تعرض الحكم الدولي السابق الأخ المحترم يوسف العقيلي لحملة هلالية منظمة قبل مباراة النصر والهلال عام 1997 فارتكب الكثير من الأخطاء التحكيمية التي قادت النادي (الغالي) للفوز، حيث ألغى هدف السنغالي أنجي فيكتور ثم قام بمنحه بطاقة حمراء غير مستحقة ومبكرة.. هذا الأسلوب غير الرياضي الذي لايعزز المنافسة الشريفة ولا ينمي الروح الرياضية التي تنادي بها كل المؤسسات الرياضية (تكرر) مع الحكم الدولي خليل جلال الذي أعاد التحكيم المحلي للمربع الأول بعد (سقوطه) في إدارة الديربي، فقد شاهد الجميع كيف حول الكارت الأحمر للمغربي الهرماش وزميله الفريدي لأصفر ورفض منح عبدالعزيز فلاتة ركلة جزاء مستحقة بعد أن تعرض (للدفع) من المدافع الهلالي وأمام أنظار العالم، جلال الذي استغل مثالية ونموذجية أبناء النصر من إداريين وشرفيين ولاعبين الذين (دعموا) عودة الحكم المحلي لقيادة المباريات الجماهيرية.. فبدلا من أن يمنحهم حقهم المشروع صادره و(جامل) منافسهم (المحلي) الذي نال كل أنواع (الدلال) في ذلك المساء من جلال.. لتتم مكافئة من شكك في الحكم المحلي.
ـ نعم كلنا نتفهم مطالبة رئيس الهلال بضرورة حضور الحكم الأجنبي في لقاء النصر، ونتفهم كذلك جواب الأمير فيصل بن تركي أن (آلية) اختيار الحكم الأجنبي غامضة، فمعظمهم يأتون من بلغاريا وسوسيرا والمجر واليونان.. وهذه الدول لايوجد بها حكام على مستوى عال مثل ما هو موجود في إيطاليا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وانجلترا والبرتغال، لكن غير المفهوم أن تقوم بعض الأصوات الإعلامية باستغلال المنابر التي تتحكم بها وتهاجم الحكم ليلة اللقاء وكأنه رئيس رابطة مشجعين وليس مسؤولاً يفترض أن يقوم بتنوير وتثقيف المشاهد ولايزيد من التعصب والتحريض ضد التحكيم من أجل الفوز بثلاث نقاط، فهذا الأسلوب الرخيص قد يكون مثمراً على الصعيد الداخلي مع عمر المهنا والحكام العاملين معه، لكنه بالتأكيد لاينفع في الملاعب القارية التي غاب فيها الهلال عن تحقيق البطولات لأكثر من عشر سنوات.. واسألوا أم صلال وغيره من الفرق التي أقصت الأزرق داخل الديار.
ـ كانوا في الماضي (يبررون) هجومهم على التحكيم كإجراء وقائي ضد التصاريح التي كان يطلقها الرمز النصراوي الراحل، لكن هذه الكذبة التاريخية انكشفت مع الوضع الإداري الحالي للفريق الأصفر، فالثلاثي الأمير فيصل بن تركي وسلمان القريني وعامر السلهام لم يتطرقوا لخليل جلال ومساعديه.. بل التزموا الصمت طوال هذا الموسم، وكان ابن تركي أبرز الداعمين للحكم المحلي رغم (الظلم) الذي تعرض له فريقه من العمري في مباراة الفيصلي، فقد احتسبت العديد من ركلات الجزاء ضد النصر ورفض احتساب هدف عنتر يحيى في لقاء الفتح.. ولم يملك جلال الشجاعة الكافية في إعطاء ريان بلال حقه المشروع في مباراة الفيصلي.
ـ أعرف جيداً أن رئيس لجنة الحكام يقود عملية تصفية حسابات مع النصر للتخلص من آثار تصريحات قديمة، فكل من شاهد مباريات النصر والهلال في درجات ناشئين وأولمبي وفريق أول يلاحظ المجاملة التي تمتع بها النادي (الغالي)، فقد استفاد الهلال من الحكم الهويش، حيث منح ركلتي جزاء في الثواني الأخيرة وتم طرد مدافع النصر فهد اليامي بدون مبرر، وأوقفت انطلاقة تركي سيفاني من إحراز هدف الفوز، وفي نهائي الناشئين حولت ركلة الجزاء الصحيحة لصغار العالمي مع الطرد لمدافع الهلال لخطأ فاضح لحارس الأزرق، ثم أكمل الدولي جلال مسلسل (الظلم) بكارثة مواجهة ليلة الجمعة حيث استغل الجميع الثقافة النصراوية الجديدة أفضل استغلال.
ـ وأخيراً أقول إن العبارة الشهيرة التي قالها أحد المسؤولين الهلاليين إن التنافس بين الهلال والنصر انتهى.. لم يكن المقصود منه الجوانب الفنية فهناك جوانب إدارية وضعت كأدوات لإنهاء التنافس.
منتدى الشر منتدى الهلوسة
ـ يضم منتدى الشر الكثير من الأشخاص التي تكتب بأسماء مستعارة لشتم الكثير من أبناء نادي النصر الذين حضروا لخدمته وتقديم الملايين له وليس (للسطو) على أمواله، والأمثلة في هذا المضمار كثيرة ويعرفها جيدا (بلطجية) منتدى الشر، لكن ما يؤسف له أن هذا الموقع (الشرير) الذي اقترب إغلاقه ليتم طرده من الوسط الرياضي مثل ما تم طرد صاحبه الذي (يحيك) المؤامرات ضد النصر من خلال مكتبه (المشبوه) يضم الكاتبة (منار الرياض) التي تملك سجلاً إعلامياً طويلاً ورائعاً لكنها (سلمت) أفكارها وقلمها للبلطجية فأصبحت تكتب بأسلوب غير لائق وفيه الكثير من التجاوزات..
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.
ـ نعم كلنا نتفهم مطالبة رئيس الهلال بضرورة حضور الحكم الأجنبي في لقاء النصر، ونتفهم كذلك جواب الأمير فيصل بن تركي أن (آلية) اختيار الحكم الأجنبي غامضة، فمعظمهم يأتون من بلغاريا وسوسيرا والمجر واليونان.. وهذه الدول لايوجد بها حكام على مستوى عال مثل ما هو موجود في إيطاليا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وانجلترا والبرتغال، لكن غير المفهوم أن تقوم بعض الأصوات الإعلامية باستغلال المنابر التي تتحكم بها وتهاجم الحكم ليلة اللقاء وكأنه رئيس رابطة مشجعين وليس مسؤولاً يفترض أن يقوم بتنوير وتثقيف المشاهد ولايزيد من التعصب والتحريض ضد التحكيم من أجل الفوز بثلاث نقاط، فهذا الأسلوب الرخيص قد يكون مثمراً على الصعيد الداخلي مع عمر المهنا والحكام العاملين معه، لكنه بالتأكيد لاينفع في الملاعب القارية التي غاب فيها الهلال عن تحقيق البطولات لأكثر من عشر سنوات.. واسألوا أم صلال وغيره من الفرق التي أقصت الأزرق داخل الديار.
ـ كانوا في الماضي (يبررون) هجومهم على التحكيم كإجراء وقائي ضد التصاريح التي كان يطلقها الرمز النصراوي الراحل، لكن هذه الكذبة التاريخية انكشفت مع الوضع الإداري الحالي للفريق الأصفر، فالثلاثي الأمير فيصل بن تركي وسلمان القريني وعامر السلهام لم يتطرقوا لخليل جلال ومساعديه.. بل التزموا الصمت طوال هذا الموسم، وكان ابن تركي أبرز الداعمين للحكم المحلي رغم (الظلم) الذي تعرض له فريقه من العمري في مباراة الفيصلي، فقد احتسبت العديد من ركلات الجزاء ضد النصر ورفض احتساب هدف عنتر يحيى في لقاء الفتح.. ولم يملك جلال الشجاعة الكافية في إعطاء ريان بلال حقه المشروع في مباراة الفيصلي.
ـ أعرف جيداً أن رئيس لجنة الحكام يقود عملية تصفية حسابات مع النصر للتخلص من آثار تصريحات قديمة، فكل من شاهد مباريات النصر والهلال في درجات ناشئين وأولمبي وفريق أول يلاحظ المجاملة التي تمتع بها النادي (الغالي)، فقد استفاد الهلال من الحكم الهويش، حيث منح ركلتي جزاء في الثواني الأخيرة وتم طرد مدافع النصر فهد اليامي بدون مبرر، وأوقفت انطلاقة تركي سيفاني من إحراز هدف الفوز، وفي نهائي الناشئين حولت ركلة الجزاء الصحيحة لصغار العالمي مع الطرد لمدافع الهلال لخطأ فاضح لحارس الأزرق، ثم أكمل الدولي جلال مسلسل (الظلم) بكارثة مواجهة ليلة الجمعة حيث استغل الجميع الثقافة النصراوية الجديدة أفضل استغلال.
ـ وأخيراً أقول إن العبارة الشهيرة التي قالها أحد المسؤولين الهلاليين إن التنافس بين الهلال والنصر انتهى.. لم يكن المقصود منه الجوانب الفنية فهناك جوانب إدارية وضعت كأدوات لإنهاء التنافس.
منتدى الشر منتدى الهلوسة
ـ يضم منتدى الشر الكثير من الأشخاص التي تكتب بأسماء مستعارة لشتم الكثير من أبناء نادي النصر الذين حضروا لخدمته وتقديم الملايين له وليس (للسطو) على أمواله، والأمثلة في هذا المضمار كثيرة ويعرفها جيدا (بلطجية) منتدى الشر، لكن ما يؤسف له أن هذا الموقع (الشرير) الذي اقترب إغلاقه ليتم طرده من الوسط الرياضي مثل ما تم طرد صاحبه الذي (يحيك) المؤامرات ضد النصر من خلال مكتبه (المشبوه) يضم الكاتبة (منار الرياض) التي تملك سجلاً إعلامياً طويلاً ورائعاً لكنها (سلمت) أفكارها وقلمها للبلطجية فأصبحت تكتب بأسلوب غير لائق وفيه الكثير من التجاوزات..
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبل.