بدأ سباق المسؤولين عن الأندية، وتحديداً بعض الرؤساء في مهاجمة التحكيم المحلي بصورة تؤكد أن المقبل سيكون أقسى (نقداً) إذا ما علمنا أن دوري زين للمحترفين لم يمر منه سوى (أسبوعين).
ـ ومع كامل احترامنا للحكام وللجنة التحكيم إلا أننا في الواقع شاهدنا أخطاء متكررة وفي مباريات ليست صعبة فما بالك عندما يشتد الدوري وتسخن المباريات!
ـ وإذا كنت شخصياً أرى أن الحكم السعودي قادر على تقديم نفسه ليس في الدوري السعودي المحلي بل على المستوى القاري، إلا أننا نناشد لجنة الحكام ورئيسها عبدالله الناصر بضرورة إشعار الحكام بأخطائهم ومحاسبتهم في حالة الأخطاء ومكافأتهم في حالة الإجادة.. وأركز على هذه النقطة لأن الحكم بشر مثله مثل اللاعب والإداري والمسؤول يحتاج إلى أن تكافئه في حالة الإجادة.
ـ كثيرون الذين طالبوا بل وأيدوا تواجد الحكم الأجنبي وأنا منهم بلا شك، لكننا جميعاً نثق أن الحكم السعودي قادر على تقديم العطاء الأفضل والأجود لو وجد من يحاسبه عندما يخطئ ويكافئه عندما يبدع.
ـ نريد استمرارية الحكم السعودي في ملاعبنا ولكن ليس على حساب الأندية التي تصرف الملايين لإعداد فرقها للبطولات المحلية.
ـ فليس من المنطق أن تعد الأندية من خلال المعسكرات ومبالغ التعاقدات والصرف على الأجهزة الفنية والإدارية ثم بصافرة حكم خاطئة تنسف هذه الجهود وتضيع كل هذه الملايين والخاسر في النهاية الكرة السعودية.
ـ أتمنى من حكامنا أن يعيدوا الثقة للتحكيم السعودي ويتمكنوا من كسب الجماهير وهذا الأمر يحتاج إلى شفافية أولاً من الحكام أنفسهم وثانياً من لجنة الحكام ورئيسها عبدالله الناصر.
ـ نقطة مهمة يجب الإشارة إليها وتخص الحكمين الدوليين خليل جلال وعبدالرحمن العمري اللذين اعتبرهما الأبرز على الساحة المحلية بضرورة المساهمة في إعادة الثقة للتحكيم السعودي من خلال فتح باب الحوار ولو عن طريق الهاتف مع زملائهما وتزويدهم بالنصائح التي يحتاجها الحكام من أصحاب الخبرة القليلة.
بسرعة
الاتحاد يحتاج إلى كل رجاله الأوفياء وليس من مصلحته (تفتيت) محبيه الذين كانوا ومازالوا (قوة) العميد.
ـ لا أعرف ما هي الميزة التي يتفوق بها راشد الرهيب عن طلال عسيري وإن كان الأخير أفضل في لعب الكرات العرضية.
ثمانية ملايين لموسم واحد كثيرة جداً استفاد منها الاتفاق وخسرها الاتحاد بالتأكيد.
ـ ومع كامل احترامنا للحكام وللجنة التحكيم إلا أننا في الواقع شاهدنا أخطاء متكررة وفي مباريات ليست صعبة فما بالك عندما يشتد الدوري وتسخن المباريات!
ـ وإذا كنت شخصياً أرى أن الحكم السعودي قادر على تقديم نفسه ليس في الدوري السعودي المحلي بل على المستوى القاري، إلا أننا نناشد لجنة الحكام ورئيسها عبدالله الناصر بضرورة إشعار الحكام بأخطائهم ومحاسبتهم في حالة الأخطاء ومكافأتهم في حالة الإجادة.. وأركز على هذه النقطة لأن الحكم بشر مثله مثل اللاعب والإداري والمسؤول يحتاج إلى أن تكافئه في حالة الإجادة.
ـ كثيرون الذين طالبوا بل وأيدوا تواجد الحكم الأجنبي وأنا منهم بلا شك، لكننا جميعاً نثق أن الحكم السعودي قادر على تقديم العطاء الأفضل والأجود لو وجد من يحاسبه عندما يخطئ ويكافئه عندما يبدع.
ـ نريد استمرارية الحكم السعودي في ملاعبنا ولكن ليس على حساب الأندية التي تصرف الملايين لإعداد فرقها للبطولات المحلية.
ـ فليس من المنطق أن تعد الأندية من خلال المعسكرات ومبالغ التعاقدات والصرف على الأجهزة الفنية والإدارية ثم بصافرة حكم خاطئة تنسف هذه الجهود وتضيع كل هذه الملايين والخاسر في النهاية الكرة السعودية.
ـ أتمنى من حكامنا أن يعيدوا الثقة للتحكيم السعودي ويتمكنوا من كسب الجماهير وهذا الأمر يحتاج إلى شفافية أولاً من الحكام أنفسهم وثانياً من لجنة الحكام ورئيسها عبدالله الناصر.
ـ نقطة مهمة يجب الإشارة إليها وتخص الحكمين الدوليين خليل جلال وعبدالرحمن العمري اللذين اعتبرهما الأبرز على الساحة المحلية بضرورة المساهمة في إعادة الثقة للتحكيم السعودي من خلال فتح باب الحوار ولو عن طريق الهاتف مع زملائهما وتزويدهم بالنصائح التي يحتاجها الحكام من أصحاب الخبرة القليلة.
بسرعة
الاتحاد يحتاج إلى كل رجاله الأوفياء وليس من مصلحته (تفتيت) محبيه الذين كانوا ومازالوا (قوة) العميد.
ـ لا أعرف ما هي الميزة التي يتفوق بها راشد الرهيب عن طلال عسيري وإن كان الأخير أفضل في لعب الكرات العرضية.
ثمانية ملايين لموسم واحد كثيرة جداً استفاد منها الاتفاق وخسرها الاتحاد بالتأكيد.
