تقول الأنباء المؤكدة أن الكابتن ماجد أحمد عبد الله سيظهر الليلة عبر قناة العربية للرد علي التصريحات التي أطلقها رئيس النصر فيصل بن تركي و(كذب) فيها الهداف التاريخي للكرة السعودية الذي قال في حواره المثير بجريدة (عكاظ) أن له حقوق مالية تتجاوز الـ(خمسة) ملايين ريال من مهرجان الاعتزال لم يتسلمها رغم مرور أكثر من ثلاث سنوات علي مطالبته المتكررة لكن رئيس النصر قال في قناة روتانا إن ماجد استلم حقوقه كاملة و إذا أراد أن يتأكد من ذلك فإن الأوراق موجودة في المكتب الخاص..
ـ يبدو أن تصريحات رئيس النصر لم (تعجب ) ماجد الذي قرر الظهور فضائيا هذه المرة حيث نقل عنه الإعلامي القريب منه ماجد التويجري أن أبو عبد الله سيطلب من الأمير فيصل بن عبد الرحمن و سامي الطويل ( الإدلاء) بشاهدتيهما خاصة وأن الأول كان رئيسا للنصر أثناء إقامة المهرجان في حين كان الثاني نائبا لرئيس اللجنة المنظمة لحفل التكريم حيث كان صديقا مقربا جدا من فيصل بن تركي قبل أن ينضم للمعارضة النصراوية وهو الرجل الذي كان يمثل ركنا مهما في قائمة النصراويين الجدد الذين يعيشون صراعات شديدة للفوز بالمركز الأول عند جماهير الشمس
ـ إن استعانة ماجد أحمد عبد الله بفيصل بن عبد الرحمن و سامي الطويل كشهود يعطي انطباعا واضحا أن النجم المعتزل لا يملك أوراقا رسمية تثبت حقوقه المالية التي يطالب بها رغم أن الحقائق تؤكد أنه استلم بعضا منها مثل تبرعات أعضاء الشرف و قيمة الراعية الرسمية و (حصة) اتحاد الكرة و يبقى الأمر يتعلق بأن ماجد نال وعدا من رئيس النصر بأنه سيقدم له هدية من جيبه الخاص بالإضافة للأرباح الصافية بعد أن تتسلم شركة (صلة) حقوقها المادية لكن فيصل بن تركي قال للجماهير الرياضية إن الإيرادات لم تغط المصروفات وأن العجز وصل لأكثر من أربعة ملايين ريال الأمر الذي يؤكد أننا أمام موضوع ( شائك) الكل يتحمل جزءا من المسؤولية في هذا الغموض والمتضرر منه رئيس النصر الذي تراجعت أسهمه كثيرا داخل البيت الأصفر وفقد معظم (مناصريه) الذين أصبحوا يرددون أن كحيلان وجوده كعضو داعم أفضل من رئيس
ـ و أخيرا من حق ماجد أن يطالب بحقوقه المالية لكن من حق الرأي العام الرياضي أن يطالب بتال القوس عبر برنامجه في المرمى اليوم بطرح أسئلة صعبة و أن تكون الأجوبة من أبو عبد الله (شفافة) فمن وجهة نظري أن القوائم المادية لمهرجان الحفل تفاصيلها تتكون من التبرعات الشرفية و الدخل الجماهيري و النقل التلفزيوني و الإعلانات المحيطة بأرضية الملعب و رعاية (موبايلي) و نسبة اتحاد الكرة و هذه التفاصيل المهمة لم يتطرق لها ماجد في حواره الصحفي و رفض فيصل بن تركي الحديث عنها في قناة روتانا لكن ماجد و شهوده مطالبون بكشفها لحظة ظهورهم الليلة في حالة فشل التحركات الشرفية النصراوية في (احتواء) الموضوع الذي قد تكون له تداعيات خطيرة علي مستقبل النادي العاصمي المترنح نظرا لكثرة الأخطاء الإدارية التي ورطته بديون وصلت لثلاثين مليون ريال مثل ما قال رئيسة في وسائل الإعلام المحلية قبل أن يعود لمقرة (شبه) الدائم في لوس أنجلوس .
ـ الزعيم هزم العميد في النهائي
ـ لو سألت أسطورة الاتحاد محمد نور عن المباراة الختامية لدوري الأبطال أمام الأهلي لقال و بدون تردد أنها المباراة (الأسوأ) له في مشواره الرياضي المليء بالبطولات و الإنجازات التي لا ( تنسى) و أعتقد أن الأهلي وجد أمامه العميد مرهقا بعد مباريات (عنيفة) خاضها مع الهلال و النصر في الوقت الذي كان الفريق الأخضر يتجاوز الوحدة المشارك بفريقه الأولمبي الصغير لكن هذا لا يعني أن الأهلي لا يستحق اللقب الغالي بل كان نجوم القلعة في أفضل حالاتهم و قدموا ملحمة كروية جملية فألف مبروك لرئيس هيئة أعضاء الشرف و لرئيس النادي وأعضاء شرفة و مجلس الإدارة و نجومه و للأجهزة الطبية و الفنية والمشرف المهندس طارق كيال و مدير الكرة عبد السلام سقناوي و جمهوره الراقي فقط و لا عزاء لأصحاب الميول المزدوجة الذين استغلوا المناسبة فاحتلوا القنوات الفضائية في ليلة الفرح الكبير بصورة (مقززة) و هكذا هم الانتهازيون لا يفوتون فرصة (للثرثرة) إلا و يظهرون فالمبادئ عندهم وضعت في ثلاجة الموتي منذ سنوات..
ـ يبدو أن تصريحات رئيس النصر لم (تعجب ) ماجد الذي قرر الظهور فضائيا هذه المرة حيث نقل عنه الإعلامي القريب منه ماجد التويجري أن أبو عبد الله سيطلب من الأمير فيصل بن عبد الرحمن و سامي الطويل ( الإدلاء) بشاهدتيهما خاصة وأن الأول كان رئيسا للنصر أثناء إقامة المهرجان في حين كان الثاني نائبا لرئيس اللجنة المنظمة لحفل التكريم حيث كان صديقا مقربا جدا من فيصل بن تركي قبل أن ينضم للمعارضة النصراوية وهو الرجل الذي كان يمثل ركنا مهما في قائمة النصراويين الجدد الذين يعيشون صراعات شديدة للفوز بالمركز الأول عند جماهير الشمس
ـ إن استعانة ماجد أحمد عبد الله بفيصل بن عبد الرحمن و سامي الطويل كشهود يعطي انطباعا واضحا أن النجم المعتزل لا يملك أوراقا رسمية تثبت حقوقه المالية التي يطالب بها رغم أن الحقائق تؤكد أنه استلم بعضا منها مثل تبرعات أعضاء الشرف و قيمة الراعية الرسمية و (حصة) اتحاد الكرة و يبقى الأمر يتعلق بأن ماجد نال وعدا من رئيس النصر بأنه سيقدم له هدية من جيبه الخاص بالإضافة للأرباح الصافية بعد أن تتسلم شركة (صلة) حقوقها المادية لكن فيصل بن تركي قال للجماهير الرياضية إن الإيرادات لم تغط المصروفات وأن العجز وصل لأكثر من أربعة ملايين ريال الأمر الذي يؤكد أننا أمام موضوع ( شائك) الكل يتحمل جزءا من المسؤولية في هذا الغموض والمتضرر منه رئيس النصر الذي تراجعت أسهمه كثيرا داخل البيت الأصفر وفقد معظم (مناصريه) الذين أصبحوا يرددون أن كحيلان وجوده كعضو داعم أفضل من رئيس
ـ و أخيرا من حق ماجد أن يطالب بحقوقه المالية لكن من حق الرأي العام الرياضي أن يطالب بتال القوس عبر برنامجه في المرمى اليوم بطرح أسئلة صعبة و أن تكون الأجوبة من أبو عبد الله (شفافة) فمن وجهة نظري أن القوائم المادية لمهرجان الحفل تفاصيلها تتكون من التبرعات الشرفية و الدخل الجماهيري و النقل التلفزيوني و الإعلانات المحيطة بأرضية الملعب و رعاية (موبايلي) و نسبة اتحاد الكرة و هذه التفاصيل المهمة لم يتطرق لها ماجد في حواره الصحفي و رفض فيصل بن تركي الحديث عنها في قناة روتانا لكن ماجد و شهوده مطالبون بكشفها لحظة ظهورهم الليلة في حالة فشل التحركات الشرفية النصراوية في (احتواء) الموضوع الذي قد تكون له تداعيات خطيرة علي مستقبل النادي العاصمي المترنح نظرا لكثرة الأخطاء الإدارية التي ورطته بديون وصلت لثلاثين مليون ريال مثل ما قال رئيسة في وسائل الإعلام المحلية قبل أن يعود لمقرة (شبه) الدائم في لوس أنجلوس .
ـ الزعيم هزم العميد في النهائي
ـ لو سألت أسطورة الاتحاد محمد نور عن المباراة الختامية لدوري الأبطال أمام الأهلي لقال و بدون تردد أنها المباراة (الأسوأ) له في مشواره الرياضي المليء بالبطولات و الإنجازات التي لا ( تنسى) و أعتقد أن الأهلي وجد أمامه العميد مرهقا بعد مباريات (عنيفة) خاضها مع الهلال و النصر في الوقت الذي كان الفريق الأخضر يتجاوز الوحدة المشارك بفريقه الأولمبي الصغير لكن هذا لا يعني أن الأهلي لا يستحق اللقب الغالي بل كان نجوم القلعة في أفضل حالاتهم و قدموا ملحمة كروية جملية فألف مبروك لرئيس هيئة أعضاء الشرف و لرئيس النادي وأعضاء شرفة و مجلس الإدارة و نجومه و للأجهزة الطبية و الفنية والمشرف المهندس طارق كيال و مدير الكرة عبد السلام سقناوي و جمهوره الراقي فقط و لا عزاء لأصحاب الميول المزدوجة الذين استغلوا المناسبة فاحتلوا القنوات الفضائية في ليلة الفرح الكبير بصورة (مقززة) و هكذا هم الانتهازيون لا يفوتون فرصة (للثرثرة) إلا و يظهرون فالمبادئ عندهم وضعت في ثلاجة الموتي منذ سنوات..