الذين يعرفون الاتحاد بتاريخه وإنجازاته ورجاله ولاعبيه المحلفين في زمن البطولات والإنجازات التي تواصلت منذ العام 1417هـ حتى ما قبل الموسمين الماضي والحالي لم يشهدوا استهتاراً وعدم تقدير من منسوبي النادي لاعبين وإداريين تجاه جماهيرهم الوفية التي تعشق هذا الشعار حتى الثمالة...
ـ في السنوات التي سبقت الموسم الماضي والحالي كان الاتحاد يحقق البطولات والإنجازات محليا وقاريا وعربيا، ومع ذلك عندما كان يخسر الفريق تجد اللاعبين والإداريين والمسئولين في النادي يحاولون بشتى الطرق الابتعاد عن الإعلام حفاظا على مشاعر جماهيرهم رغم كم البطولات التي حققها الفريق..
ـ تخيلوا فريقاً يخسر من التعاون على أرضه وبين جمهوره وبمستوى كوارثي وأداء أقل ما يقال عنه إنه أداء (يفشل) لا يليق أبدا بحجم ما يدفعه الاتحاديون المخلصون لناديهم ومع ذلك يخرج اللاعبون والمسئولون للإعلام وهم يضعون نظارات شمسية (وسماعة الايفون) في آذانهم ويستمتعون بالضحك والسماع إلى الأغاني والكليبات، بل إن بعض المسئولين يطاردون الأضواء من أجل الاستعراض والحصول على فريد من اللقاءات في القنوات الفضائية..
ـ تخيلوا جمهورا يحترق ويغلي بعد أن خسر الفريق الدوري وقبله كأس ولي العهد، واللاعبون والمسئولون لا هم لهم إلا الخروج للفضائيات وممارسة الضحك والتصوير دون أدنى اعتبار أو تقدير لما يحصل لهذه الجماهير التي ساندتهم وشجعتهم ودفعت من قوت يومهم للحضور إلى الملعب ومؤازرتهم..
ـ أقولها بالفم المليان إن ما يحدث في الاتحاد أمر غريب ومريب ولا يمكن السكوت عليه وعلى الذين يعتقدون أنهم جاءوا لتمضية الوقت والاستعراض دون أي اعتبار لجماهيرهم فعليهم أن يتأكدوا أن النادي سيلفظهم والجماهير ستبعدهم.. أرجو أن يفهم هؤلاء قيمة الاتحاد التي لا يعرفونها..
(بسرعة)
ـ لا أعرف سر استبعاد المهندس فراس التركي من منصبه كأمين للصندوق ومسئول للاستثمار، والسؤال الأهم لماذا لم تجلس الإدارة مع فراس والوقوف على كل الأوضاع بدلاً من الاجتماعات (السرية) التي غيب فيها زميلهم؟
ـ ألم أقل لكم إن ما يحدث في الاتحاد أمر مريب وغريب يدفع ثمنه هذه الجماهير الوفية..
حتى الأن لم يخرج فراس إلى الإعلام مدافعاً عن نفسه وعن حقوقه ولو خرج بمؤتمر صحفي فلن يلومه أحد...
ـ إذا كان فراس أخطأ فيجب أن يقال، أما إذا كان الأمر مجرد تصفية حسابات فإن من جرده من مناصبه يجب أن يبعد فوراً بدون تردد.
ـ في السنوات التي سبقت الموسم الماضي والحالي كان الاتحاد يحقق البطولات والإنجازات محليا وقاريا وعربيا، ومع ذلك عندما كان يخسر الفريق تجد اللاعبين والإداريين والمسئولين في النادي يحاولون بشتى الطرق الابتعاد عن الإعلام حفاظا على مشاعر جماهيرهم رغم كم البطولات التي حققها الفريق..
ـ تخيلوا فريقاً يخسر من التعاون على أرضه وبين جمهوره وبمستوى كوارثي وأداء أقل ما يقال عنه إنه أداء (يفشل) لا يليق أبدا بحجم ما يدفعه الاتحاديون المخلصون لناديهم ومع ذلك يخرج اللاعبون والمسئولون للإعلام وهم يضعون نظارات شمسية (وسماعة الايفون) في آذانهم ويستمتعون بالضحك والسماع إلى الأغاني والكليبات، بل إن بعض المسئولين يطاردون الأضواء من أجل الاستعراض والحصول على فريد من اللقاءات في القنوات الفضائية..
ـ تخيلوا جمهورا يحترق ويغلي بعد أن خسر الفريق الدوري وقبله كأس ولي العهد، واللاعبون والمسئولون لا هم لهم إلا الخروج للفضائيات وممارسة الضحك والتصوير دون أدنى اعتبار أو تقدير لما يحصل لهذه الجماهير التي ساندتهم وشجعتهم ودفعت من قوت يومهم للحضور إلى الملعب ومؤازرتهم..
ـ أقولها بالفم المليان إن ما يحدث في الاتحاد أمر غريب ومريب ولا يمكن السكوت عليه وعلى الذين يعتقدون أنهم جاءوا لتمضية الوقت والاستعراض دون أي اعتبار لجماهيرهم فعليهم أن يتأكدوا أن النادي سيلفظهم والجماهير ستبعدهم.. أرجو أن يفهم هؤلاء قيمة الاتحاد التي لا يعرفونها..
(بسرعة)
ـ لا أعرف سر استبعاد المهندس فراس التركي من منصبه كأمين للصندوق ومسئول للاستثمار، والسؤال الأهم لماذا لم تجلس الإدارة مع فراس والوقوف على كل الأوضاع بدلاً من الاجتماعات (السرية) التي غيب فيها زميلهم؟
ـ ألم أقل لكم إن ما يحدث في الاتحاد أمر مريب وغريب يدفع ثمنه هذه الجماهير الوفية..
حتى الأن لم يخرج فراس إلى الإعلام مدافعاً عن نفسه وعن حقوقه ولو خرج بمؤتمر صحفي فلن يلومه أحد...
ـ إذا كان فراس أخطأ فيجب أن يقال، أما إذا كان الأمر مجرد تصفية حسابات فإن من جرده من مناصبه يجب أن يبعد فوراً بدون تردد.
