ـ بعيداً عن من فاز ومن خسر في لقاء الأهلي بالهلال (العاصف) فإن الجميع يتفق على أفضلية الفريق الأخضر في هذا الموسم الذي يقدم فيه نجوم القلعة مستويات كبيرة منحتهم الصدارة (الراقية) مع نهاية الجولة السادسة عشرة، وهذا الارتفاع (المذهل) له أسبابه ومبرراته ومن أهمها الاستقرار الإداري والفني والنجاح في التعاقد مع رباعي أجنبي (مؤثر) قدم الإضافة الفنية التي يبحث عنها الفريق.
ـ هناك دور شرفي كبير يقوم به الرمز الأهلاوي (الخالد) الأمير خالد بن عبدالله فهذا الرياضي الكبير يتمتع بمواصفات ليست موجودة في غيره من الشرفيين فسموه الكريم مارس كرة القدم وارتدى الفانلة الخضراء ثم ترأس النادي العملاق، واليوم رئيساً لهيئة أعضاء الشرف وداعمها الأول فكريّاً ومعنويّاً وماديّاً، وكل هذه (المزايا) جعلته يتمتع بروح رياضية ويؤمن بالمنافسة الشريفة، فلم (يسجل) ضده الخروج عن مبادئ الرياضة وأهدافها النبيلة رغم تعرض الأهلي للكثير من المواقف (المؤلمة)، وأبرزها حرمان القلعة من كأس المؤسس بخطأ لا يبرر من الحكم أبو زندة (ليضطر) الأهلي للانتظار(مئة) عام للفوز باللقب الغالي من دون ذنب صدر منه.
ـ خالد بن عبدالله الأمير والمسؤول والرياضي يتحدث عنه تاريخه العريض وفكره الرفيع، فقد (أسس) أكاديمية النادي الأهلي لكرة القدم، والتي سيعرف ثمارها كلّ المتعاطين مع المشهد الرياضي المحلي.. فالمنتخبات السعودية (السنية) معظم نجومها من مخرجات الأكاديمية وصغار القلعة يحققون نتائج (ممتازة) وينالون البطولات مما يعطي مؤشراً واضحاً أن مستقبلاً مشرقاً ينتظر عشاق الفانلة الخضراء العالية في قادم الأعوام.
ـ خالد بن عبدالله (نجل) الوالد القائد الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- ومن مدرسته الكبرى المشرعة أبوابها للكبار والصغار من أبناء وطني، فتعلمنا الوفاء ونكران الذات ومحبة بعضنا بعض ومنها جاء قرار تسمية ملعب النادي باسم الراحل الأمير محمد العبدالله الفيصل -غفر الله له ولوالديه- تقديراً لما قدمه للأهلي وللتاريخ، فإن علينا أن لا ننسي (الإثار) الذي فعله أميرنا المحبوب سلطان بن فهد، الذي وافق على استبدال اسم الملعب الذي يحمل اسم سموه عرفاناً للدور الذي قدمه الراحل الكبير للحركة الرياضية والأدبية والتعليمية في بلادنا.. فشكراً لكلّ مخلص ووفيٍّ لا ينسي تضحيات الآخرين في حياتهم ومماتهم؛ وهذه الأمثلة جسدها قولاً وفعلاً خالد بن عبدالله.
ـ أترك النادي الأهلي وما يحدث فيه من عمل اتفق الجميع على (تميزه)، وأذهب للاتحاد الذي يشهد (حراكاً) من نوع آخر يقوده الشرفي الجديد الأستاذ عيد الجهني الذي حضر للعميد وهو في حالة لا ترضي كل عشاقه وفي فترة عصيبة، حيث يتأخر الفريق في سلم الدوري وفقد فرصة (مزاحمة) أندية الأهلي والشباب والهلال والاتفاق على المراكز الأربعة الأولى، ليخسر البطولة أو المنافسة عليها منذ سنوات طويلة، وهذا التراجع له عدة أسباب أبرزها (التقدم النسبي في أعمار معظم نجوم العصر الذهبي)، وكثرة إصابات النجوم الجديدة وارتباط البعض منهم بالمنتخبات، كما أن تواضع اللاعبين المعروضة عقودهم على الصعيدين المحلي والخارجي للانتقال يقلل من عوامل النجاح ويرفع قيمة عقودهم، لكن هذا لا يعطينا الحق في انتقاد الصفقات الأخيرة التي (هندسها) الرجل المحترم عيد الجهني.. فالشرفي الاتحادي يعرف الظروف المحيطة به، فقال لجماهير العميد مخاطباً: إن الموسم المقبل سيكون هناك نجوم من العيار الثقيل.. وأعتقد أنه (صادق) فيما قال، وعلينا تشجيعه والترحيب به حتى يخدم رياضة الوطن عن طريق نادي الوطن.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل،،،
ـ هناك دور شرفي كبير يقوم به الرمز الأهلاوي (الخالد) الأمير خالد بن عبدالله فهذا الرياضي الكبير يتمتع بمواصفات ليست موجودة في غيره من الشرفيين فسموه الكريم مارس كرة القدم وارتدى الفانلة الخضراء ثم ترأس النادي العملاق، واليوم رئيساً لهيئة أعضاء الشرف وداعمها الأول فكريّاً ومعنويّاً وماديّاً، وكل هذه (المزايا) جعلته يتمتع بروح رياضية ويؤمن بالمنافسة الشريفة، فلم (يسجل) ضده الخروج عن مبادئ الرياضة وأهدافها النبيلة رغم تعرض الأهلي للكثير من المواقف (المؤلمة)، وأبرزها حرمان القلعة من كأس المؤسس بخطأ لا يبرر من الحكم أبو زندة (ليضطر) الأهلي للانتظار(مئة) عام للفوز باللقب الغالي من دون ذنب صدر منه.
ـ خالد بن عبدالله الأمير والمسؤول والرياضي يتحدث عنه تاريخه العريض وفكره الرفيع، فقد (أسس) أكاديمية النادي الأهلي لكرة القدم، والتي سيعرف ثمارها كلّ المتعاطين مع المشهد الرياضي المحلي.. فالمنتخبات السعودية (السنية) معظم نجومها من مخرجات الأكاديمية وصغار القلعة يحققون نتائج (ممتازة) وينالون البطولات مما يعطي مؤشراً واضحاً أن مستقبلاً مشرقاً ينتظر عشاق الفانلة الخضراء العالية في قادم الأعوام.
ـ خالد بن عبدالله (نجل) الوالد القائد الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- ومن مدرسته الكبرى المشرعة أبوابها للكبار والصغار من أبناء وطني، فتعلمنا الوفاء ونكران الذات ومحبة بعضنا بعض ومنها جاء قرار تسمية ملعب النادي باسم الراحل الأمير محمد العبدالله الفيصل -غفر الله له ولوالديه- تقديراً لما قدمه للأهلي وللتاريخ، فإن علينا أن لا ننسي (الإثار) الذي فعله أميرنا المحبوب سلطان بن فهد، الذي وافق على استبدال اسم الملعب الذي يحمل اسم سموه عرفاناً للدور الذي قدمه الراحل الكبير للحركة الرياضية والأدبية والتعليمية في بلادنا.. فشكراً لكلّ مخلص ووفيٍّ لا ينسي تضحيات الآخرين في حياتهم ومماتهم؛ وهذه الأمثلة جسدها قولاً وفعلاً خالد بن عبدالله.
ـ أترك النادي الأهلي وما يحدث فيه من عمل اتفق الجميع على (تميزه)، وأذهب للاتحاد الذي يشهد (حراكاً) من نوع آخر يقوده الشرفي الجديد الأستاذ عيد الجهني الذي حضر للعميد وهو في حالة لا ترضي كل عشاقه وفي فترة عصيبة، حيث يتأخر الفريق في سلم الدوري وفقد فرصة (مزاحمة) أندية الأهلي والشباب والهلال والاتفاق على المراكز الأربعة الأولى، ليخسر البطولة أو المنافسة عليها منذ سنوات طويلة، وهذا التراجع له عدة أسباب أبرزها (التقدم النسبي في أعمار معظم نجوم العصر الذهبي)، وكثرة إصابات النجوم الجديدة وارتباط البعض منهم بالمنتخبات، كما أن تواضع اللاعبين المعروضة عقودهم على الصعيدين المحلي والخارجي للانتقال يقلل من عوامل النجاح ويرفع قيمة عقودهم، لكن هذا لا يعطينا الحق في انتقاد الصفقات الأخيرة التي (هندسها) الرجل المحترم عيد الجهني.. فالشرفي الاتحادي يعرف الظروف المحيطة به، فقال لجماهير العميد مخاطباً: إن الموسم المقبل سيكون هناك نجوم من العيار الثقيل.. وأعتقد أنه (صادق) فيما قال، وعلينا تشجيعه والترحيب به حتى يخدم رياضة الوطن عن طريق نادي الوطن.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل،،،