قلت إن مباراة الذهاب ونتيجتها التعادل السلبي هي الأخطر للمنتخب السعودي في مباراة الإياب.
ـ خسرنا التأهل نتيجة ومستوى على أرضنا وبين جماهيرنا وهو أمر لم يكن ليحدث لو عرف بسيرو التعامل مع المباراة وبالذات في الشوط الثاني.
ـ ولا أدري ما هي فلسفة مدرب المنتخب السعودي في اللعب بمحمد نور في الوسط الأيسر في مركز لم نشاهد فيه هذا اللاعب طيلة مشاركاته سواء مع ناديه أو المنتخب رغم تواجد الشلهوب ومناف أبو شقير وعبدالرحمن القحطاني!
ـ أقولها بالفم المليان إن المرحلة المقبلة تحتاج إلى مصارحة أكثر ووقفة من القائمين على المنتخب بضرورة تفنيد الأخطاء ووضع الحلول المناسبة ليس في مسببات الخروج فقط بل في كيفية التعامل مع المرحلة المقبلة.
ـ المشكلة ليست في عدم التأهل إلى النهائيات لكن المشكلة الأكبر في التراجع الكبير في أداء المنتخب، وهو التراجع الذي ينبغي أن نتعامل معه بكثير من المصداقية والطرح الذي يعيد للكرة السعودية هيبتها ومكانتها.
ـ علينا أن نعيد الكثير من برامجنا ونبحث عن حلول تمكن منتخبنا من استعادة مكانته.
ـ علينا أن نكون واقعيين.. فالمنتخب السعودي ليس بذلك المنتخب الذي عرفناه في سنوات ماضية، ضعف لياقي وأداء متثاقل للاعبين وغياب فني تام في جميع خطوطه.
ـ ليس مهماً أن نصل ومنتخبنا لا يملك الأدوات التي تؤهله لتقديم عرض مشرف في النهائيات.
ـ بصراحة وبصدق إن ما قدمه المنتخب السعودي لا يمكن أن يكون منتخباً مؤهلاً للنهائيات ليس في هذه المباراة بل في غالبية مبارياته الماضية.
ـ ينبغي أن نبدأ مرحلة جديدة في كيفية إعداد منتخب قوي منظم من خلال اختيار جهاز فني يتناسب مع المرحلة المقبلة.
ـ ليس عيباً أن لا نتأهل ولكن بشرط أن نعالج الخلل ونضع الحلول التي تكفل صناعة منتخب قوي قادر على مقارعة الكبار وهو ما لا يتوفر في المنتخب الحالي.
ـ خسرنا التأهل نتيجة ومستوى على أرضنا وبين جماهيرنا وهو أمر لم يكن ليحدث لو عرف بسيرو التعامل مع المباراة وبالذات في الشوط الثاني.
ـ ولا أدري ما هي فلسفة مدرب المنتخب السعودي في اللعب بمحمد نور في الوسط الأيسر في مركز لم نشاهد فيه هذا اللاعب طيلة مشاركاته سواء مع ناديه أو المنتخب رغم تواجد الشلهوب ومناف أبو شقير وعبدالرحمن القحطاني!
ـ أقولها بالفم المليان إن المرحلة المقبلة تحتاج إلى مصارحة أكثر ووقفة من القائمين على المنتخب بضرورة تفنيد الأخطاء ووضع الحلول المناسبة ليس في مسببات الخروج فقط بل في كيفية التعامل مع المرحلة المقبلة.
ـ المشكلة ليست في عدم التأهل إلى النهائيات لكن المشكلة الأكبر في التراجع الكبير في أداء المنتخب، وهو التراجع الذي ينبغي أن نتعامل معه بكثير من المصداقية والطرح الذي يعيد للكرة السعودية هيبتها ومكانتها.
ـ علينا أن نعيد الكثير من برامجنا ونبحث عن حلول تمكن منتخبنا من استعادة مكانته.
ـ علينا أن نكون واقعيين.. فالمنتخب السعودي ليس بذلك المنتخب الذي عرفناه في سنوات ماضية، ضعف لياقي وأداء متثاقل للاعبين وغياب فني تام في جميع خطوطه.
ـ ليس مهماً أن نصل ومنتخبنا لا يملك الأدوات التي تؤهله لتقديم عرض مشرف في النهائيات.
ـ بصراحة وبصدق إن ما قدمه المنتخب السعودي لا يمكن أن يكون منتخباً مؤهلاً للنهائيات ليس في هذه المباراة بل في غالبية مبارياته الماضية.
ـ ينبغي أن نبدأ مرحلة جديدة في كيفية إعداد منتخب قوي منظم من خلال اختيار جهاز فني يتناسب مع المرحلة المقبلة.
ـ ليس عيباً أن لا نتأهل ولكن بشرط أن نعالج الخلل ونضع الحلول التي تكفل صناعة منتخب قوي قادر على مقارعة الكبار وهو ما لا يتوفر في المنتخب الحالي.
