تؤكد الإحصائية المسجلة في نادي الفروسية أن عدد ملاك الخيل وصل 1829 مالكا وهذا رقم جيد من حيث الملاك ولو افترضنا أن كل مالك يملك خمسة رؤوس وهذه ليست إحصائية مؤكدة ولكنها حسبة تقريبية لوجدنا أن عدد الخيل يصل إلى 9145 رأسا خلاف الملاك غير المسجلين لوجدنا أن الرقم سيكون أكثر من ذلك، وهو بالطبع رقم كبير، هذه الإحصائيات قادتني إلى التفكر في الإنتاج الغزير للخيل في بلادنا مما يؤكد أن الكم أكثر من الكيف وهذا يشكل عبئا من الناحية الاقتصادية والصحية للمنتج والوطن من حيث إنفاق الملايين.. لهذا يجب على كل منتج أو مالك خيل إعادة النظر في إنتاجه حتى لا يتكبد الكثير من الخسائر وينتج خيولا ذات مستويات متواضعة وهي ما نطلق عليه بالعامية (كديش) لا يستفاد منها بل تصبح عبئا على صاحبها وأيضا على نادي الفروسية من حيث الخطط والتطوير وتكون عائقا أمام مشاهدة سباقات تنافسية طوال الموسم الفروسي.
فروسيات
ـ جميع الإسطبلات الكبرى والعادية أعدت العدة لسباقات الرياض حيث سنكون على موعد مع تقاسم البطولات.
ـ عودة (بارتون) تؤكد أن الأزرق قادم بقوة نحو منصات التتويج.
ـ وجود المدرب الأجنبي أمر ضروري لتطوير مستوى السباقات من خلال نقل الخبرات التدريبية للمدرب الوطني.
ـ لكل مجتهد نصيب فالنجاح لا يأتي بالتمني.
ـ اتحاد الفروسية مقبل على خطوات تطويرية كبيرة ستكون دافعا لبروز فرسان جدد لمواصلة الإنجازات الذهبية.
ـ دائما الزين غال والرخيص لا يحقق الطموحات.
ـ الإعلام الفروسي لا يمكن أن يكون مميزا إلا بتعاون أهل الخيل حتى تعود الفائدة بشكل أفضل لهذه الرياضة العربية الأصيلة.
فروسيات
ـ جميع الإسطبلات الكبرى والعادية أعدت العدة لسباقات الرياض حيث سنكون على موعد مع تقاسم البطولات.
ـ عودة (بارتون) تؤكد أن الأزرق قادم بقوة نحو منصات التتويج.
ـ وجود المدرب الأجنبي أمر ضروري لتطوير مستوى السباقات من خلال نقل الخبرات التدريبية للمدرب الوطني.
ـ لكل مجتهد نصيب فالنجاح لا يأتي بالتمني.
ـ اتحاد الفروسية مقبل على خطوات تطويرية كبيرة ستكون دافعا لبروز فرسان جدد لمواصلة الإنجازات الذهبية.
ـ دائما الزين غال والرخيص لا يحقق الطموحات.
ـ الإعلام الفروسي لا يمكن أن يكون مميزا إلا بتعاون أهل الخيل حتى تعود الفائدة بشكل أفضل لهذه الرياضة العربية الأصيلة.