من منا لايحب النجوم الذين أثروا الساحة الرياضية لعباً وإبداعاً وتألقاً.. وقدموا لنا نموذجاً من القيمة التنافسية داخل المستطيل الأخضر؟
ـ لا يمكن أبداً أن يتم تجاهل النجوم الذين ضحوا بكل شيء من أجل أن يقدموا العطاء والإخلاص للوطن عن طريق المشاركة الفاعلة مع المنتخبات الوطنية.
ـ أصحاب الضمير الحي من الرياضيين لا يمكن أن يتجاهلوا كل من أخلص وقدم العطاء المغلف بالصبر داخل ميادين كرة القدم.
ـ أحد هؤلاء النجوم الكبار الذين قدموا كل شيء من أجل كرة القدم وناديه والمنتخب يتم تجاهله بشكل لا يليق ومن أهل بيته وبصورة فيها الكثير من عدم الوفاء الغريب.
ـ الكارثة أن يتم تجاهل القائد والأسطورة الاتحادية الذي قدم كل التضحيات لناديه ويتم تكريم (غيره) من الذين لم يصلوا إلى قيمة أحمد جميل وكأن المسألة أضحت تعتمد على العلاقات ولا تعتمد على المعايير.
ـ وعلى ذكر المعايير فإن كل اتحادي يعرف الاتحاد وتفاصيله سيضع النجم الكبير أحمد جميل في صدارة من يجب أن يتم تكريمهم قبل أي لاعب آخر.
ـ ألهذا الحد وصل بالاتحاديين تجاهل نجمهم الكبير وقائدهم الأسطوري وبطريقة تؤكد أن الأمور داخل الاتحاد تدار بطريقة المجاملات؟
ـ إنني وبقدر حزني على ما يتعرض له النجم الكبير الذهبي أحمد جميل من تجاهل غريب حزين بشكل أكبرعلى ما يحدث داخل هذا النادي الذي يفترض أن يكون رجاله الأحرص على تكريم المخلصين والأوفياء من أبنائه.
لست هنا في مجال المطالبة بتكريم القائد الأسطوري لأنني لو كنت مكان هذا النجم (الجميل) لأيقنت أن ما حققته من نجاحات وإنجازات وحب الجماهير الاتحادية لا يمكن أن تختزل في حفل تكريم.
ـ أقولها بصدق وبأعلى صوت إذا لم يكرم أحمد جميل الذي عرف بحبه وإخلاصه وتفانيه للعميد، فماذا ينتظر الجيل القادم من نجوم الاتحاد الذين مهما قدموا لايمكن أن يصلوا إلى ما وصل إليه السد العالي.
بسرعة
ـ أعرف أن هناك رجالاً في الاتحاد صدموا بهذا التجاهل الواضح لأحد رموز العميد، ويكفي ما تلقيته من مكالمات ورسائل من أعضاء شرف ولاعبين اتحاديين وجماهير.. كلهم كانوا في أشد الألم والحسرة لما تعرض له أفضل لاعب مر على الاتحاد خلال الـ(25) سنة الماضية.. يا خسارة ضاع الوفاء.
ـ لا يمكن أبداً أن يتم تجاهل النجوم الذين ضحوا بكل شيء من أجل أن يقدموا العطاء والإخلاص للوطن عن طريق المشاركة الفاعلة مع المنتخبات الوطنية.
ـ أصحاب الضمير الحي من الرياضيين لا يمكن أن يتجاهلوا كل من أخلص وقدم العطاء المغلف بالصبر داخل ميادين كرة القدم.
ـ أحد هؤلاء النجوم الكبار الذين قدموا كل شيء من أجل كرة القدم وناديه والمنتخب يتم تجاهله بشكل لا يليق ومن أهل بيته وبصورة فيها الكثير من عدم الوفاء الغريب.
ـ الكارثة أن يتم تجاهل القائد والأسطورة الاتحادية الذي قدم كل التضحيات لناديه ويتم تكريم (غيره) من الذين لم يصلوا إلى قيمة أحمد جميل وكأن المسألة أضحت تعتمد على العلاقات ولا تعتمد على المعايير.
ـ وعلى ذكر المعايير فإن كل اتحادي يعرف الاتحاد وتفاصيله سيضع النجم الكبير أحمد جميل في صدارة من يجب أن يتم تكريمهم قبل أي لاعب آخر.
ـ ألهذا الحد وصل بالاتحاديين تجاهل نجمهم الكبير وقائدهم الأسطوري وبطريقة تؤكد أن الأمور داخل الاتحاد تدار بطريقة المجاملات؟
ـ إنني وبقدر حزني على ما يتعرض له النجم الكبير الذهبي أحمد جميل من تجاهل غريب حزين بشكل أكبرعلى ما يحدث داخل هذا النادي الذي يفترض أن يكون رجاله الأحرص على تكريم المخلصين والأوفياء من أبنائه.
لست هنا في مجال المطالبة بتكريم القائد الأسطوري لأنني لو كنت مكان هذا النجم (الجميل) لأيقنت أن ما حققته من نجاحات وإنجازات وحب الجماهير الاتحادية لا يمكن أن تختزل في حفل تكريم.
ـ أقولها بصدق وبأعلى صوت إذا لم يكرم أحمد جميل الذي عرف بحبه وإخلاصه وتفانيه للعميد، فماذا ينتظر الجيل القادم من نجوم الاتحاد الذين مهما قدموا لايمكن أن يصلوا إلى ما وصل إليه السد العالي.
بسرعة
ـ أعرف أن هناك رجالاً في الاتحاد صدموا بهذا التجاهل الواضح لأحد رموز العميد، ويكفي ما تلقيته من مكالمات ورسائل من أعضاء شرف ولاعبين اتحاديين وجماهير.. كلهم كانوا في أشد الألم والحسرة لما تعرض له أفضل لاعب مر على الاتحاد خلال الـ(25) سنة الماضية.. يا خسارة ضاع الوفاء.
