طالب الهلاليون بتأجيل مباراتهم الدورية أمام الاتحاد في المرحلة الأولى لدوري زين للمحترفين فتم لهم ذلك دون تحديد موعد جديد لإقامتها في ظروف كان فيها الاتحاد الأقوى والأشرس والأكثر قدرة على تحقيق الفوز من منافسه الهلال الذي كان يعاني من إصابات.
ـ وطالب الاتحاديون بتأجيل مباراتهم أمام الهلال يوماً واحداً فقط وهو الذي كان يحتاج إلى الراحة بعد عودته من مباراة خارجية في دوري أبطال آسيا لكن طلبهم قوبل بالرفض.
ـ بالأمس طالب الهلاليون بإسناد مهمة إدارة مباراتهم أمام النصر إلى طاقم تحكيم أجنبي رغم أن المباراة في ضيافة نادي النصر الذي أصر على أن تقام المباراة بطاقم تحكيم محلي وبعد أن استنفذ نادي الهلال حقه في المطالبة بحكام أجانب فتم للهلال ما يريد بعد مطالبات هلالية رسمية.
ـ أشير إلى هذه الحالات في هذا الموسم فقط وأربأ بنفسي أن أؤكد محاباة الهلال على حساب الأندية الأخرى لكن الواقع يؤكد هذه الحالات التي استفاد منها الهلال من أمام ناديين منافسين له على الدوري.
هنا لا أقلل من أحقية الهلال ببطولة الدوري لموسم 2010 – 2011 كونه فريقا بطلا يملك كل الإمكانات داخل الملعب وخارجه وتحقيقه للدوري لا يمثل غرابة فهو مع الاتحاد تناوبا على تحقيق البطولة طيلة السنوات العشر الماضية باستثناء الموسم الماضي والحالي اللذين شهدا إخفاقاً إدارياً اتحادياً ساهم فيه أولئك الذين كرسوا مفهوم (تصفية الحسابات) وكان ضحيتها جمهور الاتحاد الوفي الذي طفح به الكيل من ممارسات أبعدت البطل عن بطولاته.
بسرعة
ـ يا سبحان الله حتى (الهامشيون) في تاريخ الاتحاد أصبح لهم رأي في من يقود العميد في المواسم القادمة ألم أقل لكم إن الاتحاد أصبح مجالاً للتندر والاستخفاف.. سامحك الله يا صاحبي فأنت من طالب بهؤلاء الذين وضعوا العميد في هذه الظروف الصعبة التي أتمنى ألا تتكرر مستقبلاً.
ـ وطالب الاتحاديون بتأجيل مباراتهم أمام الهلال يوماً واحداً فقط وهو الذي كان يحتاج إلى الراحة بعد عودته من مباراة خارجية في دوري أبطال آسيا لكن طلبهم قوبل بالرفض.
ـ بالأمس طالب الهلاليون بإسناد مهمة إدارة مباراتهم أمام النصر إلى طاقم تحكيم أجنبي رغم أن المباراة في ضيافة نادي النصر الذي أصر على أن تقام المباراة بطاقم تحكيم محلي وبعد أن استنفذ نادي الهلال حقه في المطالبة بحكام أجانب فتم للهلال ما يريد بعد مطالبات هلالية رسمية.
ـ أشير إلى هذه الحالات في هذا الموسم فقط وأربأ بنفسي أن أؤكد محاباة الهلال على حساب الأندية الأخرى لكن الواقع يؤكد هذه الحالات التي استفاد منها الهلال من أمام ناديين منافسين له على الدوري.
هنا لا أقلل من أحقية الهلال ببطولة الدوري لموسم 2010 – 2011 كونه فريقا بطلا يملك كل الإمكانات داخل الملعب وخارجه وتحقيقه للدوري لا يمثل غرابة فهو مع الاتحاد تناوبا على تحقيق البطولة طيلة السنوات العشر الماضية باستثناء الموسم الماضي والحالي اللذين شهدا إخفاقاً إدارياً اتحادياً ساهم فيه أولئك الذين كرسوا مفهوم (تصفية الحسابات) وكان ضحيتها جمهور الاتحاد الوفي الذي طفح به الكيل من ممارسات أبعدت البطل عن بطولاته.
بسرعة
ـ يا سبحان الله حتى (الهامشيون) في تاريخ الاتحاد أصبح لهم رأي في من يقود العميد في المواسم القادمة ألم أقل لكم إن الاتحاد أصبح مجالاً للتندر والاستخفاف.. سامحك الله يا صاحبي فأنت من طالب بهؤلاء الذين وضعوا العميد في هذه الظروف الصعبة التي أتمنى ألا تتكرر مستقبلاً.
