تخوض الأندية السعودية الاتحاد والهلال والشباب والاتفاق اعتبارا من أمس وأمس الأول منافسات بطولة دوري المحترفين الآسيوي وهي البطولة التي تجاهد من أجلها كل الأندية في آسيا من أجل شرف الوصول إلى نهائيات كأس العالم للأندية..
- ولأن ما يهمنا في هذه البطولة هي الأندية السعودية التي نأمل أن يوفق أحدها في الحصول على كأس البطولة وبالتالي التأهل إلى نهائيات كأس العالم فإننى ومن خلال هذه المشاركة لأربعة فرق سعودية أشعر أن هناك تباينا واختلافا بين الأندية الأربعة من حيث الطموح والرغبة
- فمثلا نادي الاتحاد رغم أنه بلا شك يبحث عن تحقيق البطولة للمرة الثالثة كإنجاز غير مسبوق على مستوى القارة والوصول إلى نهائيات كأس العالم للمرة الثانية إلا أن الطموح ورغبة نادي الهلال الذي يسخر كل إمكاناته من أجل تحقيق اللقب والوصول إلى كأس العالم لأول مرة
- نفس الحال ينطبق على الشباب والاتفاق وإن كان الحافز والدافع لديهم لن يصل إلى مثل ماهو موجود عند الهلاليين
- صحيح أن الاتحاد وكل محب للأصفر والأسود يبحث عن البطولة للمرة الثالثة والوصول إلى كأس العالم للمرة الثانية..
- وصحيح أيضا أن جمهور الاتحاد أصبح شغوفا ومتحمسا للبطولات الآسيوية ويبحث عن زيادة الغلة عالميا..
- لكن الأصح أن الهلال وتحديدا القائمون على هذا النادي وجمهوره يبحثون عن البطولة من أجل المشاركة الأولى في كأس العالم وهو الطموح الذي بات يؤرق الهلاليين ويمثل لهم هما كبيرا ينتظرون تجاوزه مهما كلف ذلك.
- ويبقى الشباب والاتفاق كفريقين يبحثان عن اللقب الأول والوصول إلى كأس العالم .. إلا أن تركيبة الفريقين تختلف عن الهلال الذي أرى في أعين مسؤوليه هدفا طال انتظاره حتى لو كان مهره ضياع بطولة الدوري التي يتنافس فيها مع الاتحاد الذي مازال متصدرا للدوري بفارق نقطتين
بسرعة
- المشاركة في نهائيات كأس العالم أكبر طموح وإنجاز تبحث عنه كل الأندية في شتى أصقاع المعمورة .. فليس بعد المشاركة في المونديال طموح أكبر إلا تحقيق كأس العالم
- قريبا سأكشف حقيقة ذلك الذي يعيش في وهم ( الإعجاز الإدارى )
سأكشف من يحرر له المخاطبات الرسمية ويتابع الأنظمة واللوائح ومن يتواصل مع الاتحاد المحلي والاتحاد الآسيوي .. بينما يتفرغ ( صاحبنا ) ( للملمة ) الأوراق جاهزة ليقدمها لصناع القرار البركة في السكرتير الإداري والمنسق الإعلامي ( الجديد )
- ولأن ما يهمنا في هذه البطولة هي الأندية السعودية التي نأمل أن يوفق أحدها في الحصول على كأس البطولة وبالتالي التأهل إلى نهائيات كأس العالم فإننى ومن خلال هذه المشاركة لأربعة فرق سعودية أشعر أن هناك تباينا واختلافا بين الأندية الأربعة من حيث الطموح والرغبة
- فمثلا نادي الاتحاد رغم أنه بلا شك يبحث عن تحقيق البطولة للمرة الثالثة كإنجاز غير مسبوق على مستوى القارة والوصول إلى نهائيات كأس العالم للمرة الثانية إلا أن الطموح ورغبة نادي الهلال الذي يسخر كل إمكاناته من أجل تحقيق اللقب والوصول إلى كأس العالم لأول مرة
- نفس الحال ينطبق على الشباب والاتفاق وإن كان الحافز والدافع لديهم لن يصل إلى مثل ماهو موجود عند الهلاليين
- صحيح أن الاتحاد وكل محب للأصفر والأسود يبحث عن البطولة للمرة الثالثة والوصول إلى كأس العالم للمرة الثانية..
- وصحيح أيضا أن جمهور الاتحاد أصبح شغوفا ومتحمسا للبطولات الآسيوية ويبحث عن زيادة الغلة عالميا..
- لكن الأصح أن الهلال وتحديدا القائمون على هذا النادي وجمهوره يبحثون عن البطولة من أجل المشاركة الأولى في كأس العالم وهو الطموح الذي بات يؤرق الهلاليين ويمثل لهم هما كبيرا ينتظرون تجاوزه مهما كلف ذلك.
- ويبقى الشباب والاتفاق كفريقين يبحثان عن اللقب الأول والوصول إلى كأس العالم .. إلا أن تركيبة الفريقين تختلف عن الهلال الذي أرى في أعين مسؤوليه هدفا طال انتظاره حتى لو كان مهره ضياع بطولة الدوري التي يتنافس فيها مع الاتحاد الذي مازال متصدرا للدوري بفارق نقطتين
بسرعة
- المشاركة في نهائيات كأس العالم أكبر طموح وإنجاز تبحث عنه كل الأندية في شتى أصقاع المعمورة .. فليس بعد المشاركة في المونديال طموح أكبر إلا تحقيق كأس العالم
- قريبا سأكشف حقيقة ذلك الذي يعيش في وهم ( الإعجاز الإدارى )
سأكشف من يحرر له المخاطبات الرسمية ويتابع الأنظمة واللوائح ومن يتواصل مع الاتحاد المحلي والاتحاد الآسيوي .. بينما يتفرغ ( صاحبنا ) ( للملمة ) الأوراق جاهزة ليقدمها لصناع القرار البركة في السكرتير الإداري والمنسق الإعلامي ( الجديد )
