لا أدري ما هي الميزة التي تملكها الإدارة الاتحادية الحالية لتصر على التكليف لموسم جديد وهي الإدارة التي لم تلق القبول المطلق من المدرج الاتحادي.
ـ مشكلة أن يرتبط مصير نادي كبير وعريق وصاحب جماهير في مختلف أنحاء السعودية بمزاجية الأشخاص دون أن يكون هناك اعتبار لهذا الجمهور الذي ملأ مدرجات ملاعب السعودية في مواسم ما قبل (الخذلان).
ـ هل يعتقد من يكرس لمفهوم التكليف أنه قادر على إقناع رجل الشباب والرياضة بهذا الفكر الذي ولى بدون رجعة والذي يمثل جزءاً مهماً من إخفاقات الكرة السعودية.
ـ والسؤال الأهم هل يتصور من يقود هذا التوجه أنه يمتلك عميد الأندية السعودية الذي عاش طوال عمره الذي تجاوز الـ(80) في إنجازات وبطولات وتاريخ حافل بالمكتسبات فنياً وإدارياً وعناصرياً دون أن يكون عليه وصاية.
ـ إن من يحب الاتحاد ينبغي أن يترك للمدرج وأعضاء الجمعية اختيار من يريدونه كرئيس منتخب لأربع سنوات مقبلة.
ـ يكفي الاتحاد ما حل به من (كوارث) أفقدته هيبة الكبار وتفاخر الأبطال بسبب تصفية الحسابات والرغبة في فرض الآراء المبنية على الصراعات التي أضعفت كاهل الاتحاد وأبعدته عن جو المنافسات والبطولات.
ـ جماهير اتحادية كبيرة طالبت وناشدت الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب بالتدخل الفوري للوقوف في وجه كل من يحاول تمرير وتكريس وتعزيز فكر الأشخاص الذي لا يليق بعمل يقوده الانفتاح والشفافية.
ـ هذه المرة سأكون حاداً في الطرح بعد أن طفح الكيل ولو استمر هؤلاء بنفس الفكر والتوجه سأكشف كل ما يدار خلف الكواليس وسأكون أكثر حدة وكشفاً للحقائق حفاظاً على نادٍ بطل عريق تعب فيه الرجال كثيراً ليصل إلى هذه الإنجازات والبطولات والكاريزما العالمية التي لا نقبل أن يسقطها (المتمرحلون).
بسرعة
ـ كرسوا لمبدأ التكليف وعندما شعروا بأن هذا لن يتم في ظل سياسة شابة منفتحة يقودها الأمير الشاب نواف بن فيصل ها هم يحاولون (تزكية) شخص يريدونه على (المزاج)، وهو أمر لا يمكن أن يحدث إلا إذا كان المتقدم للرئاسة شخص واحد.. وهذا طبعاً من المستحيل.. هل فهمتم؟!
ـ يقول طلعت لامي رئيس نادي الاتحاد الأسبق في تصريحه لقناة (العربية): نريد رئيساً قوياً صاحب شخصية يدفع ويدعم، لا نريد رئيساً للاتحاد ضعيفاً ينتظر (المدد) من الآخرين، ولا يملك القرار.
ـ مشكلة أن يرتبط مصير نادي كبير وعريق وصاحب جماهير في مختلف أنحاء السعودية بمزاجية الأشخاص دون أن يكون هناك اعتبار لهذا الجمهور الذي ملأ مدرجات ملاعب السعودية في مواسم ما قبل (الخذلان).
ـ هل يعتقد من يكرس لمفهوم التكليف أنه قادر على إقناع رجل الشباب والرياضة بهذا الفكر الذي ولى بدون رجعة والذي يمثل جزءاً مهماً من إخفاقات الكرة السعودية.
ـ والسؤال الأهم هل يتصور من يقود هذا التوجه أنه يمتلك عميد الأندية السعودية الذي عاش طوال عمره الذي تجاوز الـ(80) في إنجازات وبطولات وتاريخ حافل بالمكتسبات فنياً وإدارياً وعناصرياً دون أن يكون عليه وصاية.
ـ إن من يحب الاتحاد ينبغي أن يترك للمدرج وأعضاء الجمعية اختيار من يريدونه كرئيس منتخب لأربع سنوات مقبلة.
ـ يكفي الاتحاد ما حل به من (كوارث) أفقدته هيبة الكبار وتفاخر الأبطال بسبب تصفية الحسابات والرغبة في فرض الآراء المبنية على الصراعات التي أضعفت كاهل الاتحاد وأبعدته عن جو المنافسات والبطولات.
ـ جماهير اتحادية كبيرة طالبت وناشدت الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب بالتدخل الفوري للوقوف في وجه كل من يحاول تمرير وتكريس وتعزيز فكر الأشخاص الذي لا يليق بعمل يقوده الانفتاح والشفافية.
ـ هذه المرة سأكون حاداً في الطرح بعد أن طفح الكيل ولو استمر هؤلاء بنفس الفكر والتوجه سأكشف كل ما يدار خلف الكواليس وسأكون أكثر حدة وكشفاً للحقائق حفاظاً على نادٍ بطل عريق تعب فيه الرجال كثيراً ليصل إلى هذه الإنجازات والبطولات والكاريزما العالمية التي لا نقبل أن يسقطها (المتمرحلون).
بسرعة
ـ كرسوا لمبدأ التكليف وعندما شعروا بأن هذا لن يتم في ظل سياسة شابة منفتحة يقودها الأمير الشاب نواف بن فيصل ها هم يحاولون (تزكية) شخص يريدونه على (المزاج)، وهو أمر لا يمكن أن يحدث إلا إذا كان المتقدم للرئاسة شخص واحد.. وهذا طبعاً من المستحيل.. هل فهمتم؟!
ـ يقول طلعت لامي رئيس نادي الاتحاد الأسبق في تصريحه لقناة (العربية): نريد رئيساً قوياً صاحب شخصية يدفع ويدعم، لا نريد رئيساً للاتحاد ضعيفاً ينتظر (المدد) من الآخرين، ولا يملك القرار.
