(لا أحب المركز الثاني الأول أموت وأحيا به) قالها الشاعر المبدع الأمير خالد الفيصل، وترددت كثيراً بعد فوز الهلال المتوقع والمنطقي على الوحدة وحصوله على كأس ولي العهد.
والمؤكد أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس نادي الهلال بعد حصول فريقه على كأس ولي العهد للمرة العاشرة في تاريخ هذه المسابقة وتزعم ناديه لهذه البطولة وبفارق ثلاث بطولات عن أقرب منافسيه الاتحاد يتمنى أن يردد هذا البيت من القصيدة الرائعة بعد حصول فريقه على بطولة دوري أبطال آسيا والوصول إلى نهائيات كأس العالم للأندية التي (استعصت) على الهلاليين وهي بلاشك تمثل هدفاً عند كل محب هلالي وأولهم الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
ـ وحتى أكون منطقياً وواقعياً في هذه النقطة لاحظوا ماذا قال المدير التنفيذي للشركة الراعية للهلال الكاف بعد حصول الفريق الهلالي على بطولة كأس ولي العهد (مبروك الفوز لكل الهلاليين بهذه البطولة والأمل أن يحقق الفريق بطولة دوري أبطال آسيا).
ـ هذا الهاجس الذي يعيشه الهلاليون منذ سنوات طويلة لاشك أنه يمثل أمراً مهماً وإنجازاً انتظره محبو الأزرق طويلاً ولم يتمكنوا من تحقيقه رغم كل المحاولات المضنية للوصول إلى هذا الإنجاز الذي سبق وأن حققه الاتحاد مرتين متتاليتين وصل في إحداهما إلى كأس العالم للأندية وغيّب عن الأخرى.
ـ ننتظر أن يردد الأمير عبدالرحمن بن مساعد هذا البيت من قصيدة الأمير خالد الفيصل والفرصة ما تزال سانحة هذا الموسم لتحقيق هذا الحلم رغم صعوبة المهمة مقارنة بالسنوات الثمان الماضية التي أخفق فيها الهلال حتى لا يتم تعديل هذا البيت لدى الهلاليين بـ(لا أحب المركز الأول الخروج أموت وأحيا به).. مع الاعتذار لكاتب القصيدة الأمير خالد الفيصل.. وعلمي وسلامتكم.
بسرعة
ـ ضحكت وأنا أقرأ آراء تحاول أن تجرد الرئيس الذهبي طلعت لامي من حقه في حصول الاتحاد على ثلاثية القرن وتجيرها لمن لم يكن لهم أي دور داخل مجلس الإدارة عام 1417هـ.
ـ هذه الأطروحات والآراء (البليدة) كشفت حجم (التزييف) الذي مارسه أحد أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وهو الذي كان (ممنوعاً) من دخول معسكر الفريق في فترة الثلاثية بناء على رغبة اللاعبين في تلك الفترة نتيجة أسلوبه وتدخلاته التي رفضها الجهاز الفني بقيادة ديمتري وصادق عليها اللاعبون.
ـ لو تحدث طلعت لامي بما لديه فإن أمثال هذا العضو سيختفون وسيتوارون خلف الأسوار.. تحدث يا طلعت واحفظ حقوقك واكشف (الانتهازيين).
ـ لماذا يحاول (البعض) من الإعلاميين تجاهل بطولة دوري الأمير فيصل التي حققها فريق الشباب بجدارة واستحقاق وهي البطولة الرسمية الأولى التي تحققت في هذا الموسم؟
ـ التاريخ لا يمكن (تغييبه) وسيظل شاهداً رسمياً على كل منجز وأولويته شاء من شاء وأبى من أبى.
والمؤكد أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس نادي الهلال بعد حصول فريقه على كأس ولي العهد للمرة العاشرة في تاريخ هذه المسابقة وتزعم ناديه لهذه البطولة وبفارق ثلاث بطولات عن أقرب منافسيه الاتحاد يتمنى أن يردد هذا البيت من القصيدة الرائعة بعد حصول فريقه على بطولة دوري أبطال آسيا والوصول إلى نهائيات كأس العالم للأندية التي (استعصت) على الهلاليين وهي بلاشك تمثل هدفاً عند كل محب هلالي وأولهم الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
ـ وحتى أكون منطقياً وواقعياً في هذه النقطة لاحظوا ماذا قال المدير التنفيذي للشركة الراعية للهلال الكاف بعد حصول الفريق الهلالي على بطولة كأس ولي العهد (مبروك الفوز لكل الهلاليين بهذه البطولة والأمل أن يحقق الفريق بطولة دوري أبطال آسيا).
ـ هذا الهاجس الذي يعيشه الهلاليون منذ سنوات طويلة لاشك أنه يمثل أمراً مهماً وإنجازاً انتظره محبو الأزرق طويلاً ولم يتمكنوا من تحقيقه رغم كل المحاولات المضنية للوصول إلى هذا الإنجاز الذي سبق وأن حققه الاتحاد مرتين متتاليتين وصل في إحداهما إلى كأس العالم للأندية وغيّب عن الأخرى.
ـ ننتظر أن يردد الأمير عبدالرحمن بن مساعد هذا البيت من قصيدة الأمير خالد الفيصل والفرصة ما تزال سانحة هذا الموسم لتحقيق هذا الحلم رغم صعوبة المهمة مقارنة بالسنوات الثمان الماضية التي أخفق فيها الهلال حتى لا يتم تعديل هذا البيت لدى الهلاليين بـ(لا أحب المركز الأول الخروج أموت وأحيا به).. مع الاعتذار لكاتب القصيدة الأمير خالد الفيصل.. وعلمي وسلامتكم.
بسرعة
ـ ضحكت وأنا أقرأ آراء تحاول أن تجرد الرئيس الذهبي طلعت لامي من حقه في حصول الاتحاد على ثلاثية القرن وتجيرها لمن لم يكن لهم أي دور داخل مجلس الإدارة عام 1417هـ.
ـ هذه الأطروحات والآراء (البليدة) كشفت حجم (التزييف) الذي مارسه أحد أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وهو الذي كان (ممنوعاً) من دخول معسكر الفريق في فترة الثلاثية بناء على رغبة اللاعبين في تلك الفترة نتيجة أسلوبه وتدخلاته التي رفضها الجهاز الفني بقيادة ديمتري وصادق عليها اللاعبون.
ـ لو تحدث طلعت لامي بما لديه فإن أمثال هذا العضو سيختفون وسيتوارون خلف الأسوار.. تحدث يا طلعت واحفظ حقوقك واكشف (الانتهازيين).
ـ لماذا يحاول (البعض) من الإعلاميين تجاهل بطولة دوري الأمير فيصل التي حققها فريق الشباب بجدارة واستحقاق وهي البطولة الرسمية الأولى التي تحققت في هذا الموسم؟
ـ التاريخ لا يمكن (تغييبه) وسيظل شاهداً رسمياً على كل منجز وأولويته شاء من شاء وأبى من أبى.
