المدرب أحمد العجلان واتهامه للنجم السعودي خالد عزيز.. فإننا يجب أن نحاسب من شجعه ولمعه واستضافه في قناة محسوبة على الكرة السعودية..
- الوحداوي الصميم محمد الجودي أيد بقوة منح الفرصة للاعب عيسى المحياني فرصة الانتقال والاستفادة من مبلغ الصفقة لدعم الوحدة بالعناصر الشابة خصوصاً واللاعب لا يرغب البقاء في الوحدة..
- من أصعب المواقف ألماً أن تشعر وتلمس وتتأكد أن من ساندتهم ووقفت معهم في أصعب المواقف وعززت ثقة الناس فيهم أنهم أول من يخذلونك في أبسط المواقف ويبيعون كل شيء من أجل مصالحهم (فعلاً الفلوس تغير بعض النفوس!!).
