فلسفتي الإعلامية التي أعتبرها جزءا من رسالتي (الصحفية) المؤمن بها ولا أستطيع التنازل عنها لأنها جزء من ثقافتي اليومية (فهي) تفرض الإشادة بشباب الوطن من دون (فرز) وآخر الشباب السعودي الذي تألق وكان نجما في الأسبوع الماضي (هو) الأخ العزيز حسن علي الناقور عضو مجلس إدارة نادي الهلال الذي كلفه الأمير عبد الرحمن بن مساعد برئاسة بعثة الفريق الأزرق في دورة دبي الودية وعاد الهلال بطلا ومكاسب فنية كثيرة ومنها بروز أكثر من موهبة قدمت كل فنون كرة القدم بعد أن منحها المدرب كالديرون الفرصة الكافية
ـ الخلوق حسن الناقور كان دوره الإداري في بطولة دبي الودية واضحا ومؤثرا لانشغال الكابتن مدير الفريق المخضرم سامي الجابر بالتحليل الرياضي فغيابه أكثر من حضوره أثناء فعاليات البطولة فقام الناقور بكل الأدوار الإدارية ولم يكتف بتحمله كافة الأمور المالية وهذا يؤكد أن الشاب الطموح لديه الرغبة الجامحة في خدمة ناديه في (أي) موقع يختاره الرئيس ومن هنا فإنني أتمني من الأمير عبد الرحمن بن مساعد وهو الرجل الذي أعلن في أكثر من مناسبة عن عزمه على الرحيل بعد انتهاء فترته القانونية أن (يتبنى) ترشيح الناقور لخلافته بعد أن أظهر مهارات إدارية جيدة ودائما يقال إن اكتشاف الإداري الكفء أصعب من اكتشاف موهبة اللاعب.
ـ أعتقد أن الهلال محظوظ بالناقور فقد ساهمت أمواله الهائلة التي قدمها مع والده في علاج الكثير من المشاكل المادية التي تسبب فيها سوء الصرف في العامين الماضيين فقد استفاد صغار الزعيم وكباره منها (فعمت) الفائدة كل أبناء الهلال ولم تذهب أموال الناقور لجيوب اللاعبين والمدربين الأجانب وهذه من الأشياء الجملية التي تحسب له فـ( الضائقة) المالية التي تحاصر النادي العاصمي الكبير المتسبب فيها العقود الغالية للرباعي الأجنبي الذي أكلت الأخضر واليابس من أجل الحصول على كأس أسيا فضاع اللقب والمال ولم يتمتع اللاعب المحلي بها حيث دخلت في حسابات نيفيز ورادوي وويلهامسون واللاعب الكوري والمدرب البلجيكي أريك جيريتس.
ـ إن تشجيع حسن الناقور بالاستمرار في الهلال ومنحه مساحة أكبر في العمل مسوؤلية الأمير عبد الرحمن بن مساعد وهو معروف بدعم الكوادر الصاعدة لتخدم ناديها ولن يكون الأمر غريبا إذا ما استمر نجم الناقور في الصعود فهو الاسم الأبرز من الهلاليين الجدد الطامحين في تقديم الأفكار النيرة والحضارية القائمة على احترام المنافسين وكل العاملين في الوسط الرياضي وهذا ما ينادي به كل المؤمنين بأن الرياضة فروسية وتنافس شريف وتعارف بين شعوب الأرض فـ( أهلا) بكل الشباب الطموح الذي حضر لخدمة رياضة الوطن عن طريق أنديتهم التي عشقوها.
سؤال للبطي والمصيبيح
ـ النصر والأهلي والوحدة والشباب وأندية أخري خاضت مباريات كأس الأمير فيصل بن فهد في حين تم تأجيل لقاء الهلال والرائد وبررت لجنتا المسابقات والفنية التي يترأسهما فهد المصيبيح وعادل البطي أن لاعبي الهلال والرائد مرتبطون باختبارات نصف السنة والسؤال المطروح كيف يتم تأجيل مباراة الهلال والرائد ويسمح بإقامة بقية المواجهات وهل تم التأجيل بسبب مرافقة معظم نجوم فريق الهلال الأولمبي للفريق الأزرق الأول لخوض دورة دبي الودية مثل الحارس السديري والمدافعين الموسي الدوسري والظهير شافي هذال وأسماء أخرى صاعدة وقع اختيار المدرب كالديرون عليها، الإجابة (المقنعة) ننتظرها من المصيبيح والصديق الخلوق البطي.
ـ الخلوق حسن الناقور كان دوره الإداري في بطولة دبي الودية واضحا ومؤثرا لانشغال الكابتن مدير الفريق المخضرم سامي الجابر بالتحليل الرياضي فغيابه أكثر من حضوره أثناء فعاليات البطولة فقام الناقور بكل الأدوار الإدارية ولم يكتف بتحمله كافة الأمور المالية وهذا يؤكد أن الشاب الطموح لديه الرغبة الجامحة في خدمة ناديه في (أي) موقع يختاره الرئيس ومن هنا فإنني أتمني من الأمير عبد الرحمن بن مساعد وهو الرجل الذي أعلن في أكثر من مناسبة عن عزمه على الرحيل بعد انتهاء فترته القانونية أن (يتبنى) ترشيح الناقور لخلافته بعد أن أظهر مهارات إدارية جيدة ودائما يقال إن اكتشاف الإداري الكفء أصعب من اكتشاف موهبة اللاعب.
ـ أعتقد أن الهلال محظوظ بالناقور فقد ساهمت أمواله الهائلة التي قدمها مع والده في علاج الكثير من المشاكل المادية التي تسبب فيها سوء الصرف في العامين الماضيين فقد استفاد صغار الزعيم وكباره منها (فعمت) الفائدة كل أبناء الهلال ولم تذهب أموال الناقور لجيوب اللاعبين والمدربين الأجانب وهذه من الأشياء الجملية التي تحسب له فـ( الضائقة) المالية التي تحاصر النادي العاصمي الكبير المتسبب فيها العقود الغالية للرباعي الأجنبي الذي أكلت الأخضر واليابس من أجل الحصول على كأس أسيا فضاع اللقب والمال ولم يتمتع اللاعب المحلي بها حيث دخلت في حسابات نيفيز ورادوي وويلهامسون واللاعب الكوري والمدرب البلجيكي أريك جيريتس.
ـ إن تشجيع حسن الناقور بالاستمرار في الهلال ومنحه مساحة أكبر في العمل مسوؤلية الأمير عبد الرحمن بن مساعد وهو معروف بدعم الكوادر الصاعدة لتخدم ناديها ولن يكون الأمر غريبا إذا ما استمر نجم الناقور في الصعود فهو الاسم الأبرز من الهلاليين الجدد الطامحين في تقديم الأفكار النيرة والحضارية القائمة على احترام المنافسين وكل العاملين في الوسط الرياضي وهذا ما ينادي به كل المؤمنين بأن الرياضة فروسية وتنافس شريف وتعارف بين شعوب الأرض فـ( أهلا) بكل الشباب الطموح الذي حضر لخدمة رياضة الوطن عن طريق أنديتهم التي عشقوها.
سؤال للبطي والمصيبيح
ـ النصر والأهلي والوحدة والشباب وأندية أخري خاضت مباريات كأس الأمير فيصل بن فهد في حين تم تأجيل لقاء الهلال والرائد وبررت لجنتا المسابقات والفنية التي يترأسهما فهد المصيبيح وعادل البطي أن لاعبي الهلال والرائد مرتبطون باختبارات نصف السنة والسؤال المطروح كيف يتم تأجيل مباراة الهلال والرائد ويسمح بإقامة بقية المواجهات وهل تم التأجيل بسبب مرافقة معظم نجوم فريق الهلال الأولمبي للفريق الأزرق الأول لخوض دورة دبي الودية مثل الحارس السديري والمدافعين الموسي الدوسري والظهير شافي هذال وأسماء أخرى صاعدة وقع اختيار المدرب كالديرون عليها، الإجابة (المقنعة) ننتظرها من المصيبيح والصديق الخلوق البطي.
