يقول رئيس نادي الاتحاد في تصريحات صحفية إن اقترابهم من اللاعبين والوقوف على احتياجاتهم وتلبية متطلباتهم ومعالجة الإشكاليات ساهمت في هذا النجاح الذي حققه الفريق سواء على مستوى البطولة المحلية أو حتى بطولة دوري أبطال آسيا.
ـ تصريح غريب توقفت أمامه كثيراً خصوصاً وأنني قرأت أكثر من تصريح لرئيس النادي يؤكد فيه أنه المسؤول الأول عن فريق كرة القدم نافياً في أكثر من مناسبة فصل لعبة كرة القدم عن الإدارة.
ـ بالأمس قرأت تصريحاً لعضو مجلس إدارة نادي الاتحاد طارق الشامخ يقول فيه إن قبول إبراهيم علوان رئاسة النادي بالتكليف كان نتيجة اتفاق ضمني بأنه سيكون رئيساً للنادي ولديه كافة الصلاحيات باستثناء الفريق الكروي الأول.
ـ ويبدو أن رئيس الاتحاد لم يشأ في بداية تسلمه منصب الرئاسة أن يؤكد هذا التوجه رغم معرفتي الأكيدة أن اختياره لرئاسة النادي جاء بعد موافقة منه على عدم التدخل في كرة القدم في الوقت الذي ظهر في أكثر من تصريح بأنه رئيس النادي والمسؤول مسؤولية كاملة عن كل الألعاب بما فيها لعبة كرة القدم.
ـ والسؤال الذي يفرض نفسه لماذا قبل علوان بأن تسحب منه لعبة كرة القدم وما هي المستجدات التي طرأت ليؤكد مؤخراً في تصريحاته أن قربه من اللاعبين حوّل الفريق إلى فريق يبحث عن الفوز في كل مبارياته.
ـ الواضح أن إبراهيم علوان فطن أخيراً وبعد الخروج من بطولة كأس ولي العهد وفقدان الفريق لأكثر من (18) نقطة أن الوضع يتطلب منه تغيير القناعات ربما يستطيع خلال رئاسته أن يخرج ببطولة الدوري رغم صعوبة ذلك بعد أن سجل الهلال فارقاً نقطياً تجاوز به الاتحاد إلى (6) نقاط.
ـ أقولها بكل صدق إن من يتحمل تردي نتائج الفريق الاتحادي في الفترة الماضية هو إبراهيم علوان لأنه رضي وقبل أن يكون بعيداً عن الفريق حتى لو كان هذا على حساب أن يبقى على كرسي الرئاسة دون أن يضع في اعتباره أهمية الاستماع إلى الآراء التي كانت تطالبه بالتدخل كونه رئيس النادي المناط به كل ألعاب النادي بما فيها كرة القدم.
كلام مليان
عندما يتحمل الدكتور تميم ساعاتي أكثر من (6) أشهر وهو يحاول أن يقنع الرئيس وبقية أعضاء مجلس إدارة نادي الاتحاد بضرورة ألا يكون أعضاء المجلس بعيدين عن فريق كرة القدم والذي يمثل واجهة النادي فإنه لابد له أن يعلن استقالته بعد أن مورس ضده التهميش حفاظاً على مكانته كواحد من الاتحاديين الذين عرفوا الاتحاد أباً عن جد وليس كالبعض الذين جاءوا للعميد (بالبراشوت).
ـ تصريح غريب توقفت أمامه كثيراً خصوصاً وأنني قرأت أكثر من تصريح لرئيس النادي يؤكد فيه أنه المسؤول الأول عن فريق كرة القدم نافياً في أكثر من مناسبة فصل لعبة كرة القدم عن الإدارة.
ـ بالأمس قرأت تصريحاً لعضو مجلس إدارة نادي الاتحاد طارق الشامخ يقول فيه إن قبول إبراهيم علوان رئاسة النادي بالتكليف كان نتيجة اتفاق ضمني بأنه سيكون رئيساً للنادي ولديه كافة الصلاحيات باستثناء الفريق الكروي الأول.
ـ ويبدو أن رئيس الاتحاد لم يشأ في بداية تسلمه منصب الرئاسة أن يؤكد هذا التوجه رغم معرفتي الأكيدة أن اختياره لرئاسة النادي جاء بعد موافقة منه على عدم التدخل في كرة القدم في الوقت الذي ظهر في أكثر من تصريح بأنه رئيس النادي والمسؤول مسؤولية كاملة عن كل الألعاب بما فيها لعبة كرة القدم.
ـ والسؤال الذي يفرض نفسه لماذا قبل علوان بأن تسحب منه لعبة كرة القدم وما هي المستجدات التي طرأت ليؤكد مؤخراً في تصريحاته أن قربه من اللاعبين حوّل الفريق إلى فريق يبحث عن الفوز في كل مبارياته.
ـ الواضح أن إبراهيم علوان فطن أخيراً وبعد الخروج من بطولة كأس ولي العهد وفقدان الفريق لأكثر من (18) نقطة أن الوضع يتطلب منه تغيير القناعات ربما يستطيع خلال رئاسته أن يخرج ببطولة الدوري رغم صعوبة ذلك بعد أن سجل الهلال فارقاً نقطياً تجاوز به الاتحاد إلى (6) نقاط.
ـ أقولها بكل صدق إن من يتحمل تردي نتائج الفريق الاتحادي في الفترة الماضية هو إبراهيم علوان لأنه رضي وقبل أن يكون بعيداً عن الفريق حتى لو كان هذا على حساب أن يبقى على كرسي الرئاسة دون أن يضع في اعتباره أهمية الاستماع إلى الآراء التي كانت تطالبه بالتدخل كونه رئيس النادي المناط به كل ألعاب النادي بما فيها كرة القدم.
كلام مليان
عندما يتحمل الدكتور تميم ساعاتي أكثر من (6) أشهر وهو يحاول أن يقنع الرئيس وبقية أعضاء مجلس إدارة نادي الاتحاد بضرورة ألا يكون أعضاء المجلس بعيدين عن فريق كرة القدم والذي يمثل واجهة النادي فإنه لابد له أن يعلن استقالته بعد أن مورس ضده التهميش حفاظاً على مكانته كواحد من الاتحاديين الذين عرفوا الاتحاد أباً عن جد وليس كالبعض الذين جاءوا للعميد (بالبراشوت).
